تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[09 - 12 - 2008, 07:58 ص]ـ

أخي صالح أصلح الله حالنا وحالك

احضر كل يوم هاهنا وسأكون معك - بإذن الله وقوته -، ضع بيتا وقل لنا ما تراه فيه، ودعنا نقول رأينا، ثم ضع البيت الثاني وهكذا.

مع ملاحظة أنه ليس مشروطا وضع بيت نُقد من قبل النقاد، لندع للإبداع محل.

ـ[صالح عبد الله]ــــــــ[09 - 12 - 2008, 07:12 م]ـ

شكرا اخي اللبيب و يتعذر علي

الحضور هنا بشكل دائم و اسف للتقصير

ـ[أبومصعب]ــــــــ[09 - 12 - 2008, 08:34 م]ـ

بيت جديد للنقد:

تُواهِقُ رجلاها يَداه و رأسهُ=لَها قَتَبٌ فَوقَ الحقيبَة رادِفُ

الرجاء من الناقد أن يكتب البيت بعد نقده

بارك الله فيكم

رفع الرجلين واليدين ولم تدع لذلك ضرورة، والبيت من شواهد الكتاب

والمواهقة أن تسير مثل سير صاحبك.

ـ[الباز]ــــــــ[09 - 12 - 2008, 08:45 م]ـ

بارك الله فيكم

رفع الرجلين واليدين ولم تدع لذلك ضرورة، والبيت من شواهد الكتاب

والمواهقة أن تسير مثل سير صاحبك.

ألف شكر أخي أبو مصعب

أصبت كبد الحقيقة ..

و اضيف أنه جاء في رسالة الغفران للمعري:

"وكان في عزمي أن أسألك عمّا حكاه سيبويه في قولك:

تواهق رجلاها يداه، ورأسه ** لها قتبٌ خلف الحقيبة رادف

فإنَّي لا أختار أن ترفع الرِّجلان واليدان، ولم تدع إلى ذلك ضرورةٌ ..

لأنِّك لو قلت: "تواهق رجليها يداه" لم يزغ الوزن ..

ولعلَّك إن صحَّ قولك لذلك أن تكون طلبت المشاكهة وهذا المذهب يقوى

إذا روي: "يداها" بالإضافة إلى المؤنَّث، فأمَّا في حال الإضافة إلى ضمير المذكَّر فلا قوَّة له"

ألف شكر

ـ[أبومصعب]ــــــــ[09 - 12 - 2008, 11:15 م]ـ

نفع الله بيك أخي الباز:

هذا البيت للنقد:

فتبيتُ تسئدُ مسئدًا في نيها * إسآدها في المهمهِ الإنضاءُ

ـ[الباز]ــــــــ[09 - 12 - 2008, 11:39 م]ـ

نفع الله بيك أخي الباز:

هذا البيت للنقد:

فتبيتُ تسئدُ مسئدًا في نيها * إسآدها في المهمهِ الإنضاءُ

قال الصاحب بن عباد لما سمعه:

هذا البيت يصلح أن يكون في المجسطيّ (نسبة إلى علم الهيئة)

و هذا إشارة منه إلى تعقيده و تخليطه حيث وقع فيه التقديم و التاخير

لدرجة جعلت فهم معناه من المسائل الفلسفية العميقة ..

ـ[أبومصعب]ــــــــ[10 - 12 - 2008, 01:56 ص]ـ

شكر الله لك أخي الباز، وفيه أيضا التكرير ...

أين البيت الجديد؟

ـ[أبومصعب]ــــــــ[11 - 12 - 2008, 12:44 ص]ـ

إليكم هذا البين إذن:

لعمرُك إن الشعرَ فيَّ غريزةٌ * وما شعرُ غيري من نتاجِ الغرائز

ـ[أم سارة_2]ــــــــ[11 - 12 - 2008, 01:06 ص]ـ

لعل شعر غيره من نتاج عقله!!

ـ[الباز]ــــــــ[11 - 12 - 2008, 01:13 ص]ـ

إليكم هذا البين إذن:

لعمرُك إن الشعرَ فيَّ غريزةٌ * وما شعرُ غيري من نتاجِ الغرائز

أعتقد أنه شبّه نفسه بالحيوانات ..

و الشعر في الحقيقة ليس غريزة و إنما شعورا و حسا راقيا ..

و الشيئ الجميل لا يعبر عنه بالغريزة و إنما قد يصلح أن يقال فطرة

أو طبع فيقال شاعر مطبوع أو شاعر بالفطرة ..

كما ان كلمة النتاج فيه نقد لاذع لنفسه لأن النتاج هو وضع جميع البهائم

(من الحمل) .. فكأنه شبه نفسه بالبهائم ..

المعذرة إن أخطات فإنما هو اجتهاد شخصي

تحيتي

ـ[أم سارة_2]ــــــــ[11 - 12 - 2008, 01:53 ص]ـ

أعتقد أنه جعل كلمة النتاج لغيرة وفي له.

ـ[أبومصعب]ــــــــ[11 - 12 - 2008, 02:33 ص]ـ

لعمرُك إن الشعرَ فيَّ غريزةٌ * وما شعرُ غيري من نتاجِ الغرائز

لا أدري أين كانت غريزة (والغريزة: الطبع والخلق) هذا الشاعر وهو يقول هذا البيت، فقد جمع ركاكة المعنى وثقل الكلمات (فيَّ، غريزة، نتاج، غرائز)، وثقلا في المعنى (إن الشعر في ... وما شعر غيري)، وأضاف إلى ذلك تكرارا في الألفاظ والمعاني، كأنه لما قاله تجلى له في خياله شعرُ غيره، وشعر غيره الذي تجلى له في خياله لا وجود له إلا في عقله، فهو يتجول فيه كيف يشاء ويحكم فيه بما يشاء، وهذا كما ذكرت الأستاذة أم سارة،

ثم لا يكتفي بذلك، فيؤكد هذا الثقل والتكرار والسماجة بالقسم (لعمرك إن)، كأنه يقول، والله إن غيري لا يحسن أن يقول مثل هذا الشعر السمج الذي هو من أخلاقي وطبائعي، وهذا نقد لاذع لنفسه كما ذكر الأستاذ الباز.

شكر الله لكم أيها الأحبة، وإلى بيت جديد.

ـ[أبومصعب]ــــــــ[11 - 12 - 2008, 04:07 م]ـ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير