تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ويكفيك أن أحد هذه المواقع يتضمن في محتواه 124 ألف حديث نبوي شريف، وآخر يتضمن ترجمة لكتاب الله تعالى بسبع لغات عالمية، وثالث يحتوي على 4000 آلاف فتوى لهيئة كبار العلماء في السعودية،

ورابع به ما يزيد على 900 شريط إسلامي بمختلف اللغات لعدد لا بأس به من العلماء والدعاة كالشيخ عبدالعزيز بن باز والشيخ ابن عثيمين والإمام الألباني رحمهم الله ". ....

كما يقول محمد سعيد مبارك " لقد حدث تراكم معرفي كبير, وزيادة غير مسبوقة في التاريخ للمعلومات بمختلف أفرعها، ومنها الدعوة.

ومن المفيد إدارة هذا الكم الضخم من المعلومات بأسلوب مناسب للدعوة من حيث التبويب, والتخزين, والاسترجاع, والإضافة, والحذف, والتحليل, والتعديل,

وتهيئة الدعاة للاستفادة من هذا الكم الهائل من المعلومات التي من صفاتها الرئيسية عدم قابليتها للاستهلاك, أو النفاد لأنها تتراكم, ويتوالى تراكمها باستمرار ".

للمزيد:

( http://almajd.islamacademy.net/magazin/qutoof5/001.gif)http://www.lahaonline.com/articles/view/15983.htm (http://www.lahaonline.com/articles/view/15983.htm)

http://almajd.islamacademy.net/magazin/qutoof5/001.gif

ويقول ( .. ؟ .. ) صاحب المقال:

لا يخفى على أحد أهمية هذه التقنيات، حيث إنها انتشرت انتشاراً واسعاً فقربت المسافات، ووفرت الكثير من الجهود، وصار الداعية من خلالها يستطيع الوصول إلى شريحة كبيرة من المدعوين، حيث أنها تنقل الدعوة بطريقة جديدة وشيقة وممتعة، فاستخدام تلك التقنيات في الدعوة بديل عن الاستخدامات الأخرى قليلة النفع.

وممارسة الدعوة إلى الله تعالى من خلال التقنيات الحديثة والإنترنت خاصة لا تحتاج لشهادات أو دورات معقدة، فلقد تعلم الكثيرون من الدعاة أصحاب الشهادات الشرعية الكثير من وسائل وأساليب استغلال هذه الشبكة في الدعوة إلى الله في أيام قليلة، واهتدى على أيديهم خلق كثير لا يعلمهم إلا الله، فخصوصية التعامل مع الشبكة في أناس متخصصين قد اضمحلت لما تتمتع به هذه الشبكة من المرونة في التعامل معها لدى جميع شرائح المثقفين.

فالإنترنت مثلاً في أحيان كثيرة ليست وسيلة احتكاك مباشر بالناس، وهذا الأمر يعطي قدراً كبيراً من المرونة للدعاة فإن الناس سيستفيدون من موقعك الدعوي و المعلومات المتوفرة فيه ...

و هذا أمر يختلف عن الشيخ الذي يجلس في المسجد و يعلم الناس فإنه في حال سفره أو مرضه تنقطع الاستفادة من علمه، ثم أيضاً لو سألك إنسان بطريقة مباشرة عن حكم من أحكام الإسلام و لا تعرفه فتجيبه بعدم المعرفة .... أما عبر الإنترنت و الاحتكاك غير المباشر فإنه ينفع في إعطائك وقتا كافياً للبحث أو سؤال العلماء ثم الرجوع على السائل بالإجابة وهكذا ...

كما يمكن الاشارة الى أن من أبرز العقبات التي تواجه بعض الدعاة والمشايخ وطلبة العلم حول استخدام التقنيات الحديثة في الدعوة إلى الله وخاصة الانترنت:

1 – ضعف القناعة: فمن أهم النقاط التي تقف أمام استخدام التقنيات الحديثة وخاصة الإنترنت لدى بعض الدعاة .. ضعف أوعدم القناعة في استخدام التقنيات أصلا، إما بسبب عدم إتقانهم لهذه الخدمة أو بسبب عدم معرفتهم بالخدمات التي تقدمها.

2 - الخوف: ويقصد به الخوف السلبي لدى البعض، وخاصة ممن وهبه الله العلم والصلاح، فهو يخاف من الدخول إلى عالم التقنيات الحديثة خوفا من الوقوع في معصية، أو مشاركة في منكر، ومع أن الاحتياط مطلوب إلا أن مثل هذا الفعل يفرح به أهل الفساد ليمارسوا دورهم بعيدا عن معرفة أهل الخير والصلاح، وتبقى الساحة خالية لهم وحدهم ....

بتصرف يسير جدا .. (ووجدت المقال باسم د. نباتة البرغش .. وسلمان مبارك .. ولا اعلم لايهما هو .. لكن ما يهمنا مفاده)

وللمزيد ...

http://www.islamweb.net/ver2/archive/readArt.php?id=75586 (http://www.islamweb.net/ver2/archive/readArt.php?id=75586)

او

( http://almajd.islamacademy.net/magazin/qutoof5/001.gif)http://www.islamway.com/?iw_s=Article&iw_a=view&article_id=1784 (http://www.islamway.com/?iw_s=Article&iw_a=view&article_id=1784)

(http://almajd.islamacademy.net/magazin/qutoof5/001.gif)

http://almajd.islamacademy.net/magazin/qutoof5/001.gif

.. التقنية وتحصيل الأجور ...

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير