[فقط. . . لمن لديه القدره على النقد ..]
ـ[الكشكش]ــــــــ[21 - 06 - 2007, 09:54 م]ـ
السلام عليكم شخص من أصحابي عرض علي هذه الخاطرة فقلت له ما قلت , وأردت أن أعرضها عليكم لأرى نقدكم حولها
وهل أنصحة بالإستمرار في كتابة الخواطر أم يتجه إلى فن آخر؟
مشكورين
...
..
.
((أشرقت شمس ذلك اليوم معلنه عن ولادة يوم جديد،
شقت النور على هذه الأرض البائسه كما أعتادت أن تفعل فهي مأموره كما أننا مأمورون، .. !
أشرقت كما غابت ملل وهموم
لاشئ جديد غير أنها تتقلب بلونها كالحربائه التي قد أوهنها الكهل، (أو كالمنافق في نظري)، كل ساعه بلون وبتغيرها تتغير أموري ليس إلا للأسوأ "وتزداد الهموم".
" عاتبت الصمت فردت علي (نفسي) بضحكه ساخره أويعاتب الصمت، قلت نعم وذنبه لأنه صمت، يبعث الكآبه والملل"
آآه، ياالله هل ستغرب علي شمس هذا اليوم وحالي هو حالي إلى متى وأنا مكبل الهموم في ذلك القفص الصغير، "قلبي" كم قسيت عليك وحملتك أمورا لاتقواها الجبال ...
وفي أثناء هذا الجدال العقيم.
رد من طال صمته وهو يتأمل حالي بكل أسى،
رد ليحسم هذا الأمر الذي طال أمده،،
رد ليزيل عن قلبي غشاوته،
رد ليعيد البسمه وانشراحه الصدر لهذا الجسم المتهالك،،
أعرفت من هو؟
إنه الضمير.
رد بكلمة أقشعت هذه السحابه السوداء من مخيلتي
أحسست أن الأرض تغيرت،
أمعقول هذه الأرض البائسه يا الله كم كانت نظرتي قاصره؟
نظرت إلى الأعلى، الله ما أجمل الشمس وألوانها. سبحانك ياالله (كم كانت نظرتي بائسه كماكان جوفي بائس،)
أتدرون ماذا قال لي ضميري؟
قال:
(لاتنس حق الله عليك)
فل نقف مع أنفسنا وقفت محاسبه كي نفوز بالسعاده ونصل"
"بسفينه النجاه إلى جنة الإله")).
ـ[مثنى كاظم صادق]ــــــــ[24 - 06 - 2007, 06:05 م]ـ
الخاطر لغة هو كل مايخطر في القلب من افكار ومشاعر وادب الخاطر مصطلح حديث اشيع عن بعض الخطرات الرومانسية التي تنشر في المجلات والصحف ملتقطة حالة ما مغلفة بكم هائل من المشاعر والاحاسيس متحققة بذلك بفنون البلاغة واساليبها ومنها وعلى راسها الاستعارات والتشبيهات ان ماورد اعلاه يقترب من الخاطرة لأن فيها منحى فلسفي الى حد كبير فقد يمكن ان تكون ماخطته الانامل مقالة رائعة ان ازحت منها بعض الاستعارت الكثيرة وعموما ارفع القبعة لمن كتب ولمن قرأ
ـ[قريشي]ــــــــ[25 - 08 - 2007, 01:44 م]ـ
أود يا كاظم أن ترفع العمامة أو الكوفية أو الطربوش بدل القبعة.:: rolleyes: