تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[24 - 09 - 2009, 11:01 ص]ـ

ومن التعابير القرآنية التي يمكن استخدامها في حياتنا:

يسقى بماء واحد

إذا كان لأكثر من شيء مصدر واحد

ـ[بل الصدى]ــــــــ[25 - 09 - 2009, 08:26 ص]ـ

أطرق كرا أطرق كرا إن النعام في القرى

من يسمع يخل

ـ[طالب عِلم]ــــــــ[27 - 09 - 2009, 07:13 ص]ـ

يُعجبُني وصفَهم: هذهِ مدينة (مُترامِيَة الأطراف)

لكن لا أعلم ما معنى هذا الوصف!

ـ[طالب عِلم]ــــــــ[03 - 10 - 2009, 02:09 م]ـ

كذلك يُجبُني مقولة (على روؤسِ الأشهاد) في إشارة -كما أرى- إلى وضوحِ الحدث.

ولكني أيضاً لا أعلم مِن أينَ أتت؟

ـ[سمآء]ــــــــ[07 - 10 - 2009, 10:01 ص]ـ

يُعجبني التعبير القرآني على لسان موسى عليه السلام

و لي فيها مآرب أُخرى، تُقال لمن لا يُريد أن يفصح عن فوائد عملٍ ما أو يكتفي بذكر عدد معين من الفوائد ثُم يقول "و لي فيها مآرب أُخرى"

ـ[طالب عِلم]ــــــــ[20 - 10 - 2009, 03:13 ص]ـ

هُناكَ أكثرَ مِن تعبيرٍ لُغَوي نسمعُها أو نقرأها بينَ الفينةِ والأخرى؛ وسنورِدُها تِباعاً، ومِنها:

(أخذَهُ على حينِ غرّه) 1

(على مرمى مِن .. )

(ليسَ لهُ في الكيرِ أو النفير)

(لا ناقةَ لهُ ولا جمَل) 2

هامش:

------

1 - عن نفسي لا أعرِف هل الغين في (غرّه) مكسورة أم منصوبة أم مرفوعة، والهاء كذلك!

2 - كلِمة (جمَل) هل هما منصوبة أيضاً؟

ملاحظة:

-------

نحنُ عندما نتطرّق لهذهِ التعبيرات والأساليب؛ نريد أن نفهَمها. لِذا أكرِّرُ ندائي بشرح تلكم الكلِمات.

ـ[عبق.]ــــــــ[20 - 10 - 2009, 05:15 م]ـ

.

.

سلامٌ ومودة ورَحمة "

،

موضوع خصب، ولكن لو أن الأخوة والاخوات تطرقوا لتوضيح معاني التعابير التي يجودون بها!

مواضيع الأخ ضاد (هيل بلا كيل)، أي كثيرة بلا وزن

وهل تُستخدم للمدح أو الذم؟

و؟

أطرق كرا أطرق كرا إن النعام في القرى

من يسمع يخل

هل لكِ أن تعينينا على فهمها بمعناها ياعزيزتي؟

،

شُكراً للجميع

.

.

ـ[طالب عِلم]ــــــــ[20 - 10 - 2009, 11:42 م]ـ

شكراً أستاذة (نورة) على تسائلكِ.

تعبير (هَيلٌ بلا كَيل) سمِعتها ولم أسأل عمّا إذا كانت للمدحِ أو الذمّ.

شخصِيّاً أرى أنها تقال لوصف الأشياءِ الكثيرة بلا حِساب.

وربّما بدأ الوصف عندما لاحَظوا أنّ فلاناً يضَعُ " الهَيل " بلا وزن؛ في إشارةٍ إلى كرَمِه.

حقيقة لا أعلم، ولم أبحَث عنها.

ولهذا دائماً ما أنشد الأخوَة بتوضيح ما يصعُب علينا فهمُه.

أكرّر شكري أستاذتي

ـ[أحمد الشهري]ــــــــ[21 - 10 - 2009, 07:54 ص]ـ

تسجيل حضور وإعجاب

ولي عودة بإذن الواحد الوهاب

ـ[طالب عِلم]ــــــــ[24 - 10 - 2009, 01:26 ص]ـ

(كُن كابنِ اللبون .. لا ظهْرٌ ليُركَب ولا ضَرْعٌ لِيُحلَب)!

تعبيرٌ جميلٌ سمِعتُه مِن صديق إعلاميّ وباحِث في التراثِ الشعبي الكويتي.

وأظن أنهُ مُقتبَسٌ مِن مقولة الخليفة على بن أبي طالِب رضِيَ اللهُ عنه.

" لا أذكُر مقولته بالضبط "

ـ[عهود زائفة]ــــــــ[24 - 10 - 2009, 03:12 ص]ـ

يعجني هذا المثل كثيراً

وهو: كالمستجير من النار بالرمضاء.

اعتقد أنه واضحاً ولا حاجه للتوضيح.

ـ[طالب عِلم]ــــــــ[28 - 10 - 2009, 03:43 ص]ـ

يُعجبُني تعبير:

(بينَ الفَيْنَةِ والفَيْنَة) أو (بينَ الفَيْنَةِ والأخرى)

ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[28 - 10 - 2009, 10:22 ص]ـ

قال احدهم: كن كابن اللبون لايركب ولا ياكل

تقال عند طلب الحياد

ـ[طالب عِلم]ــــــــ[28 - 10 - 2009, 11:53 م]ـ

شكراً أستاذ (معاذ ابراهيم) على التوضيح، بارك الله بك

اليوم تذكّرتُ بعضَ التعابيرِ العربيّة التي أبدَعَ بها فصحاؤنا الأجلاّء:

(بغضّ النظر)

(جرَت العادة)

(أخذ على عاتِقِه)

بالتي واللُّتيّا)

(يغضُّ الطرْف)

ـ[محمد أبو النصر]ــــــــ[29 - 10 - 2009, 12:05 ص]ـ

هناك معاجم كثيرة طرحت هذه الأفكار وفسرت لنا المبهم منها وروت لنا بالقدر اليسير القصة المتعلقة بهذه التعابير وهذه الأقوال

ـ[طالب عِلم]ــــــــ[31 - 10 - 2009, 12:37 ص]ـ

أستاذ أبو النصر ..

أنا رأيي ألاّ نلجأ للمصادر أو المراجِع لجلبِ التعبيرات؛ بل رأيي أنْ نجمَع أكبرَ عدَدٍ مِنها مِنَ الذاكِرة.

ثمّ أرى أن يتم تهذيب الموضوع؛ بحيث تُحذَف جميعَ الأمثال التي أورَدناها هُنا.

(مُجرّد رأي)

ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[31 - 10 - 2009, 01:50 ص]ـ

( ops وفسر الماء بعد الجهد بالماء

تقال عند سوء الشرح

ـ[إبراهيم حسن]ــــــــ[02 - 11 - 2009, 01:28 ص]ـ

العجب العجاب و ما يأخذ بالألباب >> للتعجب

ـ[~.* كِناية *~.]ــــــــ[06 - 11 - 2009, 08:09 م]ـ

أرجو ألا يكون التعبير مكررًا ...

"اللغة هي مفتاح الإقلاع الحضاري" هذه عبارة أعجبتني

أمّا بالنسبة للتعبير:

وصف من هو دائم التأخر عن مواعيده

بأن موعده "عرقوبي" نسبة إلى رجل يُدعى عرقوب.

مرجعي: سحر البلاغة وسرّ البراعة لأبي منصور الثعالبي.

باقة شكر بعدد أوراق الشجر لصاحب الموضوع وللرواد

الذين أمتعونا أيضًا ...

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير