تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[1]- ابن الهمام، شرح فتح القدير، ج4/ ص353،ص358، ص363؛ ابن قدامة، المغني، ج7/ ص477؛ الشربيني، مغني المحتاج، ج5/ص 86؛ الزرقاني، شرح الزرقاني، ج4/ ص24.

[2]- ابن العربي، أحكام القرآن، ج1/ ص202؛ الرازي، تفسير الفخر الرازي، مج 14/ ج25/ص15.

[3]- رواه الدارقطني. سنن الدارقطني، ج3/ ص322.

[4]- ابن الهمام، شرح فتح القدير، ج4/ ص362.

[5]- الشربيني، مغني المحتاج، ج5/ ص87.

[6]- ابن قدامة، المغني، ج7/ص 477.

[7]- الدسوقي، حاشية الدسوقي، ج3/ ص401؛ القرافي، الفروق، الفرق الخامس والسبعون والمائة، ج3/ ص 203.

[8]- ابن رشد، بداية المجتهد، ج2/ ص 268.

[9]- ابن حزم، المحلى، ج10/ ص 133.

[10]- الريسوني، نظرية التقريب والتغليب وتطبيقاتها في الشريعة الإسلامية، ص 294.

[11]- ابن الهمام، شرح فتح القدير، ج4/ ص 362؛ المرغيناني، الهداية، ج2/ 282.

[12]- ابن حزم، المحلى، ج10/ ص 132.

[13]- أنظر في مناقشة الأقوال: ابن حزم، المحلى، ج10/ ص 131 - 133؛ الخطيب، أحكام المرأة الحامل في الشريعة الإسلامية، ص 100 - 109.

[14]- Richard J. Wagman: The New Complete Medical and Health Encyclopedia, (Chicago: J. G Ferguson Publishing Company, 1990), V1/p. 250; Robert Yangson: The royal society of medecine encyclopedia of family health, 1st Edition, (London: Bloomsbury Publishing Plc, 1995), p46.

وانظر أيضاً: الموسوعة الطبية الحديثة، ج3/ ص 536؛ وأنظر أيضا ما نقله الدكتور يحي الخطيب من آراء للأطباء في هذا الموضوع، أحكام المرأة الحامل، ص 105؛ وقد نقل الأستاذ الريسوني مثل هذا القول عن أطروحة دكتوراه في هذا الموضوع مكتوبة باللغة الفرنسية، فأثبتت هذه الدراسة أن متوسط مدة الحمل مائتين وستة وستين يوما (تسعة أشهر إلا أربعة أيام) وكانت أقصى مدة حمل فيها هي عشرة أشهر – مع العلم أن هذه الإحصاءات كلها تعتمد كون الشهر ثلاثين يوما. لكن إذا أخذنا الحساب بالأشهر القمرية، فإن بضعة أيام خمسة أو ستة ستزاد إلى الشهور المذكورة-. ودقة هذه الدراسة تأتي –بالإضافة إلى سعتها- من كونها اتخذت موعد بدء الحساب هو وقت التبويض لدى المرأة، الموافق أو المقارب لموعد الجماع المنتج. وهذا الوقت هو الوقت الحقيقي للحمل.

وانظر أطروحة الدكتورة فضلي بكلية الطب بالرباط، برقم 478 - سنة 1985، بعنوان fatima Fadhli, la duree’ moyenne de la grossesse normale (A propos de 100 cas), pp. 56-68. نقلا عن الريسوني، نظرية التقريب والتغليب، ص295.

[15]- ابن رشد، بداية المجتهد، ج2/ ص 69؛ الدردير، الشرح الكبير، ج2/ ص 478.

[16]- المدة التي ينخفض فيها هرمون الحليب ورجوع الحيض مرة أخرى للمرأة المرضع، تختلف من امرأة إلى أخرى. أ. هـ.


ومع هذا وذاك فلا ننسى قول الله تعالى: (اللّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنثَى وَمَا تَغِيضُ الأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ وَكُلُّ شَيْءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ) [الرعد: 8]. ولله في خلقه شؤون!
وجزاكم الله خيراً كثيراً - أستاذنا الفاضل - على إثرائكم للفصيح بمثل هذه المواضيع القيّمة المميّزة ..

ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[16 - 10 - 2006, 05:03 ص]ـ
أخي الحبيب وأستاذي الفاضل لؤي، حفظه الله وآنس به وأمتع،

السلام عليكم ورحمة الله،

لقد أفدتني أخي العزيز بدون بحث مني ولا تعب، لأني كنت أبحث في كتب الفقه عن ذلك، فألف شكرا لك.

سلمك الله وحياك.

أخوك الداعي لك بالخير:

عبدالرحمن.

ـ[لؤي الطيبي]ــــــــ[17 - 10 - 2006, 02:00 ص]ـ
أخي الكريم وأستاذي الكبير عبد الرحمن السليمان - سلّمك الله وعافاك ..
الشكر موصول لك أخي الحبيب وإثراءاتك المضيئة في سماء الفصيح ..

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير