[ما هي كتب الاختيارات الشعرية؟]
ـ[معالي]ــــــــ[18 - 09 - 2009, 09:40 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يدور لفظ (الاختيارات الشعرية) كثيرا في كتب الأدب، وقد حاولت حصر أسماء الكتب التي تنضوي تحت هذا اللواء، وأريد التحقق من أنه لم يفتني شيء منها، وما وصلت إليه حتى الآن:
1 - المعلقات
2 - المفضليات
3 - الأصمعيات
4 - الجمهرة
5 - شعر الهذليين
6 - كتب الحماسة: (الكبرى والصغرى لأبي تمام، وحماسة البحتري، والأشباه والنظائر للخالديين، ومختارات أشعار العرب لابن الشجري، والحماسة البصرية، والمغربية).
فهل أغفلتُ منها شيئا؟ وهل يمكن أن أضيف إليها هذين الكتابين:
- أشعار الشعراء الستة الجاهليين.
- النقائض لأبي عبيدة
ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[19 - 09 - 2009, 01:48 م]ـ
السلام عليكم أم منزل الفصيح أستاذتنا معالي
بين يدي كتاب الاختيارين صنعه الأخفش الأصغر أبو الحسن علي بن سليمان بن الفضل، بتحقيق الدكتور فخر الدين قباوة.
يقول الدكتور قباوة في مقدمة الكتاب بتصرف:
أشار أبو جعفر المنصور على المفضل الضبي أن يختار أجود قصائد المقلين، لتأديب المهدي، فكانت المفضليات.
وأوكل الرشيد للأصمعي اختيار عيون قصائئد الشعر القديم لتأديب الأمين فكانت الأصمعيات
ثم جاء الأخفش الأصغر فجمع بين المفضليات والأصمعيات في كتاب واحد، وعلق عليه شرحا، يفسر بعض الغريب، فسمي الاختيارين.
يحتوي على ست عشرة ومئة قصيدة، منها ثلاث وعشرون في المفضليات، وأربع عشرة في الأصمعيات، وسبع هي في زيادات الكتابين الملحقة ببقية الأصمعيات، وأربع عشرة هي في نسخة المفضليات بالمتحف البريطاني.
باقي الاختيارين هو ثمان وخمسون قصيدة، ليس فيما عرفناه من روايات اختيار المفضل والأصمعي.
الجزء الأول من مصنف الاختيارين مفقود، ولم ينشر سوى الجزء الثاني.
ـ[معالي]ــــــــ[24 - 09 - 2009, 02:33 ص]ـ
شكر الله لكم، شيخنا الكبير أبا الحسن، عمدة الإبداع وعميد المبدعين.
وقعت على ما ذكرتم، وفقكم الله، وعلى غيره كثير من كتب الاختيارات الشعرية، ومما وصلت إليه إلى الآن، إضافة إلى ما سبق ذكره:
7 - مختارات عبدالقاهر الجرجاني
8 - الروضة للمبرد
9 - البارع لأبي عبدالله هارون بن علي
10 - المنظوم والمنثور لابن طيفور.
كما أن البحث قادني إلى كتب أخرى منها كثير معدود من كتب الحماسة.
شكر الله لكم، وبارك فيكم، شيخنا.
ـ[الحامدي]ــــــــ[25 - 09 - 2009, 10:18 ص]ـ
ولك أختي الفاضلة أن تضيفي إلى لائحتك:
- منتهى الطلب من أشعار العرب، لابن ميمون (بعد 589هـ).
- حماسة الظرفاء من أشعار المحدثين والقدماء، للزوزني (431هـ).
- التذكرة السعدية، للعبيدي (ق 8هـ).
- مختارات البارودي، للبارودي (1322هـ/1904م).
- المختارات الشعرية، لعلي آل ثاني (1974م).
هذا ما تذكرت منها الآن.
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[25 - 09 - 2009, 03:11 م]ـ
إضافة لما سبق:
- الحماسة الشجرية
- اختيار الشعراء الكبير لأبي عبدالله هارون بن علي - ذكره إحسان عباس -
أيضا تذكرت:
- معجم أجمل ما كتب شعراء العربية لحامد كمال العربي. - مقطعات -
- معجم لآلئ الشعر. إميل بديع يعقوب - كما أذكر - ولكنه كما اطلعت عليه سريعا يوما يقوم على أبيات مفردة.
ـ[الحامدي]ــــــــ[25 - 09 - 2009, 03:34 م]ـ
إضافة لما سبق:
- الحماسة الشجرية
- اختيار الشعراء الكبير لأبي عبدالله هارون بن علي - ذكره إحسان عباس -
أيضا تذكرت:
- معجم أجمل ما كتب شعراء العربية لحامد كمال العربي. - مقطعات -
- معجم لآلئ الشعر. إميل بديع يعقوب - كما أذكر - ولكنه كما اطلعت عليه سريعا يوما يقوم على أبيات مفردة.
مرحبا أخي الأديب اللبيب.
الكتابان الأولان سبق أن ذكرتهما الأخت معالي:
6 - كتب الحماسة: (الكبرى والصغرى لأبي تمام، وحماسة البحتري، والأشباه والنظائر للخالديين، ومختارات أشعار العرب لابن الشجري، والحماسة البصرية، والمغربية).
9 - البارع لأبي عبدالله هارون بن علي
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[25 - 09 - 2009, 04:53 م]ـ
مرحبا أخي الأديب اللبيب.
الكتابان الأولان سبق أن ذكرتهما الأخت معالي:
أهلا وسهلا بأخي الحامدي
- بالنسبة للكتاب الأول " الحماسة الشجرية ":
فقد ذكر الدكتور عز الدين إسماعيل في كتابه: " المصادر الأدبية واللغوية في التراث العربي " عند حديثه عن الحماسة الشجرية ما نصه: " وله من المؤلفات كتاب الأمالي، وكتاب الانتصار، ... ، ثم ديوان مختارات أشعار العرب، وأخيرا الحماسة ".
وفصّل في الأخيرين: الأول في الهامش ومكان طبعه وماهيته، والثاني في أصل الموضوع باعتبار الحديث عنه.
وعليه فإنهما ليسا كتابا واحدا.
- وأما بالنسبة للكتاب الثاني "اختيار الشعراء الكبير ":
فقد ذكر الدكتور إحسان عباس في كتابه " تاريخ النقد الأدبي عند العرب " ما نصه: " ... وليس لدينا من هذه الكتب ما يمكننا من استنباط طبيعتها العامة أو طرق أصحابها، فمن ذلك كتاب " البارع " وهو اختيار شعر المحدثين لأبي عبد الله هارون بن علي. وكتاب اختيار الشعراء الكبير له أيضا وقد أتم منه شعر بشار وأبي العتاهية وأبي نواس ".
وعليه فإنهما ليسا كتابا واحدا.
بارك الله فيك أخي الحامدي على هذه المراجعة.
¥