تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[مخلص أمين]ــــــــ[21 - 05 - 2009, 11:52 ص]ـ

السلام عليكم

يقولون إن الصواب أن تقول (زاد الطين بله) بكسر باء (بلة)

فهل تعرف السبب؟

ولماذا لا تقرأ (بلة) بفتح الباء؟

أريد التفريق، وإن كان هناك معنى ل (بلة) بفتح الباء في العربية فما هو؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[21 - 05 - 2009, 02:18 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

البلة -بالكسر- بمعنى البلل، أما البلة -بالفتح- فاسم مرة، والمقصود في العبارة أنه زاد الطين بللا، ولا معنى لذكر المرة هنا.

والله أعلم.

ـ[شظف العيش]ــــــــ[28 - 05 - 2009, 06:22 م]ـ

قلت لشخص: إذا أنت إملاءك كذا كيف ما تريدهم يوبخونك (أنا أقصد أن لديه الكثير من الأخطاء الإملائية)

سؤالي أولا هل الجملة صحيحة لغوياً؟ هل كتابات ذلك الشخص تعتبر إملاء؟؟

ثانياً هل إملاءك صحيحة؟ أم إملاؤك؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[30 - 05 - 2009, 05:23 م]ـ

العبارة فيها أخطاء وركاكة، وصوابها:

إذا كان إملاؤك هكذا، فكيف تنكر توبيخهم إياك.

والله أعلم.

ـ[محمد مشرف اشرف]ــــــــ[31 - 05 - 2009, 02:10 م]ـ

" .. فمتى عهدك بلعن فرعون؟ و قد قال: أنا ربكم الأعلى، قال: ما أذكر أني لعنته ... " هذا مما جرى بين عمر بن عبد العزيز - رحمه الله تعالى - و ممثلا الخوارج.

سؤالي هنا بالكلمة " متى عهدك". أنا فصحتك عن مهناها و وجدته أنه متى سمعت بكذا؟ هل في هذا سياق يسوغ حملها على هذا المعنى بالخصوص نظرا إلى جواب أحد الممثلين الذي ينفي فعله نفسه دون سماعه؟

2: لا جرم صمم العزم

هل يسوغ ورود الفعل بعد الكلمة "لا جرم" و ما مرادها عموما و في هذا السياق خصوصا؟

ـ[ساره]ــــــــ[03 - 06 - 2009, 02:40 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم ونفع بكم

أسأل عن صحة استخدام كلمة " تجاليل "

هل هي صحيحة؟ وما أصلها ومعناها إن كانت صحيحة؟

وشكراً

ـ[أنوار]ــــــــ[03 - 06 - 2009, 08:40 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله ..

من فضلكم .. أي التركيبين صحيح ..

- أجيبي عن السؤال ..

- أم أجيبي السؤال

جزاكم الله خيرا ..

ـ[السلفي1]ــــــــ[03 - 06 - 2009, 09:10 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله ..

من فضلكم .. أي التركيبين صحيح ..

- أجيبي عن السؤال ..

- أم أجيبي السؤال

جزاكم الله خيرا ..

بسم الله.

قلتُ ,وبالله تعالى التوفيق والسداد:

كلاهما جائز , والأول هو الأصل , والثاني محمول عليه.

والعلم لله تعالى.

ـ[محمد مشرف اشرف]ــــــــ[04 - 06 - 2009, 07:52 ص]ـ

...........................

ـ[أنوار]ــــــــ[06 - 06 - 2009, 09:41 م]ـ

السلام عليكم ..

وجدت في المعجم .. أن كلمة غضن .. تعني الكسر في الجلد والثوب والدرع ..

ألا تفسرون لي من فضلكم هذا المعنى .. كيف يكون الكسر في الجلد والثوب ..

جزاكم الله خيراً ..

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[07 - 06 - 2009, 01:23 ص]ـ

" .. فمتى عهدك بلعن فرعون؟ و قد قال: أنا ربكم الأعلى، قال: ما أذكر أني لعنته ... " هذا مما جرى بين عمر بن عبد العزيز - رحمه الله تعالى - و ممثلا الخوارج.

سؤالي هنا بالكلمة " متى عهدك". أنا فصحتك عن مهناها و وجدته أنه متى سمعت بكذا؟ هل في هذا سياق يسوغ حملها على هذا المعنى بالخصوص نظرا إلى جواب أحد الممثلين الذي ينفي فعله نفسه دون سماعه؟

2: لا جرم صمم العزم

هل يسوغ ورود الفعل بعد الكلمة "لا جرم" و ما مرادها عموما و في هذا السياق خصوصا؟

السؤال الأول غير واضح، يرجى توضيحه.

السؤال الثاني نعم يسوغ، وقد اختلف في المراد بها كما ذكر المفسرون، وتقريب معناها: (لا شك).

والله أعلم.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[07 - 06 - 2009, 01:24 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم ونفع بكم

أسأل عن صحة استخدام كلمة " تجاليل "

هل هي صحيحة؟ وما أصلها ومعناها إن كانت صحيحة؟

وشكراً

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الجواب لا أدري

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[07 - 06 - 2009, 01:26 ص]ـ

السلام عليكم ..

وجدت في المعجم .. أن كلمة غضن .. تعني الكسر في الجلد والثوب والدرع ..

ألا تفسرون لي من فضلكم هذا المعنى .. كيف يكون الكسر في الجلد والثوب ..

جزاكم الله خيراً ..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

المقصود بالكسر هنا الثني، وهو معنى شائع حتى في العامية، يقولون: في الثوب كسر أي ثنيات وغضون.

والله أعلم.

ـ[عاشق الخالد]ــــــــ[07 - 06 - 2009, 04:21 م]ـ

السلام عليكم

أيها أصوب

كان النساء

أم كانت النساء

مع التوجيه والله يرعاكم

ـ[السلفي1]ــــــــ[07 - 06 - 2009, 04:48 م]ـ

السلام عليكم

أيها أصوب

كان النساء

أم كانت النساء

مع التوجيه والله يرعاكم

بسم الله.

قلتُ ,وبالله تعالى التوفيق والسداد:

كلاهما جائز.

قال تعالى:

"وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا عَنْ نَفْسِهِ قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا إِنَّا

لَنَرَاهَا فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ" (30يوسف)

والعلم لله تعالى.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير