تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[محمد عماد سمير بيازيد]ــــــــ[30 - 10 - 2010, 01:38 ص]ـ

من أراد الاطلاع على مقدمة الدكتور محمد الطويل عميد كلية دار العلوم بجامعة القاهرة وعلى تقرير المحكم الخارجي عن أطروحتي التي وسمت بأنها مشوهة = يمكنه ذلك على الرابط الآتي:

http://www.4shared.com/document/7ah9FrZr/


.html?

كل هؤلاء: محمد الدالي وسعد مصلوح ومحمد الطويل وفاطمة الراجحي (مع حفظ الألقاب العلمية للجميع) والمحكم الخارجي ومحكمو دار النوادر = كلهم لم يدرك أن رسالتي مشوهة وأخونا الفاضل مدعي العلم والمعرفة والذي نصب نفسه ربا يحاسب الناس على أعمالهم = أدرك هذا في ثوان

في هنيهة أدرك هذا - يا سبحان الله يا سبحان الله

يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ...

ـ[ابو الحسن البصري]ــــــــ[31 - 10 - 2010, 12:13 ص]ـ
السلام على من اتبع الهدى, وبعد:
يبدو أن صاحب "التعقبات" يكابر ليبرئ نفسه. أقول:
لا إثم في أن يعود الباحث إلى مصادر ومراجع يتناول اليسير والمعين منها ثم يشير إلى ذلك في بحثه أو مؤلفه. لكن الافتراء المبين أن يعمد إلى جهد غيره وينسبه إليه كما فعل عماد في كتاب "الإغفال" إذ إنه ذكر مراجع ومصادر- انظروا كتاب الإغفال لمحققه د. عبد الله بن عمر الحاج إبراهيم إن شئتم- قام محقق كتاب الإغفال بجهد عظيم في الرجوع إليها والبحث فيها ليخلص إلى نتائج علمية طيبة.
ثم جاء عماد هذا بعد ذلك كله, فجعلها له ونسبها إليه في كتابه لتكون شاهدا له على جده واجتهاده, وما كان أكثرها!
أما ما قال الدكتور الطويل عن أطروحته, فهذا معهود لكل من قدم بحثا علميا. أن يثني المدرس على طالبه.
وأما المحكم الخارجي, فقد أثنى على الأطروحة من حيث الظاهر, فقال: وقد اتبع الباحث التقاليد والأعراف العلمية, في دراسة الموضوع ورجع الى المصادر الاصلية .. إلا ان المحكم الخارجي أغفل متعمدا ذكر مضمون البحث. لانه علم أن كتابته خلت من المضمون. فعادت لا تحوي مضمونا.
يا اخوتي ما الكتابة التي قدمها عماد سوى ترتيب للمسائل النحوية واللغوية والصرفية التي ذكرت متفرقة مبعثرة, فجعل لكلٍّ بابا وقام بالتنسيقات التي لا يعجز عنها الطالب في السنة الثانية او الثالثة من مثل تشكيل الكلمات وما شابه. هذا ما قدمه بصدق .... لا أكثر ..

واما ما ذكر محمد عماد بيازيد من مراجع ومصادر عاد اليها في كتابته, فلقد أراح نفسه من عناء البحث ما استطاع فنسخ من كتاب "الإغفال" في كتابته ما استطاع. حتى انك لترى ذلك جليا اذا ما قارنت بين كتابته وكتاب الإغفال فتجد معظم مراجعه مطابقة لما جاء في كتاب الاغفال من حيث المرجع وما يتصل به من اسم للمؤلف ودار النشر و صفحة الكتاب- سبحان الله!!!
واما انت ياعماد
فلقد كشفت جانبا من شخصك وما يحويه من استعلاء وعنجهية وكذب. اني لأتحداك امام الجماهير المجمهرة من القراء ورواد هذا الموقع الفاضل ان تأتينا بوثيقة تثبت بها انك الخريج الاول في جامعة دمشق.
الحقُّ والحقَّ أقول: لماذا لم تتابع بحثك ومدراستك في جامعة دمشق وصرت معيدا من اعضاء الهيئة التدريسية. هل آثرت جامعة الكويت على هذا كله؟!!!

اني لك ناصح امين يا أخي, اقول:
اتق الله في العربية وكفاك كذبا وافتراء عليها وعلى اهلها.
"إنما يفتري الكذب الذين لايؤمنون بآيات الله واؤلئك هم الكاذبون".
اخيرا, أبشرك يا عماد إني- لجرأتك, وتطاولك, واستعلائك- سأتحرى عن تاريخك كله في جامعة دمشق والكويت وكيف تم قبولك في الدراسات العليا في جامعة الكويت وما هي الاشياء التى كتبت وماهي مصادرها .. لانني ايقنت انك كثيرا ما تعمدت إلى النسخ في كتابة أشيائك, والى كل ما يتصل بك من زملاء لك اثناء وجودك في جامعة الكويت.
"يوم تبلى السرائر, فماله من قوة ولا ناصر".
والله المستعان

ـ[ابو الحسن البصري]ــــــــ[31 - 10 - 2010, 12:58 ص]ـ
تنبيه:
إن عماد هذا لا يجيد حفظ الآيات القرآنية ولا نسخها؛ لو كان يتقن حفظها ونسخها, لكان مأجورا ومثنيا عليه في الدنيا و في الآخرة ...
أظن ظنا لا إثم أنك يا عماد ما فتحت كتاب الله لتقرأه من دهر بعيد ..
عسى الله أن يهديك سبيل الرشاد ..
قلت " إذا جاءك فاسق", والصواب:
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير