فهل تقبلونني؟ وسأرفق إجابتي
كنوعٌ من أنواعِ المشاغبة
فبكل تأكيد أنا تلميذ فاشل وأنتم
أهل العلم كله ,
بورك في الجمع
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[08 - 01 - 2009, 03:37 م]ـ
حل تدريبات الدرس الثاني
س1 - ضع علامة الصحة أو الخطإ فيما يلي (درجتان):
أ - يوزن الخماسي المزيد بزيادة لاميْن على الميزان الأصلي.
" خطأ "
ب - يقابَل أول الثلاثي المجرد بالفاء، وثانيه بالعين، وثالثه باللام
"نعم "
ج - اختار الصرفيون جعل الميزان ثلاثيا حتى لا يُضطروا إلى حذف حرف من الميزان عند زنة بعض الكلمات
"خطأ" الصواب لأن أكثر الكلمات القابلة للتصريف مبنيةٌ على ثلاثة أحرف
.
د - "أشياء" مُنعت من الصرف شذوذا، لأن وزنها "أفعال" مصروفٌ
"خطأ".
س2 - زن الكلمات الآتية مع ضبطها بالشكل، وبين القلب المكاني إن وجد (8 درجات):
(استخرج، دحرج، اضطجع، قف، آراء، أيس، خندريس، مختار، عاد، فرند، ازدان، سجنجل، احرنجم، ادع، ركبة، ادّارك،).
اسْتَخْرَجَ = اسْتَفْعَلَ
دَحْرَجَ = فَعْلل
رُكْبَةٌ = فُعْلَةٌ
ادَّارك= تَدَارك = تَفَاعَل"
اضْطَجَعَ = افْتَعَلَ
قِفْ = عِلْ
سجَنجل = فعَلَّل
احْرَنْجَمَ = اسْتَفْعَلَ
ادع = دعا= فَعْل
اِزْدَانْ = مِفْعَال
فرند=فعنل
آراءْ = لَفْعَاءْ "قلب مكاني "
يَئِس= عَفِل "قلب مكاني "
خَنْدَريسْ = فَعْلَلِيِلْ
مختار = مفْعَال
عاد=عُدْ=فُلْ
س3 - هات أمثلة لما يأتي، مع الضبط والوزن (4 درجات):
أ- كلمة اجتمع فيها نوعا زيادة
.تَعَلَّم: تفعَّل
ب - قلب مكاني يُعرف عن طريق الاشتقاق
قال وأصلها قول
أو
ناء أصلها نأى.
ج - قلب مكاني يعرف عن طريق ترتُّب منع صرف المصروف على عدم القول به
أشياء أصلها شيئاء
.
د- اسم فاعل من الثلاثي الأجوف المهموز اللام
جاء ٍ = فال ٍ.
س4 - عرف المصطلحات التالية، مع التمثيل لكل منها (4 درجات):
ا - الميزان الصرفي
.هو معيارٌ لفظيٌّ اصطلحَ الصرفيونَ على اتخاذه من أحرف فعل لوزن الكلمات العربية القابلة للتصريف
التمثيل للميزان الصرفي
"كَتَبَ = فَعَلَ"
ب - الإعلال بالقلب
هو تَحرُّكُ اليَاءِ وانفِتَاحُ ما قبلَها، دليلٌ على أنه مقلوب
التمثيل لإعلال القلب
أَيِسَ = يَئِسَ
.
ج - القلب المكاني
.هو تَقديمُ بَعضِ أحرُفِ الكَلِمةِ على بَعضٍ، دون تغيير في معناها.
وأكثرُ ما يكون في المَهمُوزِ والمُعتَلِّ نحو "أيِسَ" و"جاه".د - د. الإعلال بالحذف
أن يترتب على عدم القلب وجود همزتين بالطرف، وذلك مطرد في كل اسم فاعل من الفعل الأجوف (معتل العين) المهموز اللام، وذلك أنَّ عينَه تقلب همزة في اسم الفاعل
س5 - اذكر ما يلي (8 درجات):
أ - سببين من أسباب اختيار لفظ "فعل" لقياس أوزان الكلمات
1:عموم دلالة لفظ "فعل" على جميع الأحداث، وما في حكمها.
2:توزع مخارج أحرفها بالتساوي بين جهات جهاز النطق الثلاث؛ فالفاء من مقدمه والعين من آخره واللام من وسطه.
ب - فائدتين من فوائد الميزان الصرفي، مع التمثيل
1: التمييز بين الثلاثي والرباعي والخماسي من الأسماء والأفعال.
2: معرفة أصول الكلمة من زوائدها
التمثيل
كتب = فَعَل وهو فعل ثلاثي صرفي موزون
ومعرفة الأصل كجتهاد أصلها جهد أو يقول أصلها قول وهكذا
ج - أمرين يُعرف بهما القلب المكاني، مع التمثيل
الأمر الأول, الاشتقاق، كـ "نَاءَ" فمصدره "النَأي" دليلٌ على أنهُ مَقلوبُ "نَأى"
. الأمر الثاني ,نُدرَة الاستِعمَالِ، كما في "آرَام" جمع رئم، فندرة هذا الجمع وكثرة "أرآم" دليل على أنه مقلوب "أرآم"؛
د - تغييرين من التغييرات التي لا تراعى في الوزن، مع التمثيل
. التغير الأول ,الإدغام، فوزن شدَّ، ومستمَِدٌّ:، ومودَّة
التغير الثاني
الإعلال بالقلب، قال وباع (أصلهما: قوَل وبيَع): وخاف (أصلها: خوِف.
س6 - علل ما يأتي (4 درجات):
أ - الحاجة إلى الميزان الصرفي
.صون اللسان عن الخطإ في صوغ المفردات العربية واستعمالها.
- مراعاة قوانين اللغة في الكتابة الصحيحة
ب - اختيار الميزان من ثلاثة أحرف
عموم دلالة اللفظ فعل
صحة أحرفها وضمان عدم تغيرها حتى لا يصيبها ما يُصيب حروف العلة
ج - القول بقلب "أشياء
أشياء أصلها "شيئاء" على وزن فعلاء، وهمزتها الأخيرة للتأنيث، قدمت الهمزة الأولى وهي لام الكلمة على الشين وهي فاء الكلمة، كراهة توالي همزتين بينهما ألف، فصار وزنها بعد القلب: "لفعاء".
د - كون الحروف لا يدرسُها علمُ الصرف
بسبب ما يعتريها من بناء وجمود اللذان يُنافيان التغير والتحويل.
انتهى بحمد الله نسأل الله أن يرزقكم الأجر وأن يرزقنا حسن التعلم
إنه القادر على هذا ..
ـ[طاوي ثلاث]ــــــــ[08 - 01 - 2009, 04:44 م]ـ
السلام عليكم يا آل غزة
اسمحوا لي أن أنضم إليكم
لأن مجموعتي لم يحضر منها
سواي والأخ أحمد الحسن
والإدارة قد خيرتني في الانتقال
فهل تقبلونني؟ وسأرفق إجابتي
كنوعٌ من أنواعِ المشاغبة
فبكل تأكيد أنا تلميذ فاشل وأنتم
أهل العلم كله ,
بورك في الجمع
نقبلك بشرط أن تترأس المجموعة لحين عودة الرئيس
¥