فمثلا الفعل"قال" أصله "قول" ولا يراعى الإعلال بالقلب في الميزان
ج - القلب المكاني.
تَقديمُ بَعضِ أحرُفِ الكَلِمةِ على بَعضٍ، دون تغيير في معناها
مثال: آيس مقلوب يئس
د - الإعلال بالحذف.
حذف أحد حروف العلة من الفعل الأصلي و بالتالي يقابله حذف في الميزان
مثال: "عُد" حذفت الألف من الفعل الأصلي "عاد" و الذي وزنه "فعل" و بالتالي يقابله حذف عين الفعل من الميزان فيكون وزنها "فُل"
س5 - اذكر ما يلي (8 درجات):
أ - سببين من أسباب اختيار لفظ "فعل" لقياس أوزان الكلمات.
صحة أحرفها، حتى تسلم من التغييرات التي تعتور أحرف العلة
عموم دلالة لفظ فعل على جميع الأحداث
ب - فائدتين من فوائد الميزان الصرفي، مع التمثيل.
-معرفة أصل الكلمة من الزائد عليها
مثل مستخرَج أصلها خرج و الزائد عليها الميم و السين و التاء
-معرفة الحروف المحذوفة من الكلمة
مثل عُد أصلها عاد و حذفت الألف
ج - أمرين يُعرف بهما القلب المكاني، مع التمثيل.
-الاشتقاق:
مثل ناء أصلها نأي
أن يترتب على عدم القلب ثبوتُ منع الصرف دون مقتض:
أشياء" فإن لم يتم قلبها يؤدي ذلك إلى منع "أسماء" من الصرف و قد جاء مصروفا في القرآن
د - تغييرين من التغييرات التي لا تراعى في الوزن، مع التمثيل.
-الإعلال بالقلب مثل باع أصلها بيع و وزنها فعل
-الإدغام مثل شدَّ وزنها فعل
س6 - علل ما يأتي (4 درجات):
أ - الحاجة إلى الميزان الصرفي.
لمعرفة أبنية الكلمة و أصلها و الزائد عليها و المحذوف منها
ب - اختيار الميزان من ثلاثة أحرف.
حتى لا يضطر الصرفيون لحذف حرف من الميزان عند وزن بعض الكلمات
ج - القول بقلب "أشياء".
لأنه إن لم يتم قلبها يؤدي ذلك إلى منع "أسماء" من الصرف و قد جاء مصروفا في القرآن
د - كون الحروف لا يدرسُها علمُ الصرف.
بسبب البناء و الجمود اللذين ينافيان التغيير و التحويل فلا مجال فيها للتغير
ـ[سما الإسلام]ــــــــ[07 - 01 - 2009, 02:27 م]ـ
أين أنتن يا فتيات العقد الفريد
ـ[عطر وردة]ــــــــ[07 - 01 - 2009, 04:24 م]ـ
س1 - ضع علامة الصحة أو الخطإ فيما يلي (درجتان):
أ - يوزن الخماسي المزيد بزيادة لاميْن على الميزان الأصلي. (?)
ب - يقابَل أول الثلاثي المجرد بالفاء، وثانيه بالعين، وثالثه باللام. (?)
ج - اختار الصرفيون جعل الميزان ثلاثيا حتى لا يُضطروا إلى حذف حرف من الميزان عند زنة بعض الكلمات. ( x )
د - "أشياء" مُنعت من الصرف شذوذا، لأن وزنها "أفعال" مصروفٌ. (?)
س2 - زن الكلمات الآتية مع ضبطها بالشكل، وبين القلب المكاني إن وجد (8 درجات):
استخرج: اسْتَفْعَل
دحرج: فَعْلَل
اضطجع: افْتَعَلَ
قف: عِلْ
آراء: أَعْفَالْ – قلب مكاني -
أيس: عَفِلَ - قلب مكاني -
خندريس: مُسْتَفْعِل
مختار: يفْعَل
عاد: فَعَل
فرند: فَعْلَل
ازدان: فعْلَلَل
سجنجل: فَعَلَّل
احرنجم: اسْتَفعَل
ادع: لِفْع – قلب مكاني -
ركبة: فُعْلَل
ادّارك: تَفَاعَل
س3 - هات أمثلة لما يأتي، مع الضبط والوزن (4 درجات):
أ- كلمة اجتمع فيها نوعا زيادة.
تَكَبَّر – تَفَعَّل.
ب - قلب مكاني يُعرف عن طريق الاشتقاق.
جاء مصدره مجيء.
ج - قلب مكاني يعرف عن طريق ترتُّب منع صرف المصروف على عدم القول به.
أشياء – أفعال.
د- اسم فاعل من الثلاثي الأجوف المهموز اللام.
نَام – فعِل.
س4 - عرف المصطلحات التالية، مع التمثيل لكل منها (4 درجات):
ا - الميزان الصرفي.
هو معيار لفظي اصطلح الصرفيون على اتخاذه من أحرف " فعل " لوزن الكلمات العربية القابلة للتصريف.
مثال: أَكَل على وزن فَعَل.
ب - الإعلال بالقلب.
هو إرجاع الفعل الأجوف لأصله، بمعنى أن تعود العين لأصلها وحالتها التي كانت عليها قبل القلب.
مثال: خاف أصلها خوِف.
ج - القلب المكاني.
هو تقديم بعض أحرف الكلمة على بعض دون تغيير في معناها.
مثال: أيس أصلها يئس.
د - الإعلال بالحذف.
هو حذف أحد حروف الكلمة عند تصريفها ويراعى فيها وجوب حذف الحرف المقابل له في الميزان.
مثال: قُل أصلها قال وحذفت الألف فتوزن فُل بحذف العين لأنه قابل الألف المحذوفة.
س5 - اذكر ما يلي (8 درجات):
أ - سببين من أسباب اختيار لفظ "فعل" لقياس أوزان الكلمات.
1 – عموم دلالة لفظ " فعل " على جميع الأحداث.
2 – توزع مخارج أحرفها بالتساوي بين جهات جهاز النطق الثلاث.
ب - فائدتين من فوائد الميزان الصرفي، مع التمثيل.
1 – التمييز بين الثلاثي والرباعي والخماسي من الأسماء والأفعال.
مثال: قال على وزن فعل " ثلاثي "، درّس على وزن فعلل " رباعي "، طبرجل على وزن فعللل " خماسي ".
2 - معرفة التقديم والتأخير في الأحرف، وذلك في حالة القلب المكاني.
مثال: قسي مفرده قوس، وقسي مقلوب قووس.
ج - أمرين يُعرف بهما القلب المكاني، مع التمثيل.
1 – الاشتقاق.
مثال: ناء مصدره " النأي ".
2 – أن يترتب على عدم القول بالقلب وجود همزتين بالطرف.
مثال: شاء أصلها شائئ.
د - تغييرين من التغييرات التي لا تراعى في الوزن، مع التمثيل.
1 – الإعلال بالنقل.
مثال: هاب أصلها هيَب.
2 - الإبدال مع تاء الافتعال.
مثال: ادّكر.
س6 - علل ما يأتي (4 درجات):
أ - الحاجة إلى الميزان الصرفي.
لنعرف أبنية الكلمة وأحوالها.
ب - اختيار الميزان من ثلاثة أحرف.
لكون أكثر الكلمات القابلة للتصريف من ثلاثة أحرف في أصولها لا تنقص عنها ولا تزيد عن خمسة.
ج - القول بقلب "أشياء".
لنتمكن من صرفها فعدم القول بقلبها يؤدي لمنع أفعال من الصرف.
د - كون الحروف لا يدرسُها علمُ الصرف.
لأن علم الصرف لا يدرس إلا الأسماء المعربة والأفعال المتصرفة، أما الحروف فهي مبنية فلا يدرسها علم الصرف لعدم القدرة على تصريفها، فهي ممنوعة من الصرف.
¥