[ما رأيكم؟]
ـ[الأحمدي]ــــــــ[22 - 06 - 2005, 01:24 ص]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ما رأيكم بافتتاح قسم للترجمات؟
ـ[محمد التويجري]ــــــــ[22 - 06 - 2005, 05:44 ص]ـ
السلام عليكم
وضح أكثر أخي الكريم
ـ[الأحمدي]ــــــــ[22 - 06 - 2005, 09:08 ص]ـ
ايه، صحيح
أقصد الترجمة من لغة إلى العربية و العكس
ـ[الأحمدي]ــــــــ[26 - 06 - 2005, 02:52 ص]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هذه البضاعة ستكسد إن لم أروج لها
الحقيقة أن المنتدى اللغوي العام قد يكفي لهذا الغرض، لكني أرى هذا الأمر عظيم القدر.
لم تزدهر الحضارات الأوروبية إلا بعد أن ترجمت من اللغة العربية، و الآن دارت الأرض و أصبح عاليها سافلها، و على اللغة العربية أن تسترد دينها.
و المترجم بطبيعة الحال يحتاج إلى إلمام عميق باللغات التي يترجم لها، و لما كانت اللغة العربية أعمقهن بحرا كان على أرباب اللغة مد يد العون للمترجم.
علاوة على ذلك، لا يخفى عليكم أن طالب العلم الدنيوي في هذه الأيام ملزم بالترجمة، فمن يعين هذا المسكين بعد الله؟
و أخيرا، لا علم لي بوجود منتدى آخر قد تحمّل أو قد يتحمل مثل هذه المهمة، و لا أرى أهلا لها سواكم
ـ[غريب الفرات]ــــــــ[26 - 06 - 2005, 04:50 ص]ـ
السلام عليكم
لا ضير ولا خوف على اللغه العربية بل الكل سيستفيد
ولكن عسى الا يدخل علينا من يستعمل قص ولصق الروف باسم الحداثه والسرياليه
وخصوصا في الشعر- ديوان العرب- كما ادعو اذا وافقت الاغلبيه على هذا ان يعيد بعضنا تعلم قواعد النحو والاملاء من جديد
فالذي يتعلم لغة اخرى يقولون انه يكسب شخصية اخرى وثقافه جديده
ولكن الخوف ان يصبح كبعض الذين نراهم يظهرون على صفحات المجلات والصحف وعلى جلدة دواوينهم العظيمه وهم يرتشفون بعض القهوه او تؤخذ له صوره جانبيه وهو يمسك بالقلم وكأنه لايدري (المقرود) اي المسكين
ولاعزاء هنا الا لمن قرأ كتاب المساكين للرافعي مصطفي
وشكرا لك
ـ[غريب الفرات]ــــــــ[26 - 06 - 2005, 04:54 ص]ـ
عفوا اقصد في السطر الثالث الحروف
أرأيت كبف أخطات غفر الله لي ولكم وللامام الشافعي يرحمه الله واستغر الله لي وله ولكم اجمعين
ـ[غريب الفرات]ــــــــ[26 - 06 - 2005, 04:55 ص]ـ
عفوا اقصد في السطر الثالث الحروف
أرأيت كبف أخطات غفر الله لي ولكم وللامام الشافعي يرحمه الله واستغفر الله لي وله ولكم اجمعين
ـ[الأحمدي]ــــــــ[26 - 06 - 2005, 11:13 ص]ـ
صدقت
و ثقتي في مشرفينا كبيرة أنهم يستطيعون تمييز الطريق السوي بين الواديين، بين جمود الأصالة و خرف المعاصرة