[التصفح]
ـ[مبارك3]ــــــــ[15 - 11 - 2005, 12:06 ص]ـ
السلام عليكم
لدي استفسار حول كيفية تصفح الكتب عبر النت
على سبيل المثال
كتاب (النحو الوافي)
ولكم جزيل الشكر
ـ[أبو سارة]ــــــــ[15 - 11 - 2005, 05:11 ص]ـ
أخي الفاضل
وعليكم السلام
التصفح هو أن تقلب صفحات الكتاب الذي تريد قراءته وتنتقل من صفحة إلى أخرى حسب رغبتك.
أجبتُ وفي الحقيقة لم أفهم وجه السؤال على التحديد،فعذرا.
ـ[مبارك3]ــــــــ[15 - 11 - 2005, 08:58 م]ـ
إخي الفاضل
شكرا لك على الاهتمام
ما أقصده هو طريقة قراءة محتويات الكتب عبر النت
كما لو كان الكتاب بين يدي
حيث إني كلما أدخلت عنوان كتاب رغبة في تصفحه يظهر
لي اسم الكتاب واسم مؤلفه فقط
لكني أريد الدخول إلى محتويات الكتاب نفسه وقراءته
بمعنى آخر أريدأن أرى صفحات الكتاب كاملة
أرجو أن أكون وفقت في إيصال المراد
ودمتم سالمين
ـ[أبو سارة]ــــــــ[16 - 11 - 2005, 01:56 ص]ـ
أهلا بك مجددا
أخي الفاضل،يبدو أنك تتحدث عن موقع محدد له طريقة خاصة بعرض الكتب.
والذي أعرفه أن تصفح الكتب على طريقتين،وإليك أمثلة حية:
الأولى:كمثال الكتب التي في موقع "الوراق"،وتستطيع بها تصفح الكتاب ورقة ورقة،وتستطيع أن تنتقل إلى صفحة محددة عند اختيار رقمها.
الطريقة الثانية،هي تحميل الكتاب وتصفحه على "الوورد" وبه تستطيع الانتقال من صفحة إلى أخرى بكل سهولة،وتستطيع وضع أرقام للصفحات من خلال خاصية "إدراج" ثم "أرقام الصفحات".
هذا ما أعرفه، وإذا كنت تتصفح من موقع معين، فليتك تضع لنا الرابط لنرى ماترى!
دمت بخير.
ـ[لخالد]ــــــــ[16 - 11 - 2005, 04:52 ص]ـ
حيث إني كلما أدخلت عنوان كتاب رغبة في تصفحه يظهر
لي اسم الكتاب واسم مؤلفه فقط
لكني أريد الدخول إلى محتويات الكتاب نفسه وقراءته
ربما كان هذا موقعا لبيع الكتب
الكتب المجانية فقط يمكن تصفحها
ـ[مبارك3]ــــــــ[17 - 11 - 2005, 08:53 م]ـ
أخوي الفاضلين
شكرا لكما
لكن لم تتضح الإجابة بعد
هب أني أردت تصفح كتاب (النحو الوافي)
معدين هذا الكتاب من الكتب المعروضة مجانا
فقبل تنزيله إلى (الوورد) كيف أصل إليه؟
وإن كان هناك برنامج ينبغي تحميله فياحبذا إدراجه
ثم ياحبذا تفصيل الإجابة
أرجو ألا أكون أثقلت عليكم
ودمتم سالمين
ـ[أبو سارة]ــــــــ[19 - 11 - 2005, 08:27 ص]ـ
أخي مبارك
ليتك تضع لنا رابط الكتاب،فربما ربطنا لك حلا لايقطعه المهر الأرن:)
دمت بخير
ـ[مبارك3]ــــــــ[20 - 11 - 2005, 06:21 م]ـ
لا عدمناك أبا سارة
وإني لك على جهودك من الشاكرين
ولكن لا رابطا أجد ولا مربوطا
فليسعفني أمثالك إن لم يسعف الحال
ودمتم سالمين