ـ[مشتاقة للجنة]ــــــــ[14 - 10 - 2010, 08:09 م]ـ
حياك الله أستاذتنا الكريمة
كوني أكثر ثقة بقلمك
ولا تجعلي مقدار المشاركات وعدد الردود مقياسا لجودة النص وجماله فهو معيار غير ثابت يأثر فيه أشياء أخرى كثيرة
والنص الجميل يبقى جميلا حتى وإن لم يلتفت إليه الناس في وقته لكنه سيجد يوما من يحتفي به
فكرة تجسيد السعادة وسؤالها فكرة رائقة وتهفو كل نفس مرهفة إليها والمعالجة جميلة لولا بعض الهنات
أظن الصواب تدرين فلا هنا نافية وليست ناهية
أظن الصواب النصب أنسا
أحسسب النصب أقرب للصواب ميعادا جديدا وفي نفسي شيء من تركيب الجملة نفسها
أظن الصواب سيبقون فالفعل لم يسبق بناصب ولا جازم
بقي أن أعترف أنني لست بناقد بل عابر سبيل حاول التذوق
ننتظر إبداعك الجديد مع مزيد من الثقة والسعادة
دمت بخير
ملحوظات رائعة لأضعها نصب عيني , و إضافاتٍ مميزة جعلتها أفضل بالتاكيد.
بقي أن أقول إن كنت لست ناقدا فلست كاتبة إذن:)
بوركتم أخي الكريم و يورك ما قدمتم و جهودكم الجميلة.
موفق للخير دائما.
ـ[مشتاقة للجنة]ــــــــ[14 - 10 - 2010, 08:10 م]ـ
أقتل وحوش الألم في القلب الحزين, ألغي مواعيد الأسى تعطونها أنفسكم كل يوم ميعادا جديدا.
تشخيص جميل جدا للسعادة حين تسري في النفوس وتقتل وحوش الألم.
يبدو لي أنكِ شخصية متفائلة ـ حفظكِ الله ـ فالدعوة للسعادة لايستطيع أن يهتفَ بها إلا أمثالك.
من جماليات النص أنكِ لم تفصحي عن ماهي السعادة كباقي النصوص التي قرأتها مِن قبل ولكنكِ تركتِ المتلقي يُفكر في ذلك , فكان النص مفتوحا يبحثُ عن المشاركة الفكرية التي تُثير القارئ أكثر فيتعلق بالنص وهذه مهارة تُحسب لكِ
أشكرك أختي الكريمة
تحيتي
و أشكر لكِ تعليقكِ اللطيف الجميل , و بورك في مروركِ الرائع.
الذي دائما ما يضفي جمالا و يضيف الجديد.
يبدو لي أنكِ شخصية متفائلة ـ حفظكِ الله ـ فالدعوة للسعادة لايستطيع أن يهتفَ بها إلا أمثالكنحاول أختي نحاول:)
في النهاية ما أروع الضحك و السعادة!
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[15 - 10 - 2010, 03:31 ص]ـ
شكرا لك أستاذتنا
لكنك لم تجيبي
هل جربت كتابة الشعر من قبل؟
دمت موفقة
ـ[مشتاقة للجنة]ــــــــ[15 - 10 - 2010, 01:13 م]ـ
أحسسب النصب أقرب للصواب ميعادا جديدا وفي نفسي شيء من تركيب الجملة نفسهاو هل من الممكن توضيح ما بالنفس , كي لا يبقى بها شيء!:)
أما عن السؤال فقررت الإجابة و نسيت بشكل غريب ,فعذرا.
هل جربت كتابة الشعر من قبل؟ حسنا ( ops, هذا سؤال صعب , لم أكن أميل للخواطر من قبل كنت أكتب ما يقرب من الشعر فقط , يعني جمل على موسيقى جميلة تحبها الأذن و هذا منذ زمن , في المرحلة الإعدادية و الثانوية.
و كنت أكتب و أقطع , أكتب و أرمي , أو أكتب لمن أحب من صديقاتي أو لأمي أو لأستاذتي و أعطيها إليها , دون الاحتفاظ بشيء.
و بعد أن فهمت معنى الشعر , صرت أملك هيبة غريبة من مجرد الاقتراب من كتابة بيت واحد فقط.
قد تسترسل الأبيات وحدها (إن صلح تسميتها كذلك!) و لكن لا تكون أبياتا بل جملا دون وزن.
و قال أحد الأساتذة الكرام هنا:
مش موزون = مش شعر:).
وضعتها نصب عيني لذا لم أحاول رغم أني أثناء تعلم العروض الرقمي في عالم النت , كان من التمارين كلها كتابة أبيات موزونة , فكنت أخرج بيتا أو بيتين موزونين جيدا , و هذا كل ما أملك مما كتبت في الشعر , لأنه على النت فقط
أطلت عليكم و لكن (للحديث شجون!:))
بوركتم أستاذنا الكريم.
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[15 - 10 - 2010, 03:18 م]ـ
و هل من الممكن توضيح ما بالنفس , كي لا يبقى بها شيء!
ما في النفس يبقى في النفس:)
بشكل أوضح استشكل عليّ ولا أدري له علة
و قال أحد الأساتذة الكرام هنا:
مش موزون = مش شعر.
وضعتها نصب عيني لذا لم أحاول
يعني سببنا لك عقدة:)
أنت فعلا لديك إحساس جيد بموسيقى الشعر لكن عليك كسر حاجز الهيبة أولا
أما انتقاد ما تكتبين وتتبع الكسر في الوزن فهو يقويك ويدعمك وهذا شأن أغلب البدايات أما إذا أخذتها على محمل التعجيز والتسبيط فلن تتقدمي خطوة للأمام
هذا ليس خاصا بالشعر بل عام في كل مجال
¥