تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[18 - 11 - 2010, 11:28 م]ـ

مثل هذه الفكرة أخي نور الدين ومثل هذا الهدف يراد إخراجه بشكل مؤثر جذابّ يجذب أكبر عدد ممكن من القراء

لقراءته؛ لذا فناسب الأسلوب المباشر الذي أردت فن المقالة أو الشعر حينها سيكون أكثر تأثيرا؛ ذلك لأن هذه السمة من سماتهما.

أما القصة فمن سماتها الرمزية، وتحقيقك لسمات أي فن يجعل نصك أكثر جمالا وإتقانا.

نعم توفر في نصك العديد من سمات الفن القصصي إلا الرمز فإنه لم يتحقق وهذا ما أشرت إليه.

أختلف معك منى؛ فقد أعجبني هذا التغيير وأنا ممن يستخدمه في كتاباتي

لأنني أرى أنه يبعد الملل عن القارئ ويدفعه للقراءة إذا قصد به تمييز كل فكرة عن الأخرى.

صدقا لا أحب أن تطلق عليّ هذه الألقاب -وإن كنت أحلم باليوم الذي تصدق عليّ فيه-

فأرجو منك أخي نور الدين ومن كل من يقرأ لي أن يلبي رغبتي وأن يعتقني منها؛ فهي تؤذيني ...

ولكم تحيتي

أحسنتم وسوف نتجنب السقوط في مثلها مرة أخرى إن شاء الله وستعود الرمزية إلى قصتي كما كانت، أتفق معك طبعًا في هذا ولكنني قصدتُ شيئًا ربما لم أوضحه جيدًا هو أن الرمزية أحيانًا في القصص الواقعية تكون غير مطلوبة بالمرة، بوركتِ أختنا الكريمة وسوف أعفيك من اللقب أيتها ..... الأخت الفاضلة.

ـ[الحزين المتفائل]ــــــــ[21 - 11 - 2010, 02:31 ص]ـ

الأديب الفاضل: (نور الدين محمود)

هذه القصة واقعية جدا، بل تكاد تحدث يوميا في حياتنا.

لقد ارتقى رؤوس الفساد مرتقى صعبا.

لكن بفضل الله ثم بجهود المصلحين - أمثالكم - ستُضرب هامة الظلم و الباطل بسيف العدل و الحق.

(و يومئذٍ يفرح المؤمنون بنصر الله)

أما عن القصة، فلقد وفقتَ - حسب رأيي المتواضع - في اختيار العنوان، و أحكمت بناء القصة.

لكني أقترح عليك - و الرأي رأيك أيها الحاذق - أن تضيف إلى مثل قصتك هذه بعض التفاصيل الصغيرة أو الكلمات المرحة، بحيث تشوّق قارئك و لا تشتّته.

أما عن لون الخط، فإني أقترح التنويع فيه أو الكتابة بلونٍ موحد مع تغيير نوع الخط، مع ضرورة فصل كل فكرة رئيسة عن التي تليها بمسافةٍ مناسبةٍ.

سلمت يداك و طاب قلبك أيها العزيز،،،

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[21 - 11 - 2010, 11:55 م]ـ

الأديب الفاضل: (نور الدين محمود)

هذه القصة واقعية جدا، بل تكاد تحدث يوميا في حياتنا.

لقد ارتقى رؤوس الفساد مرتقى صعبا.

لكن بفضل الله ثم بجهود المصلحين - أمثالكم - ستُضرب هامة الظلم و الباطل بسيف العدل و الحق.

(و يومئذٍ يفرح المؤمنون بنصر الله)

أما عن القصة، فلقد وفقتَ - حسب رأيي المتواضع - في اختيار العنوان، و أحكمت بناء القصة.

لكني أقترح عليك - و الرأي رأيك أيها الحاذق - أن تضيف إلى مثل قصتك هذه بعض التفاصيل الصغيرة أو الكلمات المرحة، بحيث تشوّق قارئك و لا تشتّته.

أما عن لون الخط، فإني أقترح التنويع فيه أو الكتابة بلونٍ موحد مع تغيير نوع الخط، مع ضرورة فصل كل فكرة رئيسة عن التي تليها بمسافةٍ مناسبةٍ.

سلمت يداك و طاب قلبك أيها العزيز،،،

هذا هو أخي الكريم"ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله"، "ألا إن نصر الله قريب"، الله الله على ما جئتني به أخي الكريم، لا تتخيل مدى سعادتي برغم كل ما نمر به جميعًا، عندما أرى من يحمل بارقة أمل ومازال يحمل تلك الثقة الكاملة قولًا وفعلًا، شكلًا موضوعًا، تجاه إحدى أهم قضايا الحياة "الصبر والثبات"، هذا يقويني كثيرًا ويجعلني أزداد صمودًا وكأنها إشارات من الله عز وجل ودعم للمضي قدمًا دون التفاف أو تراجع، شكرًا أيها الفاضل على حضورك الذي أبهج وجهي وشرح صدري، اسأل الله لك السعادة في الدّارين، رأيك قيد التنفيذ بإذن الله بخصوص بعض الفنيات التي علقتَ عليها في القصص الآتية إن شاء الله.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير