تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

(2) التبيان في تفسير القرآن مجلد: 8 من ص 71 سطر 1 الى ص 80 سطر 20

(3) الفاضل في اللغة والادب / المبرد/ باب في فضل الشعر

(4) الاغاني 16/ 297 ط دار الثقافة)

(5) مقتل الحسين / الخوارزمي / 1_142

(6) دلائل الإعجاز /7)

(7) تأريخ الادب / عمر فروخ / 320

(8) الاستدراك /3 - 4

ـ[معالي]ــــــــ[15 - 09 - 2006, 07:31 م]ـ

السلام عليكم

حُييت أستاذ شاكر

وكل ما ورد في القرآن هو في مقام تنزيه النبي المصطفى (ص)

دار نقاش حول (ص) هنا ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=8206).

وهذا ( http://www.islam-qa.com/index.php?ref=47976&ln=ara&txt) رأي الإمام ابن باز يرحمه الله في كتابتها بهذا الشكل.

كقوله تعالى: (وما علمناه الشعر وما ينبغي له) والخطأ الذي وقع فيه الكثيرون هنا هو في فهم معنى الآية، فهي ليست تنزه النبي عن الشعر لكون الشعر عيباً أو خللاً وإنما هي تنفي كون ما علمه الله للنبي (أي القرآن) من الشعر والفرق كبير بين الرأيين

من قال بهذا الرأي من أهل العلم؟

هذا ( http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?nType=1&bm=&nSeg=0&l=arb&nSora=36&nAya=69&taf=KATHEER&tashkeel=0) رأي ابن كثير يرحمه الله في تفسي، وعلى هذا الرأي علماء السلف يرحمهم الله.

بل حتى في تفسيركم الميزان ورد ما يقترب من هذا الرأي، وإن لم يُطابقه:

و به يظهر أن قوله: «و ما ينبغي له» في مقام الامتنان عليه بأنه نزهه عن أن يقول شعرا فالجملة في مقام دفع الدخل و المحصل أن عدم تعليمنا إياه الشعر ليس يوجب نقصا فيه و لا أنه تعجيز له بل لرفع درجته و تنزيه ساحته عما يتعاوره العارف بصناعة الشعر فيقع في معرض تزيين المعاني بالتخيلات الشعرية الكاذبة التي كلما أمعن فيها كان الكلام أوقع في النفس، و تنظيم الكلام بأوزان موسيقية ليكون أوقع في السمع، فلا ينبغي له (صلى الله عليه وآله وسلم) أن يقول الشعر و هو رسول من الله و آية رسالته و متن دعوته القرآن المعجز في بيانه الذي هو ذكر و قرآن مبين.

ولا يقدح بشعر امرئ القيس أو شاعريته كما يتوهم البعض وإنما أشاد بتفضيل امرئ القيس على كل الشعراء بحيث أنه يحمل لواء من يجتمع معه من الشعراء فهو بمثابة الامام والامير والقائد والزعيم للشعراء

وأما قوله (ص): (لئن يمتلئ جوف احدكم قيحاً حتي يريه خير له من أن يمتلئ شعراً) فالمقصود به الهجاء كما روي عن زوجة النبي عائشة (3)

ما مصدر هذيْن الفهمين؟

وورد عنه أيضاً قوله: (انما الشعر كلام مؤلف فما وافق الحق منه فهو حسن وما لم يوافق الحق فلا خير فيه) وقال أيضاً: (انما الشعر كلام فمن الكلام خبيث وطيب).

ليتك توافينا بسند هذه الأخبار.

وأما أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع)

تخصيص علي رضي الله عنه بـ (عليه السلام)، و (كرم الله وجهه) مما لا يقره أهل العلم، لعلكم تطلعون على هذا ( http://www.islamqa.com/index.php?ref=10136&ln=ara).

بوركتم.

ـ[القناص]ــــــــ[16 - 09 - 2006, 02:45 م]ـ

شكرا أخ شاكر على هذا الموضوع الذي ينصف الشعراء.

تحياتي

ـ[شاكر الغزي]ــــــــ[24 - 09 - 2006, 05:37 م]ـ

بداية: إن تعديل الموضوع بدون اذن صاحب الموضوع، يعد تجاوزاً على الموضوع وعلى صاحبه، وليس ذلك من خيارات المشرف أيا كان، وانما هو من التعدي والتطفل على حقوق الاخرين، والكاتب هو الذي يختار تعابيره ويسائل عنها، وأنا هنا أحذر الاخت وضحاء من التدخل في تعديل المواضيع التي أنشرها وهذا من حقي وانا لا أجيزه فهي مأثومة لتطاولها على حقوق غيرها.

أولاً: الاختصار (ص)

جل ّ ما ورد في النهي عن كتابة (ص) بدلاً من الصلاة، يمكن تلخيصه بالاتي:

مخالفة لامر الله سبحانه وتعالى اذ يقول (صلوا عليه وسلموا تسليما).

قد لا ينتبه لها القارئ ولا يفهم المراد بها.

فيه نقص للأجر لنقص الكتابة خلافاً للأولى.

وهذه الاقوال ليس بحجج شرعية:

فالامر الالهي لم يقل اكتبوا ذلك، وانما أمرنا بالصلاة على النبي، ثم أن كيفية الصلاة بحد ذاتها تحتاج الى تفسير وشرح، وقد اختلف فيها، بالله عليكم أفهل من لا يقول (وآله) في الصلاة لا يخالف امر الله سبحانه وتعالى؟

وعدم انتباه القارئ أو عدم فهمه، مسؤوليته هو وليست مسؤولية الكاتب.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير