تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ديمة]ــــــــ[13 - 11 - 2008, 05:17 م]ـ

يعجبني التعبير في قوله تعالى:

"الآن حصحص الحق" و"قضي الأمر الذي فيه تستفيان"

وهما من سورة يوسف أيضا

شكرا على هذا الموضوع الرائع

:)

ـ[وليد]ــــــــ[13 - 11 - 2008, 08:53 م]ـ

إخوتي

أما أنا فيعجبني

قول الرسول صلى الله عليه وسلم

حمي الوطيس

وقولهم

لا فض فوك

لا فض فوك

ـ[أنوار]ــــــــ[13 - 11 - 2008, 09:03 م]ـ

بما أن الحديث عن سورة يوسف ... سأكمل ...

- بل سولت لكم أنفسكم أمراً ..

- فصبرٌ جميل .. والله المستعان ..

- إن النفس لأمارة بالسوء ..

- إنما أشكوا بثي وحزني إلى الله ..

ـ[طالب عِلم]ــــــــ[20 - 09 - 2009, 04:12 ص]ـ

موضوع أكثر مِن رائع أخي:

(ضاد)

ولكن علينا أن نأتي ببعض مُفرَدات هذهِ التعابير؛ كـ (ارتج) (درُّك) لأنّ بصراحة لا نعرف معانيها.

إذا فعَلنا ذلك؛ فسوف يكتمِل جَمالَ الموضوع بإذنِ الله.

أعجبَني تعبير: (لا يُفتى ومالِكٍ في المدينةِ)

والمعروف أن الإمام مالك بن أنس لم يبرَح المدينة المُنوّرَة قط!

بل أنّ كُلّ أساتذته من أهلها. معناه أنّ الإمامَ موجودٌ؛ فلِمَ تفتون وأنتم أدنى مِنهُ بكثير؟!!

هذا -كما تعرفون- هُوَ مثَلٌ عرَبيٌّ سائرٌ؛ ذكَرَهُ ابن عبد ربّه في مجمعِه. ونحنُ نقول المثَلَ في كثيرٍ مِنَ المُناسَبات.

أيضاً يُعجبُني التعبير: (جالِبُ تمر إلى هَجْر): " هذا أيضاً مثَلٌ، ولكن أعجَبَني تعبيرَه ".

وقريَة هجر في الإحساء وهيَ مِن أغزَر معاقِل التمورِ.

والعبدُ لله كاتِب هذا الرَدّ لديه أدبيّاتٌ كثيرة، ولكنه فوجيء بأنّ ما أتاهُم يعدّون أفصَح ما عرَفَهُم .. أي أنه (جالبُ تمرٍ إلى هجر)!

سأعود لاحِقاً بما يطرأ لي.

ـ[طالب عِلم]ــــــــ[22 - 09 - 2009, 08:34 ص]ـ

... ذكَرَهُ ابن عبد ربّه في مجمعِه ... سأعود لاحِقاً بما يطرأ لي.

أقصد الميداني وليسَ ابن عبد ربّه .. لأن العقدَ الفريد في دَمي كما هو مجمّع الأمثال!

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[23 - 09 - 2009, 10:37 ص]ـ

من التعابير الجميلة،وقد وردت في كتاب الله المعجز:

سقط في يده

{ولما سُقِط في أيديهم ورأوا أنهم قد ضلوا ... } الأعراف 149

دلالة على الندم

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[23 - 09 - 2009, 10:45 ص]ـ

أخي طالب علم

عيدك سعيد وجمبع الإخوة

لله درك: الدرّ هو الحليب:

وإذا جفوتَ قطعتُ عنك منافعي ... والدرّ يقطعه جفاء الحالب

وهذا الأسلوب من أساليب التعجب السماعية، أي كأنك تتعجب من هذا الحليب الذي رضعه هذا الإنسان حتى صار بهذه العظمة.

ارتج: من الارتجاج وهو التحريك والاهتزاز

ـ[طالب عِلم]ــــــــ[24 - 09 - 2009, 03:48 ص]ـ

باركَ الله بك أستاذ (طارق) على سرعة التجاوب مع سؤالي.

أيضاً نسمَع عن تعالبيرٍ جميلةٍ ربّما نعرف مقاصِدَها، لكن قد نجهَل بعضَ المُفرَدات كـ:

(لا فُضَّ فوك) .. ما معنى فُضَّ؟؟

أميرُ المؤمنين ذهَبَ (بالهيْلِ والهيلُبان) أي بالمالِ والجيش.

المسئولُ الفلاني يجلس في (بُرجٍ عاجيٍّ) لا يعلم عمّا يدور في مجال مسؤوليّته.

(وراء الأكمة ما وراءها):

أصله أنّ أمَةً وعَدَت صديقها أن تأتيه وراء الأكمة إذا فرغت من مهنة أهليها ليلاً فشغلوها عن الإنجاز بما يأمرونها من العمل.

فحين غلبها الشوق قالت: حبستموني وإن وراء الأكمة ما وراءها.

في إشارة لمن يفشي على نفسه أمراً مستوراً.

مواضيع الأخ ضاد (هيل بلا كيل)، أي كثيرة بلا وزن

(بين المطرقة والسندان)

أجزم أننا خلطنا الأمثالَ بالتعابير ;)

ـ[أبو فهر المصري]ــــــــ[24 - 09 - 2009, 04:18 ص]ـ

جزاك الله خيرا أخي "ضاد" على هذا الموضوع الرائق، ولعلي أستطيع أن أدلي فيه بدلو.

فمن التعبيرات التي تعجبني في القرآن الكريم قوله تعالى:

"فأين تذهبون" وقوله "أخلد إلى الأرض" وقوله "قد علم كل أناس مشربهم" وقوله "كل حزب بما لديهم فرحون" وقوله "فجعلناهم أحاديث".

والقرآن مليء بمثل هذه التعبيرات الرائعة.

ـ[معالي]ــــــــ[24 - 09 - 2009, 04:59 ص]ـ

- يعجبني تعبير علماء المناظرة: "لابد من تحرير محل النزاع"

- وكنت قد وقفت على تعبير يقول:" ... فلم يدخل حمار حلبة الكميت، ولم ينتسب أعجمي إلى آل البيت "

- ومما أعجبني قولهم: " ما زال يفتل منه في الذروة والغارب حتى يبلغ منه ما أراد".

- وقولهم: "العادة فطرة ثانية" إشارة إلى أن لها قوة الفطرة الأولى.

- وقولهم: "إن الأثر ينوب عن العين"، وهو من كلمة رائعة لموسى بن سعيد وجهها لابنه علي في قصة رائعة وردتْ في كتاب المُغرب، ووقعتُ عليها في كتاب د. الشكعة (مناهج التأليف عند العلماء العرب).

هذا ما أسعف به الوقت الآن.

ـ[الحطيئة]ــــــــ[24 - 09 - 2009, 05:36 ص]ـ

قوله تعالى: يدعو لمن ضره أقرب من نفعه , لمن يستعين بمن يخشى شره!!

و قوله تعالى: وإثمهما أكبر من نفعهما , لما رجحت مفسدته

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير