تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[09 - 11 - 2010, 12:52 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله.

أفيدوني - بارك الله فيكم -، هل تصح هذه الألفاظ لغويا:

1 - ملحوظة.

2 - مشائخ.

3 - أمعن النظر.

وجزاكم الله خيرا.

والسلام عليكم ورحمة الله.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

1 - ملحوظة صحيحة

2 - مشائخ خطأ، والصواب مشايخ بالياء.

3 - أمعن النظر صحيحة وأنعم النظر أيضا صحيحة.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[09 - 11 - 2010, 12:53 م]ـ

بارك الله فيكم ووفقكم للتي هي أزكى

هل نقول: أعتذرُ إليه .. أم أعتذرُ منه؟!

الصواب (أعتذر إليه) وذلك في الشخص؛ كما قال تعالى: {يعتذرون إليكم إذا رجعتم إليهم}.

أما (أعتذر منه) فيراد بها الذنب أو الخطأ؛ تقول: (أعتذر من هذا الغلط)، وفي الحديث (إياك وما يعتذر منه).

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[09 - 11 - 2010, 01:03 م]ـ

ما معنى هذه الكلمات تقبع فوق مكتبي.شاردة النضرة. مسعاه باع بالفشل. ارجوكم اريد ردا سريع

قبع في الشيء: أي دخل فيه.

شاردة النضرة: لعل المقصود (شاردة النظرة) بالظاء؛ أي نظرتها شاردة من باب إضافة الصفة إلى الموصوف.

باء بالفشل: أي لم ينل إلا الإخفاق فلم يتحقق مسعاه.

واستعمال (الفشل) بمعنى (الإخفاق) أجازه المجمع، والذي أراه أنه لا يصح.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[09 - 11 - 2010, 01:14 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله ...

حياك الله أبامالك العوضي ونفع بك.

أعتذر عن السؤال هنا، وهي أول مشاركة لي في هذا المنتدى القيم، لكن سبب وضعه هنا تعلقه ببعض ما ذكرتَه في بعض الأجوبة، فقد أثرت تساؤلي وقلقي عندما شككت في الأمانة العلمية بمجمع اللغة، وكذا أحلت على كتاب "النحو الوافي " لعباس حسن، فالسؤال ما الكتب التي يمكن اعتمادها من كتب المعاصرين، فمثلًا كتاب: النحو الوافي، وجامع الدروس العربية، والتطبيق النحوي ... هل هي موثوقة من هذه الناحية؟

وبصورة عامة هل هناك ضيرٌ من الاعتماد على مثل الغلاييني أو عباس حسن أو عبده الراجحي؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياك الله وبياك يا أخي الكريم.

وأما التشكيك في المجمع القاهري، فلا يخفى عليك أن أخاك أصغر من هذا وأضعف، ولا شك أن في المجمع كثيرا من العلماء الكبار، وإنما يسأل عن الكبار أمثالهم، وكل نقد أورده للمجمع أو لغيره فإنما هو لأهل العلم لا لمثلي.

وأما الكتب التي ذكرتها فلا ينبغي وضعها في محل واحد؛ لأن جامع الدروس العربية يسير على هدي الكتب القديمة وعلى المعروف عند النحويين، وكذلك التطبيق النحوي، أما (النحو الوافي) ففيه تأثر كبير بمسائل مستحدثة، وفيه بعض المخالفات للمعروف عند النحويين، كما أنه من أنصار إنكار التعليل النحوي الذي أجمع عليه النحويون.

وأما الكتب التي يمكن الاعتماد عليها عند المعاصرين فأخوك ليس أهلا لجواب هذا السؤال؛ لأنني من أنصار القدماء، ولا أنظر في كتب المعاصرين إلا استثناء.

السؤال الثاني: أحيانا عند الكتابة نحتاج لعطف مذكر على مؤنث، ثم نريد الحكم عليهما بلفظ واحد فهل نذكره أم نؤثه؟

مثلًا لو قلت: ما الكتب أو الأشخاص ... يرجع .. ؟

فهل أقول: التي أم الذين؟

وفي الموضع الثاني: هل أقول: إليها أم إليهم؟

وأنا أعلم أني استطيع التحايل بتغيير عبارة الأشخاص لكن أوردتها من أجل توضيح السؤال فقط.

لعل الأفضل في مثل هذه الحالات أن تراعي اللفظ الأخير؛ فتقول: الكتب أو الأشخاص الذين يرجع إليهم.

والله أعلم.

السؤال الثالث: وجدت موادًا على هذا الملتقى القيِّم فاستمعت بعضها، ولكني حقيقة تفاجأت في بعض المسائل كمسألة حدوث اللغة العربية، وأن العبرية أقدم من العربية، ... الخ كما في هذا الرابط:

http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?55770-%CF%D1%E6%D3-%DD%ED-%C7%E1%E4%DE%CF-%C7%E1%DA%D1%C8%ED-%C7%E1%DE%CF%ED%E3-%E1%E1%CF%DF%CA%E6%D1-%DA%D5%C7%E3-%E3%CD%E3%E6%CF

مع أنَّ للعلامة محمود شاكر، بل العلامة اللغوي تقي الدين الهلالي مناقشات في هذا، وهو من هو في معرفة اللغات السامية والإنجليزية والألمانية وغيرها وكان يدرسها فمعرفته بها معرفة متفقه فيها لا متكلم فقط.

لعلك تسأل بعض المتخصصين في ذلك من أعضاء الفصيح؛ مثل الدكتور عبد الرحمن السليمان.

تنبيه: الصواب أن تقول (مواد) لأنها ممنوعة من الصرف.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[09 - 11 - 2010, 01:23 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أستاذنا الفاضل،

أستفسر عن أمرين:

أولا: المعاجم والكشف فيها عن معاني الألفاظ لها توجيه في الكتب، لكن هل من طريقة للاستفادة من دراسة معاني اللفظة اللغوية والذي أعنيه هو (الجمع بين معاني اللفظة واستخراج الأصل الجامع ثم ربطه بالسياق الذي جعلني أكشف عن معنى اللفظة)؟ (آلية في الدراسة)

ثانيا: ما ميزة كل معجم بالنسبة لطالب العلم الشرعي؟ وكيف أستفيد من تلك المعاجم في توجهي الشرعي؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

السؤال الأول يتعلق بعلم الاشتقاق والمعتمد في هذا الباب هو مقاييس اللغة لابن فارس.

وأما ربط المعنى الجامع بالسياق ففيه نظر؛ لأن المعنى الجامع هو المعنى المجرد الذي لا يرتبط بسياق فكيف يمكن ربطه بالسياق؟ فالمقصود أن هذا مزلة قدم قد يؤدي إلى استنباط معانٍ غير صحيحة.

السؤال الثاني: المعجمات التي تفيد طالب العلم الشرعي هي: تهذيب اللغة للأزهري، ومقاييس اللغة لابن فارس والمصباح المنير للفيومي، ويضاف إليها النهاية لابن الأثير.

وأما ميزة كل معجم فهذا حديث يطول، وينبغي لطالب العلم أن يكون له أنس ومعرفة بمرتبة كل كتاب يحتاج إلى الإكثار من مطالعته، وأن يكون عنده وعي بمرتبة كل عالم يحتاج إلى الإكثار من النظر في أقواله؛ حتى لا يرفع واحدا منهم فوق مرتبته ولا ينزل به دون محله، فمن المضحك مثلا أن نقرأ لبعض الباحثين قوله: (عند البحث نجد في هذه المسألة قولين للغويين الأول قول ابن الأعرابي والثاني قول ابن منظور)

وللفائدة ينظر هنا:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=1201937&postcount=8

وهنا:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=115497

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير