تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[20 - 01 - 2009, 01:59 م]ـ

الاخ نور الدين جزاكم الله خيرا ونحن بانتظاركم

بالنسبة للفلاسفة

نتمنى من الله ان يكون عصرهم قد ولى

لان الفلسفة عفن فكري صدره لنا اليونان وغيرهم

لافساد الدين فقط لاغير

وجزاك أخي الكريم

بالنسبة للفلسفة فليست كلها كما ذكرت

والفلسفة مثلها مثل أي علم آخر فيه الغث والثمين

والمرء العاقل الذي لا يخالف قواعد دينه

عليه أن يختار الثمين وليس الغث للعلم

أن من بين ثمار الفلسفة التقدم التكنولجي

وازدهار المُسلمين في عصري الدولة العبَّاسية

والأموية في الأندلس طبعاً ازدهاراً فكرياً

ناهيك عن العلوم التجريبية وهكذا.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[20 - 01 - 2009, 02:00 م]ـ

أخي نور الدين

بل إني متابع لكل ما تطرحونه على صفحات هذا المنتدى، و إنما قصدت المشرفين لأني أردت المناقشة خارج قاعة الدرس:). أما المشاركة لمجرد المشاركة فليس لها معنى عندي لذا لا أرى ما يوجب الاعتذار منه، لكنه كرم أخلاقك الذي يجعلك ترى نفسك مقصراً فبارك الله فيك و حفظك من كل سوء.

اللهُم آمين وفيك أخي الكريم

ـ[طاوي ثلاث]ــــــــ[20 - 01 - 2009, 11:36 م]ـ

فوائد الميزان الصرفي:

1 - التمييز بين الثلاثي والرباعي والخماسي من الأسماء والأفعال.

2 - معرفة أصول الكلمة من زوائدها.

3 - معرفة الأصول المحذوفة من أحرف الكلمة.

4 - معرفة التقديم والتأخير في الأحرف، وذلك في حالة القلب المكاني.

أيها الأخوة الكرام، عندي إشكال حول ما سبق، فأنا لا أرى شيئاً مما سبق من فواد الميزان الصرفي باستثناء الأولى و على مضض.

فتأملوا معي كلمة (استبشر) يفترض أنني من خلال الميزان الصرفي أعرف نوعها، و أصولها من زوائدها، و المحذوف من زوائدها، و ما حصل فيها من تقديم و تأخير، لكن الواقع هو إنك لن تستطيع أن تزن الكلمة إن لم تكن تعرف هذا كله، فكيف تكون من فوائد الميزان معرفة هذه الأشياء؟.

أما فوائد الميزان الصرفي عندي فهي:

- كل ماسبق من فوائد لكن مصدرة بكلمة بيان ليس معرفة، فأنت لا تعرف بنفسك و إنما تبين لغيرك.

- صياغة القواعد الصرفية القياسية.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[21 - 01 - 2009, 02:20 ص]ـ

أيها الأخوة الكرام، عندي إشكال حول ما سبق، فأنا لا أرى شيئاً مما سبق من فواد الميزان الصرفي باستثناء الأولى و على مضض.

فتأملوا معي كلمة (استبشر) يفترض أنني من خلال الميزان الصرفي أعرف نوعها، و أصولها من زوائدها، و المحذوف من زوائدها، و ما حصل فيها من تقديم و تأخير، لكن الواقع هو إنك لن تستطيع أن تزن الكلمة إن لم تكن تعرف هذا كله، فكيف تكون من فوائد الميزان معرفة هذه الأشياء؟.

أما فوائد الميزان الصرفي عندي فهي:

- كل ماسبق من فوائد لكن مصدرة بكلمة بيان ليس معرفة، فأنت لا تعرف بنفسك و إنما تبين لغيرك.

- صياغة القواعد الصرفية القياسية.

أؤيدك أيها الكريم

أرجو من أخي الحسن التوضيح.

ـ[الحامدي]ــــــــ[26 - 01 - 2009, 04:34 ص]ـ

تعالوا -إخوتي - إلى الدرس الرابع ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?p=313236#post313236).

ـ[طاوي ثلاث]ــــــــ[26 - 01 - 2009, 06:11 م]ـ

ما رأيكم أن نقسم الدرس؟

أ- فعَل (6)، وهو مع مضارعه ثلاثة أبواب:

- فعَل يفعَل (7)، نحو: ذهَب يذهَبُ. و يدعى باب ذهب

- فعَل يفعِل، نحو: ضرَب يضرِب. و يدعى باب ضرب

- فعَل يفعُل، نحو: نصَر ينصُر. و يدعى باب نصر

(ذهب ينصره فضربه)

وقد حاول الصرفيون جمعَ المعاني التي يدل عليها بناءُ "فعَل" المفتوح العين بأبوابه الثلاثة (صور المضارع)، وأهمُّها: (الجمع والتفريق، والإعطاء والمنع، والامتناع، والإيذاء، والغلبة، والدفع، والتحويل والتحوُّل، والاستقرار، والسيْر، والسَّتْر، والتجريد، والرمي، والإصلاح، والتصويت ... ).

- ويَنوبُ بناء (فعَل) عن بناء "فعُل" المضمومِ العين في المضعف، واليائي العين مما دل على المعاني اللازمة (أي أن يكون الفاعل موضع الحدث) بمعنى فعل معنوي لازم؛ نحو: عزَّ، وشحَّ (في المضعف)؛ وطاب، ولان (في الأجوف اليائي). أي أن هذه الأفعال من باب فعُل: فعزَّ أصلها عزُز و شحَّ: شحُح، طاب: طيُب، و لان: ليُن لكنني لم أفهم معنى النيابة إلا أن يكون هناك تغييرات يعاملان فيها معاملة بناء فعَل كالإسناد إلى الضمائر مثلاً

كما يُصاغ من أسماء الأعيان الثلاثية للدلالة على معانٍ متعلقة بها؛ ومنها:

- الإصابةُ (رأَسَه وبطَنه: أي أصاب رأْسه وبطْنَه).

- والإنالة (نحو: تَمَره، ولبَنه: أي أطعمَه تمرًا، وسقاه لبنًا).

- والأخذُ (ثلَثَ المالَ: أي أخذ ثلثَه).

- والاتخاذُ (جدَر: أي اتخذَ جدارًا).

- والعملُ بها (رمَحه، وسهَمه: أي ضربه بالرمح، والسهم).

(7) ولا يجيءُ إلا حَلقيَّ العين أو اللام (وحروف الحلق هي: الهمزة والحاء والخاء والعين و الغين والهاء)، وما جاء منه خلاف ذلك فهو شاذ؛ نحو: أبى يأبى.

إخوتي الكرام هل ما لون بالأحمر صواب، أرجو البيان.

رعاكم الله

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير