ـ[ساري في نهاري]ــــــــ[06 - 05 - 2010, 11:20 ص]ـ
شكرا على ما أوردته و أسأل الله لك التوفيق
ـ[هشام محب العربية]ــــــــ[07 - 05 - 2010, 08:58 ص]ـ
شكرا على التلخيص، في انتظار الباقي:)
ـ[أحاول أن]ــــــــ[07 - 05 - 2010, 08:37 م]ـ
أستاذ ساري:
عافاك الله وسلمك ومنكم استفدنا ولا نزال ..
أستاذ هشام:
جزاك الله خيرا، سأنسق بقية التلخيص وأضيفه إن شاء الله وهو مناسب لأن يكون ورقة إثرائية لبعض الدورات ..
ـ[أنوار]ــــــــ[07 - 05 - 2010, 10:09 م]ـ
جميل هذا العرض والطرح
سلمتِ أستاذة أحاول أن، وبإنتظار جديدك
وفقتِ للخير
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[07 - 05 - 2010, 11:00 م]ـ
جميل هذا العرض والطرح
سلمتِ أستاذة أحاول أن، وبإنتظار جديدك
وفقتِ للخير
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:
وأنا أقول مثل ما قالت أختي الحبيبة أنوار ومع الرأي الذي ذهب إلى تكملة ما بدأت لنا من تلخيص / فإنكِ بحق تذكريني بهذا التلخيص بإحدى الدورات التي كنتُ أحضرها.
ودائما يا أحاول أن موضوعاتك ِ جميلة ورائعة في كل شبر في الفصيح.
استمري ونحن نتابعك بكل شغف.
ـ[أحاول أن]ــــــــ[09 - 05 - 2010, 08:55 ص]ـ
أستاذتي الفاضلة: أنوار، شكرا جزيلا لحضورك وانتظارك. وأرجو أن تجدي الفائدة.
أستاذتي المتفائلة: زهرة، دفعني لتلخيص الكتاب ما كنت أتميز به:) من سلبية المقاطعة "إكمال عبارة المتحدث "تحديدا - وأظنها قلّت الآن -؛ لذا أعددت عرضا بالباوربوينت من ملخص هذا الكتاب يمكن للمعلم عرضه على طلابه وتوجيهه خاصة للمتفوقين منهم الذين يظنون من النجابة سرعة الإجابة وهو جلوس حتى قبل أن يكمل المعلم سؤاله، وهذا يشتت المعلم ويقتل محاولات زملائهم.
شكرا لكما، ودمتما بسعادة لا يقطعها كدر ..
ـ[أحاول أن]ــــــــ[09 - 05 - 2010, 09:19 ص]ـ
الجزء الثاني:
الفصل الثالث: (برنامج البطاقات)
"إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم "
كل إنسان يملك القدرة على تغيير عاداته السلبية بالعزيمة واتباع خطوات عملية.
ومن أبرز السلبيات مقاطعة الآخرين في حديثهم.
آلية البطاقات: يحمل الإنسان كل أسبوع بطاقة بين أوراقه أو في جيبه أو يدونها على شاشة حاسوبه ويتذكرها قبل كل نقاش أو حديث أو اجتماع.
البطاقة الأولى: لا أكمل عبارة المتحدث ,
"هذه المقاطعة وإن بدت محمودة إلا أنها مزعجة بالذات عند المعلم حين يكمل الطالب النجيب عبارته، أو الطفل حين تكمل له أمه الحديث لاستعجاله، أو المدير يكمل له الموظف لإبداء فهمه للفكرة ...
في هذه البطاقة تأصيل للأدب الجم من المنصت واحترامه إلا إذا طلب المتحدث مساعدته أو تذكيره.
البطاقة الثانية: لو حاولنا إقناع أنفسنا أن في إنصاتنا سنتعلم بالتأكيد معلومة جديدة لتضاءلت لدينا الرغبة الملحة في المقاطعة.
لذا يكتب على البطاقة في الأسبوع الثاني: علمني معلومة جديدة.
البطاقة الثالثة: البعض لا يهدأ له بال إلا إذا أكد للجميع أنه على صواب وربما استمات في الدفاع عن ذلك.
يكتب على البطاقة في الأسبوع الثالث: ربما يكون المتحدث على صواب.
وتذكر تجارب الآخرين أفضل أحيانا ومعلوماتهم أكثر.
البطاقة الرابعة:
من منا ليس لديه معلومات مغلوطة؟ ولهذا كانت جهود العلماء الشرعيين في التصحيح والتدقيق لأهمية تصحيح المعلومات للعامة، وكذلك أهل اللغة وأهل الطب ...
اكتب على البطاقة للأسبوع الرابع: صحح معلوماتي ,
وتذكر: اسأل أهل التخصص وأنصت لهم جيدا.
البطاقة الخامسة: من كثر كلامه كثر سقطه .. خاصة إذا كان المتحدث متحمسا للموضوع وحين نصر على إقحام أنفسنا في نقاشات تولد خصومات وهي غير محسومة أصلا "مثل النقاشات السياسية "فإننا عرضة أكثر لتجريح الآخرين أو نقدهم اللاذع.
اكتب على البطاقة الخامسة: سأقلل أخطائي.
وتذكر: أفهم الآخرين جيدا قبل الدخول معهم في نقاشات أنا وهم في غنى عنها.كما أن عدم فهم طبيعة الموضوع تجعلني عرضة للخطأ في الحديث.
البطاقة السادسة: {ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه}
ويقول المثل الإنجليزي "لو تتبعت أرنبين حتما سيفر منك أحدهما أو كلاهما "
اكتب على البطاقة السادسة: سأرفع مستوى تركيزي
¥