تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ولادة الأندلسية]ــــــــ[28 - 11 - 2009, 11:06 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نافذة رائعة، وقدرة فائقة للأستاذ هكذا في سبر أغوار المعرفات

في انتظار سبره لأغوار معرفي، ومعرفات الأعضاء.

ـ[هكذا]ــــــــ[29 - 11 - 2009, 02:36 ص]ـ

الأستاذة الفاضلة ولادة الأندلسية وكل من مر من هنا:

الموضوع يحتاج تفاعلا من الجميع وليس تخصصا جعلني أشعر بأني قارئ فنجان وليس بمشارك في نقد تأملي يستدعي أدوات نقدية ....

لذا آمل من الجميع قبول عذري ورحيلي من هنا خيفة أن أوصم بما ليس في ولربما أجد نفسي متهما بالحيافة والكهانة.

: p

وللجميع شكري وتقديري

ـ[ظبية مكة]ــــــــ[29 - 11 - 2009, 03:08 ص]ـ

الأستاذة الفاضلة ولادة الأندلسية وكل من مر من هنا:

الموضوع يحتاج تفاعلا من الجميع وليس تخصصا جعلني أشعر بأني قارئ فنجان وليس بمشارك في نقد تأملي يستدعي أدوات نقدية ....

لذا آمل من الجميع قبول عذري ورحيلي من هنا خيفة أن أوصم بما ليس في ولربما أجد نفسي متهما بالحيافة والكهانة.

: p

وللجميع شكري وتقديري

اقتحم ولا تبالي,

لا تقتل هذه الموهبة الرائعة لأسباب غير منطقية ,واعلم أن رضا الناس غاية

لاتدرك مهما حاولت وتجملت.

على أية حال, لا مانع عندي من الدخول معكم في" شراكة تأملية"

حيث نقوم بقراءة مشتركة لمن أراد, مع ملاحظة أني "فتاة قنوع"لا أشترط جعلا

ـ[العِقْدُ الفريْد]ــــــــ[29 - 11 - 2009, 03:30 ص]ـ

للمعلومة:

من الآن فصاعدا تصبح قراءات "هكذا " للمعرفات بجعل ... "وعلى قدرأهل الجعل تأتي القراءة".

كما نود أن نبشر زبائننا الكرام بأن هناك قراءات بتمتمة ونفخ" فل أبشن", وهناك قراءات على الصامت مراعاة لذوي الدخل الحدود.

زبوننا الكريم:لك الاختيار وأنت الحكم , ومع هكذا تصبح هكذا.

والله أنا آسفة!

والله أنا كنت أشرح البيت:

إِن يُمسِ مَقتُكُمُ حَظّي فَحُقَّ لَكُم ~*~ الوَردُ مِن قُربِهِ يُغمى عَلى الجُعَلِ ;)

وكان هذا المعنى الوحيد الحاضر في الذهن!

العذر .. العذر!

طيب قولوا (خرجًا): (فهل نجعلُ لك خرجًا)! منعًا للبس!

لم أفهم ما ترمون إليه إلا من التعليق الأخير للأخت ظبية مكة!

امضوا على بركة الله، سأكتفي بالمتابعة (عن بعد).

ـ[ظبية مكة]ــــــــ[29 - 11 - 2009, 03:46 ص]ـ

[ quote= العِقْدُ الفريْد;393221] والله أنا آسفة!

والله أنا كنت أشرح البيت:

أين أنت يا غالية؟

لم أعرف كيف أصل إليك!

راسليني على الخاص ,أريدك في كلمة راس.

ـ[العِقْدُ الفريْد]ــــــــ[29 - 11 - 2009, 06:19 ص]ـ

السلام عليكم ..

الأستاذ الفاضل / لا أخفي حرجي من طريقة فهمي لكلامكم، ولكني لم أجشم نفسي محاولة إعادة القراءة لأجل الفهم الدقيق لما تقصد، لأنه جاء بعبارات شبه عامية، ووردت فيه لفظة غير مستعملة في كلامنا (بالمعنى الذي تقصده)، فلم يحضرني إلا معنى، كنت أشتغل عليه في البيت المذكور، فكان هو المتبادر!

وللأمانة:

فقد بحثت في لسان العرب، فوجدت اللفظة، مستعملة بهذا المعنى الذي استعملتَها فيه، (فائدة لغوية).

وأيضًا فقد استعملت كثيرًا في مقام الهجاء، بالمعنى الثاني، ولذلك أصبحت لدينا حساسية منها!

والمعذرة على كلِّ حال.

ـ[هكذا]ــــــــ[29 - 11 - 2009, 06:24 م]ـ

ختاما لهكذا في هذا الموضوع:

عندما نتعامل مع معرف يحمل قيمة تاريخية أو قيمة اجتماعية أو ... أو .... ينصرف المعنى في مخيلتنا إلى الحضور النوعي لذلك المعرف في غالب الأمر , فمثلا لو اختار أحدنا معرف "كعكي " وهو الشخصية التي كانت في افتح يا سمسم مع "أنيس وبدر " وكان يمثل دور الجشع المحب للكعكة ولذلك اشتق القائمون على البرنامج اسمه مما يحب ,وهم لا يعلمون أننا سنحبه أيضا لأنه يحب ما نحب في صغرنا وقد اشتق اسمه مما نحب ويظهر لي أنهم بدل أن يعالجوا جشعنا تجاه الكعكة زادونا بها ولعا "فكم من كعكة فتكت بها على طريقة كعكي ", وبذلك قدموا لنا شخصية " متصالحة مع نفسها تجاه ما يعتريها من جشع ", وكلنا يود التصالح مع نفسه لذا نميل في بعض اختياراتنا إلى معرفات تحقق ذلك التصالح المموه مع النفس ,وفي تارة أخرى نميل إلى ما يحقق تطلعاتنا وأطماعنا, أو يكون من باب الترقيع لما يعترينا من نقص وفي أحينا كثير ة يحضر التقليد وما رميت إذ رميت.

بمعنى آخر ان من الممكن أن جميع ما طرح من قراءات هو في حقيقته مخالف للقراءة والعكس صحيح.

لا أعلم ولكن يبقى باب التأمل مفتوحا ومن حق الجميع أن يطرح تأمله ,مع العلم أني أشد على يد من كان أكثر تصالحا مع نفسه وكتب باسمه الحقيقي ليؤكد صدق نواياه خصوصا وأنا في منتدى يحمل الجدية والوقار ويجب أن يسير إلى حد كبير في هذا الاتجاه , ومن هنا يطيب لي توديعكم في هذا الموضوع وتقبلوا صادق الاحترام من أخيكم:

"هكذا"

مشعل

ـ[نبراس المعالي]ــــــــ[29 - 11 - 2009, 09:15 م]ـ

هل انتقلت المرحلة لذكر الصريح من الأسماء؟

المعرف من إنتقاء الكاتب أو المداخل، واختيار الإنسان قطعة من عقله، و أنا أحب أن أكون في الطليعة في كل أمر، وقد أطلق النبي:= على بعض صحابته ألقابا كالصديق، و أمين الأمة، سيف الله المسلول وغيرذلك.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير