[منتدى للآداب العالمية]
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[21 - 01 - 2009, 12:54 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله ..
من منطلق قول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ}
ولهدف جمع كافة أنواع الثقافات لدى كافة الأمم والشعوب، والذي يزيد رصيدنا المعرفي، أقترح افتتاح قسم للآداب العالمية الموجودة عند الشعوب الأخرى غير العربية، قديمها وحديثها، وتوجيه الاهتمام نحو الأجناس الأدبية الحديثة التي تأثربها أدبنا العربي الحديث بغيره من الأمم، كالرواية والقصة وغيرها (حتى لا نتركها رهينة في يد ببغاواتهم، وحكراً على أبواقهم).
ما رأيكم دام فضلكم؟
ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[27 - 01 - 2009, 09:08 ص]ـ
اقتراح يستحق الوقوف عنده، وخصوصاً أنا نعيش سباقاً نحو سياسة المعرفة بثاً وتلقياً.
بارك الله لك أخي الكريم عبد القادر الحمدو.
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[27 - 01 - 2009, 11:20 ص]ـ
شكراً على تشجيعك أخي أحمد؛ فحياك الله، وأكرمك. وأرجو أن يلقى هذا الاقتراح صدى على أرض الواقع،وأن نستفيد من إخواننا الذين يتوزعون في مختلف بلدان العالم وهم من رواد الفصيح.
فكم نحن بحاجة إلى أن نعرف عن الآخرين ولو بقدر ضئيل مما عرفوا عنا (وقد أدركوا كيف يستغلون هذه المعرفة).
فأرجو أن نستثمر المعارف العالمية في سبيل زرع حب لغتنا وأدبنا في قلوب الناس.
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[27 - 03 - 2009, 08:33 م]ـ
هل من المعقول أن يبقى هذا الاقتراح رهين النسيان!!
لا أعلم. ولكني أعلم ما لفتح منتدى للآداب العالمية، و للرواية والقصة تنبيهاً أو نشراً من معنى؛ فهي باتت واقعاً ملموساً؛ علينا أن نعرف حدود كل ذلك.
وأظن أن الرواية والقصة وما عرِّبَ من ذلك يدخل في مجال علوم اللغة العربية.