تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[المقابلات الثنائية]

ـ[مشتاقة لله]ــــــــ[15 - 12 - 2009, 06:42 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يا أهل الفصيح أريد منكم خدمة مستعجلة جدددددددددا جداااااااااااا

أريد منكم استخراج المقابلات الثنائية في القصيدة التالية والمراد منها وبماذا توحي؟

أرجو التجاوب معي عاجلا غير آجل وإليكم القصيدة:لأحمد بخيت

لاَ أُفْقَ لِيْ إنَّنِي الراؤونَ… والأفُقُ

صَمْتُ الْجِبَالِ الَّتِي فِي ظِلِّهَا صُعِقُوا

… ..

لَمَّا أَضَاءُوا نُجُومًا، فِي غُضُونِ دُجًى

أَجَّلْتُ مَوْعِدَ إِشْرَاقِي، لِيَأْتَلِقُوا

… ..

إِنِّي لِفَرْطِ حَنَانِي، كُلَّمَا كَذِبُوا ..

أَشْفَقْتُ مِنْهُمْ، عَلَيهِم، قَائِلاً: صَدَقُوا

… ..

أَنَّى… يُطِيقُونَ نَارَيْ فتنةٍ، وهدًى

مَنْ لَو رَأَوا جَنَّةَ العِرْفَانِ لاَحْتَرَقُوا

… ..

آتٍ لِكَيْ آخُذَ الصَّحْرَاءَ مِنْ يَدِهَا

مَشْيًا عَلَى الْمَاءِ وَالصَّحْراءُ لاَ تَثِقُ

… ..

مَعِي عَصَايَ، وَأَلْوَاحُ الْعُصُورِ مَعِي

بِي -لاَ بِغَيْرِيَ- هَذَا الْبَحْرُ يَنْفَلِقُ

… ..

أَجُرُّ دُنْيَايَ خَلْفِي مِنْ ضَفَائِرِهَا

إلى طريقي وقد هاءتْ لِيَ الطُّرُقُ

… ..

لا َ يَزْهُوَنَّ بَلِيْد ٌ مَا بِعِفَّتِهِ

حَتَّى يَكُونَ بِقَدْرِ الْعِفَّةِ الشَّبَقُ

رَهْطٌ مِنَ الغَيْبِ، فِي الْلاَغَيْبِ ضَيْفُ دَمِي

لَمَّا نَطَقْتُ، بَكَوْا، لَمَّا بَكَوْا، نَطَقُوا

… ..

مَا ثَمَّ إلاَّ حُرُوفٌ صَفَّهَا قَلَمٌ

فِي صَفْحَةِ الْمَاءِ، وَالْقُرَّاءُ قَدْ سَبَقُوا

… ..

هَا قِصَّةُ الأَرْضِ: مَقْتُولٌ… وَقََاتِلُهُ

وَأُمُّ سِتِّ دُمُوعٍ، قَبْلَنَا خُلِقُوا

… ..

وَحْدِي عَلَى صَخْرَةِ الأَعْرَافِ أُشْهِدُكُمْ

أَنَّ الْعُصُورَ جَمِيعًا ذَلِكَ الرَّمَقُ…

مَا زَالَ فِي “الْكَهْفِ” سِرٌّ، وَ”الرَّقِيمُ” مَعِي

طُوبَى لِمَنْ قَالَ: رُوْحُ الْوَردَةِ العَبَقُ

… ..

أُمِّيَّتِي… تَقْرَأُ الدُّنْيَا، وَتَكْتُبُهَا

كَأَنَّهَا، وَكَأَنِّي: اللَّيْلُ، وَالْفَلَقُ

… ..

كُفْءٌ لِحَنْجَرَةِ الأَجْيَالِ أُغْنِيَتِي

وَكُفْءُ كُلِّ غِنَاءٍ صَمْتِيَ اللَّبِقُ

شكرا

ـ[مشتاقة لله]ــــــــ[15 - 12 - 2009, 08:15 م]ـ

أقصد بالمقابلات الثنائية = أريد بنية الثنائيات والتقابل الضدي هذا ما أريده

ـ[وضحاء .. ]ــــــــ[15 - 12 - 2009, 10:04 م]ـ

الفصيح ليس موردا لحل الواجبات.

اطرحي مالديك وسيقوم الأساتذة لك.

ـ[مشتاقة لله]ــــــــ[16 - 12 - 2009, 07:32 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي الحبيبه هذه القصيدة ليست واجبا بل أحتاج لعرضها وشرحها أمام قسمي

أرجوا منكم المشاركة

ـ[نون النسوة]ــــــــ[17 - 12 - 2009, 10:43 ص]ـ

لم لاتعرضين محاولتك

ثم يناقشك الأعضاء حولها؟

ـ[مشتاقة لله]ــــــــ[17 - 12 - 2009, 02:45 م]ـ

هذا مااستخرجته ارجوا مساعدتي وتصويب خطأي إن وجد أو عرض فكرة ..

1 -

إِنِّي لِفَرْطِ حَنَانِي، كُلَّمَا كَذِبُوا ..

أَشْفَقْتُ مِنْهُمْ، عَلَيهِم، قائلا: صَدَقُوا

أما الجمال التقابلي في هذا البيت بين (الكذب و الصدق)

فيرسخ في أذهاننا المعنى القوي و في الوقت نفسه المبهم، فكيف يشفق منهم و عليهم؟

فهو يستخف ويزدري بهم والذي أكد هذا قوله (أشفقت)

2 -

لاَ يَزْهُوَنَّ بَلِيْد ٌ مَا بِعِفَّتِهِ

حَتَّى يَكُونَ بِقَدْرِ الْعِفَّةِ الشَّبَقُ

تقاس الشجاعة عادةً بمدى قوة الخصم فهنا الشاعر يضرب لنا مثالا لرجل تعرضت له إمرأة قبيحة فأعف نفسه، وآخر تعرضت له إمرأة جميلة فكان عفيفا.

فيرسم لنا في هذا التقابل الضدي مدى صمود الشاعر أمام المغريات التي تحيط به.

4 - رَهْطٌ مِنَ الغَيْبِ، فِي اللاغَيْبِ ضَيْفُ دَمِي

لَمَّا نَطَقْتُ، بَكَوْا، لَمَّا بَكَوْا، نَطَقُوا

هنا يوجد تقابل بين الغيب واللاغيب وكذلك مفارقة في لما نطقت بكو .. لكن لا أعرف تدل على ماذا أو ماذا أدت؟؟؟؟؟ أرجوا الإضافة

5 -

آتٍ لِكَيْ آخُذَ الصَّحْرَاءَ مِنْ يَدِهَا

مَشْيًا عَلَى الْمَاءِ وَالصَّحْراءُ لا تَثِقُ

يرسم صورة المفارقة التشخيصية الجميلة،

فكيف الصحراء تمشي على الماء؟

فهنا تكمن قوة التحدي الشديد التي بلغت ثقته بنفسه فهو يستطيع فعل المستحيلات.

(في هذا البيت لست متأكدة من التحليل)؟؟

6 -

أَجُرُّ دُنْيَايَ خَلْفِي مِنْ ضَفَائِرِهَا

إلى طريقي وقد هاءتْ لِيَ الطُّرُقُ

شبه الدنيا بامرأة يجرها رجل من ضفائرها فهو يستهزئ بالدنيا ويضعها أمامه ليخوض فيها التعب والعناء، بالرغم من أن الطرق مهيأة له. فذكر المشبه وحذف المشبه به و أتى بشيء من لوازمه (الضفائر)

مارأيكم هل لديكم إضافة؟؟؟؟؟؟

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير