تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أيمن الوزير]ــــــــ[14 - 05 - 2007, 12:50 ص]ـ

البَطَرُ، محرَّكةً: النَّشاطُ،

وقِلَّةُ احْتمالِ النِّعْمَةِ، والدَّهَشُ، والحَيْرَةُ، أو الطُّغْيانُ بالنِّعْمَةِ،

وكراهِيَةُ الشيءِ من غيرِ أن يَسْتَحِقَّ الكَراهَةَ، فِعْلُ الكُلِّ: كفَرِحَ.

وبَطَرُ الحَقِّ: أن يَتَكَبَّرَ عنهُ فلا يَقْبَلهُ.

وبَطَرَهُ، كنَصَرَهُ وضَرَبَهُ: شَقَّهُ. والبَطيرُ: المَشْقوقُ،

ومُعالِجُ الدوابِّ، كالبَيْطَرِ والبَيْطارِ والبِيَطْرِ،

والمُبَيْطِرِ، وصَنْعَتُهُ: البَيْطَرَةُ.

والبِطْريرُ، كخِنْزيرٍ: الصَّخَّابُ الطويلُ اللِّسانِ، والمُتَمادي في الغَيِّ،

وأبْطَرَهُ: أدْهَشَهُ، وجَعَلَهُ بَطِراً.

وأبْطَرَهُ ذَرْعَهُ: حَمَّلَهُ فَوْقَ طاقَتِهِ، أو قَطَعَ عليه مَعاشَهُ، وأبْلَى بَدَنَهُ.

وذَهَبَ دَمُهُ بِطْراً، بالكسر: هَدَراً.

وسأترك كلمة منن لباقي الأعضاء

ولكني أحب أن أضيف كلمة زينب

ـ[ركاب]ــــــــ[14 - 05 - 2007, 12:52 ص]ـ

أسئلة للجميع:

1.كيف يكون العبد شكورا لربه .. من خلال المعنى اللغوي؟

2. ما هو أصل مادة شكر؟

ـ[ركاب]ــــــــ[17 - 05 - 2007, 12:49 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

ما أخبار أعضاء الفصيح؟

ـ[أيمن الوزير]ــــــــ[18 - 05 - 2007, 10:51 ص]ـ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ركاب

أسئلة للجميع:

1.كيف يكون العبد شكورا لربه .. من خلال المعنى اللغوي؟

2. ما هو أصل مادة شكر؟

نحمد الله علي العافية وأعتقد أن جميع أعضاء الفصيح بخير حال

... أما عن كيف يكون العبد شكورا لربه بأن يحمد الله دائما علي السراء والضراء وأن يجعل لسانه رطبا بذكر الله

أما من خلال المعني اللغوي:

فشكور صيغة مبالغة من الشكر أما عن أصل مادة شكر الشُّكْرُ، بالضم: عِرْفانُ الإِحْسان ونَشْرُه، أو لا يكونُ إلاَّ عن يَدٍ، قال صلي الله عليه وسلم ( ... أفلا أكون عبدا شكورا)

والشكرمن اللهِ: المُجازاةُ، والثَّناءُ الجميلُ،

ومصدره شُكْراً وشُكُوراً وشُكْراناً،

والشخص الشَّكُورُ: الكثيرُ الشُّكْرِ،

ـ[أيمن الوزير]ــــــــ[18 - 05 - 2007, 10:53 ص]ـ

ما معني كلمة زينب

ـ[انس قرقز]ــــــــ[18 - 05 - 2007, 10:42 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

بداية أعتذر عن انقطاعي الطويل عن المنتدى.

وأرجو أن نضيف الدلالة في القرآن الكريم أو الحديث الشريف علاوة على الدلالة المعجمية فإن في ذلك إفادة في النظر في كتاب الله.

فما رأيكم أعزكم الله؟

وما رأيكم في أن تكون الكلمات من التي قيل إنها من المترادفات كالشكر والحمد مثلا؟

ـ[أيمن الوزير]ــــــــ[21 - 05 - 2007, 07:58 ص]ـ

كلامك جميل أخي أنس وندعوا الله أن تكون معنا دائما وبلا إنقطاع

ولي عودة أخي أنس أعزك الله ولكني الآن مشغول بالامتحانات ولذا فأنا قليل المشاركة هذه الفترة فتقبل تحياتي والبركة إذا في أساتذتنا في الفصيح أكرمهم الله

ـ[ركاب]ــــــــ[23 - 05 - 2007, 03:42 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كلامك جميل أخي أنس، و هذا هو الهدف أصلا من تعلم اللغة العربية فكلما تعمق الفرد في فهم الأصل اللغوي للكلمة كلما كان فهمه للمراد الشرعي أفضل و أثبت.

و أعتذر عن قلة المشاركة لانشغالي بامتحانات الجامعة.

ـ[الصعيدي ص]ــــــــ[15 - 06 - 2007, 12:07 ص]ـ

كلمة زينب معناها: منعمة البدن - و شجر حسن المنظر طيب الرائحة - و اسم زوجتين من أزواج الرسول - صلى الله عليه و سلم - هما (زينب بنت خزيمة و زينب بنت جحش) و زينب إحدى بنات الرسول - صلى الله عليه وسلم -. و زينب بنت علي بن أبي طالب من فاطمة الزهراء - رضي الله عنهما.

ـ[أيمن الوزير]ــــــــ[16 - 06 - 2007, 04:02 م]ـ

بارك الله فيك أخي الصعيدي وشكرا علي التوضيح

ـ[مثنى كاظم صادق]ــــــــ[16 - 06 - 2007, 11:56 م]ـ

مرحبا ان هذه الكلمات التي تمر عليها في المعاجم هي ليست ميتة بل نائمة وعدم استخدامها راجع الى التطور اللغوي لكن الفظائيات وبفعل الحذاق من المراسلين قد احيوا بعض الجمل الكنائية التي نامت فايقضوها مثل ماوراء الاكمة والاكمة التلة الصغيرة كذلك مصطلح اثرا بعد عين وهكذا

ـ[أيمن الوزير]ــــــــ[22 - 06 - 2007, 02:53 ص]ـ

تقصد فأيقظوها إذا

ـ[نردين]ــــــــ[25 - 06 - 2007, 12:43 ص]ـ

السلام عليكم ... آسفة على الغيبة بسبب ضروف الأمتحانات

هل تسمحون لي بوضع هاتين الكلمتين؟؟

ارجو ذلك

مامعنى"عندليب"

" النَّسْءُ"

ـ[انس قرقز]ــــــــ[07 - 07 - 2007, 12:10 م]ـ

الْعَنْدَلِيبُ: طائرٌ يُصَوِّتُ ألوَانا. المحكم والمحيط الأعظم.

ع-د-ل-ب

العندليب، نقل شيخنا عن أبي حيان في الارتشاف أن وزونه فعلليل، فنونه عنده أصلية، وهو ظاهر كلام الجوهري، لأنه نقل هنا كلام سيبويه المشهور: إذا كانت النون ثانية فلا تجعل زائدة إلا بثبت. وزعم بعض الصرفين أنها زائدة، وأن وزنه فنعليل، والصواب الأول: طائر، وفي سفر السعادة: عصفور صغير. يقال له: الهزاز. يصوت ألوانا وأنواعا، ج: عنادل، وسيذكر في ترجمة عندل إن شاء الله تعالى لأنه رباعي عند الأزهري. (تاج العروس).

ونَسَأَ اللّهُ في أَجَلِه وأَنْسَأَ أَجَلَه أَخَّره وحكى ابن دريد مَدَّ له في الأَجَلِ أَنْسَأَه فيه قال ابن سيده ولا أَدري كيف هذا والاسم النَّسَاءُ وأَنسَأَه اللّهُ أَجَلَه ونَسَأَه في أَجَلِه بمعنى وفي الصحاح ونَسَأَ في أَجَلِه بمعنى وفي الحديث عن أَنس بن مالك مَن أَحَبَّ أَن يُبْسَطَ له في رِزْقِه ويُنْسَأَ في أَجَلِه فَلْيَصِلْ رَحِمَه النَّسْءُ التأخيرُ يكون في العُمُرِ والدَّيْنِ وقوله يُنْسَأُ أَي يُؤَخَّر ومنه الحديث صِلةُ الرَّحِم مَثْراةٌ في المالِ مَنْسَأَةٌ في الأَثَر هي مَفْعَلَةٌ منه أَي مَظِنَّةٌ له وموضع وفي حديث ابن عوف وكان قد أُنْسِئَ له في العُمُرِ وفي الحديث لا تَسْتَنْسِئُوا الشيطانَ أَي إِذا أَردتُمْ عَمَلاً صالحاً فلا تُؤَخِّرُوه إِلى غَدٍ ولا تَسْتَمْهِلُوا الشيطانَ يريد أَن ذلك مُهْلةٌ مُسَوَّلةٌ من الشيطان والنُّسْأَة بالضم مثل الكُلأَةِ التأْخيرُ والأصل مأخوذ من قولهم: نُسِئَتِ المرأَةُ تُنْسَأُ نَسْأً تأَخَّر حَيْضُها عن وقتِه وبَدَأَ حَمْلُها (لسان العرب)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير