[فتح منتدى للدفاع عن الفصحى]
ـ[منصور سليمان]ــــــــ[27 - 08 - 2009, 05:57 م]ـ
كثير من الصفحات في الإنترنت
يتم تحريرها بالعامية
والأدهى من ذلك أن بعض المواقع
التي يمكن تصفحها بلغات كثيرة
أدخلوا فيها لغة جديدة اسمها " مصري "
وامصيبتاه
افتحوا موقع موسوعة " ويكيبيديا "
إن هذا مقصود يا إخوان
إنهم يستهدفون الدين عن طريق اللغة
من يتصدى لهذا؟
ـ[د. مصطفى صلاح]ــــــــ[27 - 08 - 2009, 06:00 م]ـ
يا لهذا الموضوع!!
ـ[رحمة]ــــــــ[28 - 08 - 2009, 04:51 م]ـ
سؤال مهم أسأله أنا أيضا من يتصدي لهذا الموضوع؟
أين من يدافعون عن لغتنا؟
ـ[ضاد]ــــــــ[28 - 08 - 2009, 11:23 م]ـ
كوني أولاهم أختي الفاضلة وتعلمي لغتك واكتبيها صحيحة في تراكيبها وإملائها وعلميها أبناءك وحببيها إليهم وشجعيهم عليها. بارك الله فيك.
ـ[أبوعبدالإله]ــــــــ[30 - 08 - 2009, 04:34 م]ـ
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
والله ان هذه الأخت لتقول حقاً والله إنني والله منذ فترة وأنا أبحث عن موقع أو منتدى باللغة العربية فلم أجد حتى وجدت هذا المنتدى المبارك.
أتمنى أن يكون هناك حملة ودعوة للغة العربية الفصحى.
وشكراً ...
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
ـ[أبوعبدالإله]ــــــــ[30 - 08 - 2009, 04:39 م]ـ
متأسف أخي الفاضل ((منصور سليمان)) بأن كتبت في ردي ((ان هذه الأخت لتقول حقاً .. )) لم انتبه لذلك.
ويا أخي ((ضاد)) ان صاحب الموضوع رجل وليس امرأة.
وشكراً
ـ[ضاد]ــــــــ[30 - 08 - 2009, 04:43 م]ـ
ردي على التي قبل, لا على صاحب الموضوع.
ـ[منصور سليمان]ــــــــ[30 - 08 - 2009, 07:32 م]ـ
شكرا على مروركم إخوتي
أرجو مزيدا من الإثراء لهذا الموضوع
لنخرج بشيء يخدم لغتنا العظيمة الخالدة.
ـ[أبوعبدالإله]ــــــــ[31 - 08 - 2009, 02:09 م]ـ
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
لابأس أخي ((ضاد)) ... أرجووووو منك المعذرة
ـ[النابغة الحضرمي]ــــــــ[05 - 09 - 2009, 07:44 ص]ـ
إنّا لله وإنّا إليه راجعون.
إن الأدهى والأمَرّ هو أن يطالب بعض الأساتذة والجامعيين بأن تُعتمد اللغة العامية في التعليم.
وكأن اللغة الفصحى دخيلة علينا ويجب محاربتها!!.
ألَمْ يكفهم أن أصبحت اللغة الفصحى لغةً ثانويةً لا تُعرَفُ إلاّ من خلال الصحف ونشرات الأخبار؟!!
ـ[عماد كتوت]ــــــــ[05 - 09 - 2009, 10:44 ص]ـ
عجوز ترجّي أن تكون فتية= وقد لحب الجنبان واحدودب الظهر
تبيع إلى العطار سلعة بيتها= وهل يصلح العطار ما أفسد الدهر