تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[همبريالي]ــــــــ[07 - 11 - 2010, 12:48 ص]ـ

كان لي الشرف أن سمعتها مباشرة بصوت الأستاذ رؤبة

لا أراك الله سوءا أستاذنا الفاضل

دمت مبدعا

خالص مودة همبريالي وتقديره

ـ[أحمد الأبهر]ــــــــ[07 - 11 - 2010, 05:25 ص]ـ

نصٌ ماتع رائقٌ عجيب

وقد والله أدهشني

لافض فوك أيها الشاعر الشاعر

كل بيتٍ هنا عينُ قصيد

ولكن هذا البيت

لو خاض في الشمس قومٌ أنت بينهم ... لنالَ ذمَّكَ ضوءُ الشمس والقَمَرُ!

لامثيل له عندي فيما أعلم والله تعالى أعلم

ثمَّ إنه صمتٌ مطبقٌ قد ران عليَّ فأستأذنك سوف أعود للقراءة

وسلام الله عليك وعلى من انتمى إليك

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[08 - 11 - 2010, 04:50 م]ـ

فما فتئتَ من الضحضاحِ ترغبني ... في لجة البحر حتى كدت أغتمرُ!

كم استوقفتي هذا البيت وبحثت عن كلمة ضحضاح فوجدتها تحمل معنى: - من الماءِ: القليل. -: القريبُ القَعْر؛ وجدت الماءَ في تلك البقعة ضَحْضاحاً. كم أنت مبدع يارؤبة

أشكر لك شكراً جزيلاً على متابعتك لما نسطره ووقفوك على المفردات وبحثك عنها في اللسان

وهذا ينم عن ذائقتك وحرصك على تتبع اللفظ العربي

بورك فيك ودمت مسدداً

والسلام عليكم أجمعين

ـ[عبدالله بن عبدالرحمن]ــــــــ[08 - 11 - 2010, 07:27 م]ـ

ما شاء الله إني ارى فيك للشعر هامة لا تطال .......................... بورك قلمك

ـ[الخبراني]ــــــــ[09 - 11 - 2010, 11:55 ص]ـ

يكفي أن الأستاذ رؤبة القائل

استاذ رؤبة تعلم أنه ليس لي لا خروف ولا نعجة في الشعر لكن بصراحه أعجبتني

ـ[الباز]ــــــــ[09 - 11 - 2010, 01:25 م]ـ

ما شاء الله أبا الهذيل

ماذا أقول؟؟

لا حروف لدي تضاهي هذا الجمال لا نثرا و لا شعرا.

لا يفضض الله فاك أخي الحبيب

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[11 - 11 - 2010, 08:54 ص]ـ

لله درك و در أبيك ومعارفك وكل من يعزُّ عليك .. والله لقد راجعتها عشرًا ولا زلت أقرؤها كل ما مررت بها .. تذكرني رائعتك هذه بقصيدةٍ لي لم أقلها بعد!!

يختلج في نفسي سؤالٌ متعلق بالقصيدة .. وهو أني لحظتك تتحاشى علامات الترقيم في بعض مواضع القصيدة؛ فمثلًا في البيت التالي:

أليومُ تطمع مني أن أعود لها ... هيهات ما حدّثاك القلبُ والنَظَرُ!

وسؤالي هو: هل هناك علةٌ تمنع من وضع علامة الاستفام بعد التساؤل في شطر البيت؟! أم أن هناك قولٌ و قاعدةٌ بهذا الشأن في الشعر؟! أتوق لإجابةٍ منك شافية ..

وهنا في البيت ملاحظة أود استيضاحها:

عني تنحّ فإني جارفٌ عَرِمي ... وغرسَ غثّك مجتثٌّ ومقتِعرُ!

أظن أنك وضعت الكسرة تحت التاء سهوًا وإلا فالعين أولى بها من التاء .. ولو أني أظنها - والله أعلم - بالفتحة على التاء والعين على حدٍ سواء فقد وجدتها في المحيط بهذا الشرح و عليه بنيت صحة اعتقادي:

تَقعَّرَ يَتقَعَّرُ تَقَعُّراً:- الشيءُ غ: صار مُقعَّراً، أي عكس المحدّب؛ تقعّرت اكأسُ في يد صانعها.- فى كلامه: أخرجه من حلقه؛ يتقعَّر في حديثه وفي أسلوبه.- الشجرُ انقلع من أصله.

شكرًا لك أستاذنا و زادك الله من فضله - ما شاء الله تبارك الله -

تقبل تحيتي

ولله مرورك وكرم حضورك:)

وكما نبهتك أني أجبت على أسئلتك بالتعديل:) ..

متعك الله بالعافية في البدن والروح

دمت مسدداً

والسلام عليكم أجمعين

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[13 - 11 - 2010, 06:06 م]ـ

أشهد أنك من القلة الذين منحوا للأمة في هذا العصر

سبحان الله البارحة قرأتها فقلت: يا لله ما هذا التماسك. ما هذا الترابط

يعجز اللسان والقلب والجوارح عن أن يضع بصمة لائقة هنا

ولئن القصيدة خرجت تنفيس غيظ خرجت كأنها سهم متجه نحو الغرض لا يقصد غيره

أليومُ تطمع مني أن أعود لها؟! ... هيهات ما حدّثاك القلبُ والنَظَرُ

ضربة بفأس خير من عشر ضربات بقدوم

هذا البيت شبيه جدا بقول الحطيئة: دع المكارم لا ترحل لبغيتها .........

صدقني الغرض سيء لا يجادل أحد في هذا ولكن حسن القصيدة وجمالها غطاه فأحكم الغطاء

دمت ودام قلمك الرائع

أما النقد فلا نقد عندي ألبتة

حياك الله وبياك وبارك عليك وزادك من فضله العظيم

ونحسبك من أهل القلة:)

وبشأن الغرض صدقت وبررت ..

لكنه الغيظ ..

وكما ترى فالذم في صفات ذميمة ..

ولم أشهر بذكره شخصيّاً ..

فقد يتصوّر أنه شخص من وحي القريحة ..

ولكن ما حملني هي الصفات ..

بورك في حضورك وكريم مرورك ..

لا عدمناك نافعاً منتفعاً ..

دمت مسدداً

والسلام عليكم أجمعين

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[18 - 11 - 2010, 03:08 م]ـ

لست أدري لم أطرب كثيرا لشعرك عندما أراه متنمَّرا يا أبا الهذيل:)

قصيدة كنت بحاجة لأن أقرأها لك منذ زمن

دام يراعك الأصيل

ـ[عماد كتوت]ــــــــ[18 - 11 - 2010, 05:04 م]ـ

لو خاض في الشمس قومٌ أنت بينهم ... لنالَ ذمَّكَ ضوءُ الشمس والقَمَرُ!

بيت لا يقوله إلا شاعر مطبوع فحل.

عندي كثير مما يقال أخي رؤبة، ولكن أرى أن أبرز عيوب القصيدة أنك لم تحسن التخلص عند البيت السادس، فكانت انتقالتك المباغتة مشتتة لذهن المتلقي، وأصبح كأنه يقرأ قصيدتين منفصلتين، أرجو أن تعيد النظر في الموضوع.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير