تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[24 - 07 - 2003, 11:27 ص]ـ

الأستاذ عاشق الفصحى

لم يكن لدي - ساعة إذ سألتني سؤاليك - إجابة موثقة، بل كان في ذهني إجابة عابرة، وكنت أنتظر منك الإفادة، وأراني سأعود لتلك الإجابة التي هي من ذهني.

إذا كان الشيء يقبل فهو قابل، فأنا أقبل تلك المعاملة فأنا قابل لها، وأما أن الجامد لا إرادة له فكيف يقبل؟ فيقال له قابلية تناسبه، لذا نسب ابن مالك - رحمه الله - القابلية للكلمة، إذ قال:

نكرةٌ قابل (أل) مؤثرا ... أو واقعٌ موقع ما قد ذُكرا

وأما المطاوعة من الشيء فالظاهر أنها تكون بعد الفعل، يعني أقول الزجاج يقبل الكسر عادة، لكنك إذا كسرته فإنه يكون لديه مطاوعة للكسر فينكسر، لذا يقولون: كسرته فانكسر. وعلى هذا يصح التعبير بأنهما قابل للكسر.

هذا ما لدي وأنتظر تعليقك وتعليق الإخوة.

خالد

ـ[لبنى عبد الخالق]ــــــــ[28 - 07 - 2003, 03:01 ص]ـ

صباح الخير

أما زلتم هنا

ما زلت أتطلع لمعرفة أوجه الشبة الباقية بين المرأة والمرآة؟

ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[28 - 07 - 2003, 05:46 ص]ـ

جناس ناقص

ـ[لبنى عبد الخالق]ــــــــ[13 - 08 - 2003, 01:35 ص]ـ

ثمة وجه آخر للشبة بين المرأة والمرآه

يدخل الزئبق كمكون أساسي في تركيبتهما.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير