تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[أبوالأسود]ــــــــ[14 - 07 - 2006, 03:34 م]ـ

:::

أولا: أود أن أهنيء شاعرنا أباالحسن الجهالين على هذه القصيدة الرائعة

ثانيا: أتقدم بالشكر الجزيل لناقدنا الشاعر على ماأتحفنا به من نقد جميل وبناء

خارجا عن إطار العصبية ,والتجريح حسب الذوق والمزاج.

ثالثا: من وجهة نظري الشخصية والمتواضعة أقول:ليس كل مايمكن نقده

يكون غير جميل ,بل على العكس النص الشعري الذي يطرح للنقد والتحليل

يدل على قوته وجماله ,ولولم يكن كذلك لما تناوله ناقد حاذق ,وأبدى رأيه

فيه ,ومع جل احترامنا لهذا الرأي أقول:هذه وجهة نظرقد تصيب وقد تخطيء

وليس هناك كلام لايمكن نقده سوى كلام الله عزوجل, ثم كلام نبيه.

وليس هناك من شاعر ,أو كاتب لم ينتقد لاقديما ولاحديثا.

رابعا: العجيب قولك ياأخي سراج ,راجع كتب النقد وسترى (الهوايل) سترى

نقدالشعراءعقم الدهر أن يأتي بمثلهم كأبي الطيب ,وأبو العتاهية وغيرهم, ومع ذلك

ماسلموا من أقلام النقاد, وهذا أمرطبيعي.

ولم يمنع ذلك النقد الناس من أن يتذوقوا شعرهم ويستعذبوه.

أخوكم أبوالأسود

ـ[أبو طارق]ــــــــ[14 - 07 - 2006, 03:37 م]ـ

أحسنت يا أبا الأسود

ـ[سراج 22]ــــــــ[17 - 07 - 2006, 11:15 ص]ـ

السلام عليكم: أعتذر لتأخري بالرد، وأحب أن أوضح انني لم أقصد الانتقاص من أحد ولكن قصدي أننا يجب أن لا نبالغ في مدحنا ونعطي الشيء أكثر مما يستحق، خاصة في مجال الأدب لأن هذا الأمر يضر ولا ينفع، والدليل على كلامي أن جهالين احتفى ويحتفي وسيظل يحتفي بنقد الأستاذ شاعر أكثر من احتفائه بمن يقولون له عبارات المدح والثناء رغم قساوة نقد شاعر، والشيء الآخر أن نقد القصيدة لا يدل على نجاحها كما قال الأخ أبو الأسود.

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[17 - 07 - 2006, 12:39 م]ـ

جهالين احتفى ويحتفي وسيظل يحتفي بنقد الأستاذ شاعر أكثر من احتفائه بمن يقولون له عبارات المدح والثناء رغم قساوة نقد شاعر

إن احتفائي بالأستاذ شاعر لا يوجب احتفائي بنقده، وإن كنت تقبلت ُ ذلك النقد كوجهة نظر من متخصص، وانطباع من متذوق، ولم أجد في نقده القساوة المشار إليها فالأستاذ شاعر يقول مادحا:

فهنا قوة في السبك وروعة في الصورة على بساطتها، وانسيابها واضح والتكلف بعيد عنها.

ثم قال الأستاذ شاعر مادحا مرة أخرى:

فعلا إن أمرك عجيب أخي جهالين فمن يقرأ هذين البيتين يحس أنهما من قصيدة أخرى لجمالهما، (ياسكاكين خذيني) لقد كنت موفقا باستخدام كلمة (خذيني) بدل (اقتليني) لأن الأخذ حمال أوجه، ويسمح للمتلقي أن يطلق عنان خياله في الصورة، فالبيتان فيهما عاطفة متقدة ومرارة.

ثم قال الأستاذ شاعر مبالغا:

لقد أدهشني حقيقة إنصافك وعدلك، فهناك من هم دون مستواك بكثير ومع ذلك يعتبرون أنفسهم قد أتوا بما لم تستطعه الأوائل

فالأستاذ شاعر يرى أن هناك كثيرا من المبدعين الذين يعتبرون أنفسهم قد أتوا بما لم تستطعه الأوائل، هم أقل مستوى فنيا من مستوى فنيات صاحب القصيدة

أما احتفائي بمن قالوا الثناء، فلا يقل عن احتفائي بالأستاذ شاعر، وكان بودي أن يقول سراج " أكثر من احتفائه بما يقولون .. " لا أن يقول " .. بمن يقولون "

بأبي الأسود وبأبي طارق وبنسيبة أروع احتفاء في انتظار هطول وعد أبي خالد.

لسراج رأيه المراقب، ولأهل الفصيح ما لهم من عجائب

ـ[عسلوج]ــــــــ[17 - 07 - 2006, 01:47 م]ـ

السلام والرحمه للجميع والنَّصر لحزب الله!!!!!

بعد أن قال البعض كلمتهم بودي أن ألقي لمحة كمتطفل على الشعر ونقده.

عندما أقرأ لجهالين شعرا أو نقدا أنفث القلم من يدي لما يمتلكه هذا الرجل من قدرة أدبيه ويصبح الناقد كمن يتسلق الزجاج تحت سماء مُمطره , ليته يطلق العنان لقلمه فيخط شيئا يحرك به نخوة المعتصم! أعاده الله من منفاه ورزقه طعم الحياة في بلده الأم.

@الأستاذ شاعر

"لقد أدهشني حقيقة إنصافك وعدلك، فهناك من هم دون مستواك بكثير ومع ذلك يعتبرون أنفسهم قد أتوا بما لم تستطعه الأوائل"

كتبت هذا وأنت تقصد من تقصد, لا تعلو العين على حاجبها يا سيّدي , لكن الغرور تارة يلعب دور المصباح في حياة المتحذلق , أنت شاعر فحل والطيور تطمح دائما مقام النسور لكن للطبيعة قواعدها وللشعر أيضا! فأرجوا أن تواكب مغادرتي عودتك للمنتدى ,,, تلميذكم

أبوصابر الهُبَيري

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[17 - 07 - 2006, 02:34 م]ـ

أخي عسلوج

كان أن أغضبتني عندما هاجمتَ سامح وخالد الشبل، وكان أن أغضبتك مقتحما موضوعك بحق المشرفين.

وكان أن أغضبتنا جميعا في بعض ألفاظك التي لم توفق من الناحية الشرعية، معترفا أنها تحمل الغيرة الوطنية الصادقة، التي قد لا نحملها بمقدار ما يحملها عسلوج.

لم أقصدك عندما سقتُ كلام الأستاذ شاعر، فإن استنسرتُ تحذلقا، أو تأرجح مصباحي غرورا، فإنني لا أبرىء نفسي.

أما الجنوب، وأما غزة فأقول:

حسبُ أقاويلِ شاعرٍ زبدا

أنَّ الأقاويلَ دون أفعالِ

وأنَّ في خطِّ نارهِ جُمَلاً

تعنترتْ بالرخيصِ والغالي

ألفاظُهُ تستزيدهُ خَوَرًا

وإن تَقَفّى خيالَ رئبالِ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير