[التذكرة في علم العربية- د. محمد قاسم]
ـ[محمد عماد سمير بيازيد]ــــــــ[11 - 06 - 2010, 11:07 م]ـ
http://www.waraqat.net/2008/10/snagit1.gif
صدر عن دار البشائر بدمشق كتاب في التطبيق النحوي عنوانه:
http://www.dar4arab.net/up/uploads/images/domain-b8c2f9305a.jpg
أمّا مؤلفه فواحد من خير من درَس ثم درّس العربية بجامعة دمشق، وما كان أكثرهم!!
ويراه كثيرون امتدادًا للنفاخ فالدالي ...
وتحت الطبع الآن السِّفر الثاني من التذكرة ...
حمّل: مقدمة الكتاب ( http://www.4shared.com/get/313035627/c88b87a7/__online.html)
ـ[محمد عماد سمير بيازيد]ــــــــ[12 - 06 - 2010, 02:28 ص]ـ
حمل النص الثالث من الكتاب إن أحببت من هنا ( http://www.4shared.com/get/313161843/1ffc02b0/__online.html)...
ـ[ابو الحسن البصري]ــــــــ[06 - 10 - 2010, 01:32 ص]ـ
يبدو أن محمد عماد بيازيد لا يفقه كثيرا مما يكتب, أو يقرأ. فالدكتور محمد قاسم أستاذ في جامعة دمشق, وهو أستاذ قدير, له مكانته العلمية, وهو خليفة أستاذه الدكتور محمد الدالي, وهو أيضا خليفة أستاذه النفاخ. فمحمد قاسم امتداد للدالي فالنفاخ, وليس كما يفتي محمد عماد هذا؟!!
ثانيا: تتبعت محمد عماد هذا, فوجدت تعليقات على رسالته التي كتبها في بعض مواقع الشبكة العنكبوتية, بعنوان: تعقبات أبي علي الفارسي للزجاج
فرجعت إليها في جامعة الكويت, فوجدتها نسخة مشوهة لكتاب:
(الإغفال)
تأليف العلاَّمة
أبي عليٍّ الحسنِ بنِ أحمدَ بنِ عبد الغفَّار الفارسيِّ النَّحويِّ
المتوفَّى سنة 377 هـ
تحقيق
د. عبد الله بن عمر الحاج إبراهيم
إذ إنه قام بترتيب المسائل النحوية, وتصنيفها, وتعمد سرقة الكثير من عبارات المحقق,
ومراجعه, حتى إنك لتدرك أن هذه الرسالة (لمحمد عماد) , ما هي إلا ترتيب بسيط لما اجتهد عليه ذلك المحقق, ثم تعمد سرقة الإحصائيات, والكثير مما قدمه الدكتور محمد قاسم في رسالته الدكتوراه عن أبي علي الفارسي, دونما تنبيه, أو إحالة إلى هذه الرسالة .. بل نسبها إلى نفسه, على أنها ثمرة بحثه, واجتهاده؟؟!!
فماذا قدم لنا محمد عماد في رسالته هذه؟؟!!
فيا للأسف, ويا للعار, لمثل هذا الذي يتنطع, ويتفيهق, ويدعى أنه قدم أطروحة ... وماهي إلا سرقة من هذا المؤلف, ومن ذاك. ويزيد على هذا كله, فيجعل لنفسه تلك المكانة التي تغريه لأن يتطاول فيفتي في أساتذة عظام, وهو ربما لا يدري سبب نصب المفعول من رفع فاعله ..
إخواني, أخوف ما أخاف عليكم, أولئك المتنطعون الذين يدّعون العلم, ويستترون به, وهو منهم براء ..
أطلب منك يا محمد عماد أن تراجع نفسك ..... و أن تتقي الله في اللغة العربية, وفي أهلها.
ـ[ابو الحسن البصري]ــــــــ[06 - 10 - 2010, 01:50 ص]ـ
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ الْقَوَارِيرِيُّ، وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْمُقَدَّمِيُّ , قَالَا: حَدَّثَنَا دَيْلَمُ بْنُ غَزْوَانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مَيْمُونُ الْكُرْدِيُّ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ النَّهْدِيِّ، قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ فِي خُطْبَتِهِ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , يَقُولُ: " أَخْوَفُ مَا أَخَافَ عَلَى أُمَّتِي كُلُّ مُنَافِقٍ عَلِيمُ اللِّسَانِ ".
ـ[محمد عماد سمير بيازيد]ــــــــ[30 - 10 - 2010, 01:12 ص]ـ
على رسلك يا هذا على رسلك
رويدك
ما هكذا تورد الإبل!!!
لو غير ذات سوار لطمتني ...
لا أعلم سبب حملتك هذه علي
لم أسئ فيما أعلم لأحد من الأساتذة الأفاضل
أما محمد قاسم فهو رفيق دراستي وصديقي
وأما الدالي فهو شيخي وأستاذي
ولا أعلم ما الفتوى التي أفتيت بها وساءتك
أما زعمك أن رسالتي نسخة مشوهة فيبدو أنك لا تجيد فهم الكلام العربي
حسبي أن الدالي ناقشني فيها وأجازها وأثنى على عملي
ثم حسبي أنني عرضتها على دار النوادر فحكموها وقبلوا نشرها
ولو كانت نسخة مشوهة لما قبلت للنشر
أما زعمك أني أفدت مما كتبه محمد قاسم فهذا صحيح
أفدت منه في التمهيد عند الحديث عن تراث أبي علي
وقد نبهت على هذا واستدركت على أخي الفاضل المذكور محمد قاسم
هذا وقد نبهت على المواطن التي أخطأ فيها محقق الكتاب وشمس عليه معنى كلام أبي علي
أرجو أيها الفاضل أن تراجع نفسك وأن تفكر فيما تقول
فأنا من أنا في فهم التراث العربي
يعرف ذلك عني القاصي، بله الداني
وعشق العربية وأهلها يسري فيّ مسرى دمي
لا حول ولا قوة إلا بالله
أفيدك أنني سأناقش رسالة الدكتوراه قريبا بجامعة دمشق
وموضوعي متصل بكتاب سيبويه
تعال واحضر مناقشتي لتعرف من يكون محمد عماد
ملحوظة: أنا الخريج الأول على جامعة دمشق عام 2000 للميلاد - أما الماجستير فمعدلي العام فيها 4/ 4 وأنا أول طالب يحوز هذا المعدل من تاريخ افتتاح برنامج الماجستير بجامعة الكويت - وفي ظني أن لن يحوزه أحد من بعدي - ولا فخر ...
حسبي:
حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه - فالقوم أعداء له وخصوم
أصلحك الله وهداك ...
ولقد أمر على اللئيم يسبني - فمضيت ثمت قلت لا يعنيني
لئن ساءني أن نلتني بمذمة - لقد سرني أني خطرت ببالكا
¥