تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[عاشقة لغة الضاد]ــــــــ[09 - 05 - 2005, 06:42 م]ـ

ما شاء اللهِ لا قوة إلا بالله ... !!

ما هذا أيا طائيّ .. !!

قصيدكَ جميلٌ جميلُ ..

لستُ بناقدة مُجيدة، و لكن ما مِنْ أحدٍ يُنْكِرُ الجميلَ العَذْب ..

بوركتَ، و بوركتْ أبيات تسطر بغدادَ شعراً ...

لكَ التحية ...

ـ[الطائي]ــــــــ[09 - 05 - 2005, 07:37 م]ـ

أسعدني هطولك النديّ يا عاشقة الضاد ...

كم هو مبهج أن أرى الأقلام الريّانة إبداعاً وعشقاً للعربية تؤمّ همهماتي المتعثرة، وزفراتي المكلومة ...

لا أستيطع شكرك؛ ولكن دونك باقاتِ الامتنان فاقطفي منها ما شاءت لك لغتك الراقية، بقدر ما يتدفق قلمك عذوبة ...

دمتِ فوّاحةً بالبيان ...

ـ[المهندس]ــــــــ[09 - 05 - 2005, 08:20 م]ـ

بارك الله فيك أخي الطائي

بل كثرت والله أخطائي

أأترك (يبتلي) ولا أرى إلا (هيكلِ)؟

ودرسنا منها في الصف الأولِ

فضيقتُ ما كان واسعا

وسع الله عليك، لقد أرحتني

أظنك تشعر بموقفي

كشخص راح يتعلم مهنة، وقبل أن يكمل تعليمه وجد وظيفة فالتحق بها،

وكلما واجه في عمله ما يجهل لجأ إلى المدرسة ليستكمل دراسته

ثم يحن للعمل ويخشى أن يفتقده صاحب العمل فينصرف إليه

وهكذا هنا تارة وهناك تارة أخرى

لا زالت قصيدتك بكرا لم تأخذ حقها من التعليق

ولكن أرى أختنا الكريمة عاشقة لغة الضاد قد زانت صفحتك برقيق حديثها

وقد زانت صفحتي من قبل وطوقت عنقي بجميلها

وأما حديثها الدافق فماء النيل حين يفيض فيملأ الحياض

وترتوي الأرض به وتغتذي

فلا حُرمنا من مرورك أيتها الفياضة

أخوكم المهندس

ـ[عاشقة لغة الضاد]ــــــــ[09 - 05 - 2005, 08:39 م]ـ

ما كلُّ هذا يا أستاذنا المتواضع .. !!

أأنا تلكَ التي حديثها كماء النيلِ .. !!

لستُ إلا طويلبةٌ أيها الفاضل، و أنا هنا لأرتوي من رواء نيلكم الفياض ..

فأنتم النهر و نحنُ روافده ..

و أنتم الغيثُ المهطالِ بياناً، و جمالاً ..

أعجِبْ بتواضع كذاك الذي أظهرتْ أخي المهندس .. !!

هي شهادةٌ من معلمٍ لطويلب ...

و أجمِلُ بها مِنْ شهادة .. !!

و لكني و يعلمُ اللهُ أنّي لا أستحقها ..

الفاضل / الطائيّ ..

أشكركَ على رحابةِ المساحات البيضاء التي أفسحتَها ههنا ..

و أنتَ أيها المهندس ..

أشكركَ مجدداً ..

دمتم لنا أساتذة كرام من شيمكم التواضعُ الذي أدهشَ التواضعَ ... ، و أدهشني و الله .. !!

تحية ..

ـ[أبو الحسن الأنصاري]ــــــــ[10 - 05 - 2005, 12:27 م]ـ

الله الله سلم مقولك يا أخي ولا جف قلمك

كلمات معبرة وأحاسيس فياضة

يعجز القلم عن نقدها

فدم معطاء

وجزاك الإله خيرا على ما قدمت

ـ[الأحمدي]ــــــــ[10 - 05 - 2005, 01:40 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله

غبت برهة و عدت لأجد أخي الطائي يمدحني و لست أهلا لمديحه

أنا مثل أخيّتي عاشقة الضاد، طويلب، بل طويليب

و لم يكن ما قلته عن تحليل و دراية، و لكن ضربة حظ من حظوظ المبتدئين.

دام لنا كرمك يا طائي الكلم

أخي المهندس، أنت ذو علم و ناصح ... بل أنت أستاذي و كل من في النادي و لكني أرى الأخوة أجل قدرا و أقرب رحما.

ـ[الطائي]ــــــــ[11 - 05 - 2005, 02:03 ص]ـ

أستاذنا / المهندس

يبلغ العالِمُ الكمال عندما يتدثر بالتواضع، وقد رأيتك تلبس منه أبهى حلة وأزهاها، عوّاداً إلى الحقّ لايضرك معه لوم لائم. ذكّرتني بالسلف الصالح - عليهم رحمة الله - عندما كانوا يضربون أروع الأمثلة في سماحة الخلق والتواضع للحق.

لم يمنعك علوّ كعبك في العلم أن توافق تلميذك على ما ذهب إليه، بل قبلتَ برحابة صدر وسماحة خلق زادتك جلالاً وبهاءً.

من يلومني إن أحببتك في الله يا شيخي؟!!

أختي الفاضلة / عاشقة الضاد

تعودين فيتضوع المكان غبطةً وسروراً، لا تغيبي فإطلالتك مبهجة ...

الأخ الكريم / الأنصاري

شرفني حضورك، وأسعدني ثناؤك النديّ، أشكر لك كرمك يا حفيد الكرام ...

الشاعر / الأحمدي

لست وحدك الطالب؛ بل كلنا كذلك، ما جئنا إلا لنطلب العلم. الإحساس - يا سيدي الكريم - لا يحتاج علماً ودراية، وما عبّرتَ عنه ليس ضربة حظ كما تقول؛ بل هو نظرة المبدع التي لا تخطئ.

تقبلوا صادق ودّي ...

ـ[المهندس]ــــــــ[11 - 05 - 2005, 02:44 ص]ـ

أخي المهندس، أنت ذو علم و ناصح ... بل أنت أستاذي و كل من في النادي و لكني أرى الأخوة أجل قدرا و أقرب رحما.

الأخ الفاضل / الأحمدي

كنت أحسب أنني أنا الوحيد الذي يعرف هذه الحقيقة وهو انخفاض قدري

وطالما قلت ذلك للإخوة الكرام فينكرون عليّ قولي

فأشكرك على صراحتك فلقد سعدت بقولك هذا

ولي طلب بسيط لا يصعب على شاعر كبير مثلك

وهو أن تهجوني ببيتين من الشعر أو أكثر من تأليفك

وإن لم تحبب أن تهجوني فقل عني ما تريد بشعر من تأليفك

وأعدك إن فعلت ذلك أن أمدحك بأربعة أبيات أو أكثر

أخوك الصغير/ المهندس

ـ[المهندس]ــــــــ[11 - 05 - 2005, 03:11 ص]ـ

أستاذي العزيز / الطائي

أحبك الله الذي أحببتني فيه

نعم، الأرواح جنود مجندة؛ فما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف

كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم

وأما ما قلته فلم يكن تواضعا، بل الحقيقة، ووالله ما وافقتك إلا عن اقتناع

والدليل أنني حتى الآن لم أوافقك فيما يخص بحر الخبب

وإن كنت وجدت لك موافقا، وهو المهندس الخشان

فهو لا يرى الفارق الزمني بين المتحرك والساكن كبيرا

لكن من أسباب عدم موافقتي هو سلوك العروضيين بخصوص ما يجوز من زحاف

-وأنا أراك أفضل مني في العروض بما لمسته من إجاباتك في المنتدى-

فقد أجازو تسكين ثاني السبب الثقيل أو حذفه وأجازوا حذف ثاني السبب الخفيف

ولكنهم لم يجيزوا تحريك ثاني السبب الخفيف

ويمكن لقائل أن يرد على هذه بأنهم خشوا من كثرة الحركات

وهذا الرد مرود عليه مثل مستفعلن لو حركنا ثانيها فلن تزيد الحركات المتتالية عن ثلاث لأنها ستصير متفاعلن، ومع ذلك لا يجيزون مثل هذا الزحاف.

وتقبل تحياتي

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير