تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نسمات نور]ــــــــ[29 - 10 - 2010, 06:49 م]ـ

أستاذتي هداية وهل يجرؤ قلمي على أن لايرتشف من جمال قلمكِ وإبداعه تسردين القصة وهي عين الحقيقة فكم ظلمنا بشراً بالحكم عليهم في ظاهرهم

فعندما نقترب نكتشف حقيقتهم النقاء استاذتي نادر في هذا الزمن الصعب أرى أن قلمكِ قلم صادق لايعرف الكذب بل مدمن على قول الحقيقه

ينظر للأمور من زواية أقرب ماتكون إلى المنطق يهتم بالتفاصيل ويحترم الآخرين وللبلاغة فيه نصيب الأسد حفظكِ الرحمن

أختكِ نسمات نور

ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[29 - 10 - 2010, 07:44 م]ـ

أستاذتي هداية وهل يجرؤ قلمي على أن لايرتشف من جمال قلمكِ وإبداعه تسردين القصة وهي عين الحقيقة فكم ظلمنا بشراً بالحكم عليهم في ظاهرهم

فعندما نقترب نكتشف حقيقتهم النقاء استاذتي نادر في هذا الزمن الصعب أرى أن قلمكِ قلم صادق لايعرف الكذب بل مدمن على قول الحقيقه

ينظر للأمور من زواية أقرب ماتكون إلى المنطق يهتم بالتفاصيل ويحترم الآخرين وللبلاغة فيه نصيب الأسد حفظكِ الرحمن

أختكِ نسمات نور

أشكرك أختي الكريمة: نسمات نور

شرفت بحضورك الكريم ...

أحمدُ الله أن النص نال إعجابك

تقديري

ـ[أنوار]ــــــــ[29 - 10 - 2010, 07:53 م]ـ

ممتعة كتاباتك أختي الفاضلة هدى ..

تمكنتِ من الوصف بدقة لأمور قد نتجاوزها دون الوقوف أو التفكير بها .. أعجبني التسلسل المنطقي وبثّ مايختلج فكرك أولا قبل الواقع ..

أتمنى لكِ التوفيق ..

ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[30 - 10 - 2010, 07:07 م]ـ

ممتعة كتاباتك أختي الفاضلة هدى ..

تمكنتِ من الوصف بدقة لأمور قد نتجاوزها دون الوقوف أو التفكير بها .. أعجبني التسلسل المنطقي وبثّ مايختلج فكرك أولا قبل الواقع ..

أتمنى لكِ التوفيق ..

أختي الكريمة أنوار

أشكرك على هذا الفيض الذي لا أستحقه

بارك الله فيك

تحيتي

ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[05 - 11 - 2010, 11:58 ص]ـ

هل مِن نقد تفصيلي للنص أُفيدُ منه أخوتي

تقديري

ـ[حسنين سلمان مهدي]ــــــــ[05 - 11 - 2010, 12:38 م]ـ

نصٌّ جميل جدًّا!

الصواب في آخر القصة: (فقد كسِبتُ لزمرة صويحباتي إنساناً مختلفاً مخلصاً نقيًّا ... ).

هذه ملاحظتي الوحيدة على النص!

أعتقد أن عصرنا بحاجة إلى هذا الأسلوب السردي الهادئ الناعم الذي ينساب إلى نفس القارئ كشذا الزهور، وفَّقك الله.

تقبَّلي تحياتي!

ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[06 - 11 - 2010, 04:30 م]ـ

نصٌّ جميل جدًّا!

الصواب في آخر القصة: (فقد كسِبتُ لزمرة صويحباتي إنساناً مختلفاً مخلصاً نقيًّا ... ).

هذه ملاحظتي الوحيدة على النص!

أعتقد أن عصرنا بحاجة إلى هذا الأسلوب السردي الهادئ الناعم الذي ينساب إلى نفس القارئ كشذا الزهور، وفَّقك الله.

تقبَّلي تحياتي!

أشكرك , بارك الله فيك

زادك الله علما

تقديري

ـ[فتون]ــــــــ[13 - 12 - 2010, 04:41 ص]ـ

نص مميز كعادة نصوصك أيتها المتأملة ...

للأسف لايمكنني الوقوف على جوانب التميز؛ لأنني أقل من ذلك ...

صحيح النصوص المميزة تجبرني على النقد، لكنني لم استطع هذه المرة لأنني لم اتعامل مع هذا النوع من النصوص قبل ذلك ...

ولقد أحببت أن أترك تعليقات واقتراحات لا أكثر ...

-بدأت النص بالحديث مباشرة عن تلك الصديقة الفريدة؛ ذلك لأنها بطلة النص التي جاء من أجلها، أيضا للفت نظر القارئ لها وشد انتباهه وبرأيي هذا جميل ...

لكنك بدأت الحديث عنها في جملة واحدة فقط ثم تحدثت عن نفسك وقصة انتقالك لتلك المدرسة أو انتدابك لها والقارئ لم يعرف عن صديقتك شيء حتى الآن مما أحدث خللا في تسلسل الأفكار وأثار عدة أسئلة في نفس القارئ وهو يقرأ وكأنه يبحث عن جملة تعيده إلى الفكرة الأولى التي لفتي نظره إليها ...

وكان الأفضل لو قدمت الجمل التي تحدثت عن صديقتك حتى عرفت القارئ عليها ثم انتقلت إلى فكرة انتدابك وسببه ...

(عزفتُ عن السجلات الإدارية ومكثتُ أراقبها وهي لا تعرفُ بأمري أو عني شيئا ولم تسألني أيضا كغيرها عن أحوالي , وعلى الرغم مِن أننا نتقاسم الغرفة والهواء والمكتب أحيانا إلا أنها لم ترفع عينها عليّ أبدا إلا حين تتكلم تكلفا حين اسألها شيئا وتردُ على قهرا!!!)

أيضا قلت: (لفتتْ نظري منذُ حضوري إلى مدرستهم في اليوم الأول من ندبي لهم, بسب العجز في عدد الإداريات بمدرستهم,)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير