تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[طاوي ثلاث]ــــــــ[11 - 12 - 2010, 10:32 م]ـ

أحب الكلام حسب الأولويات وأحب الاختصار لذا كان ردي عليها - لو أدرج - سيشتت الموضوع فأنت تخاطب العضو وهي تخاطب المشرفين دعنا ننتهي منك يا (خوي الذيب) أولا:)

دعنا ننتهي

قال الله وقال رسوله حفظا؟

حفظا

عجبا؟ أين ذهبت؟

جس نبض، هل يرحب بي أن أكون مشرفا

أحسنت النصح وما نحسن السماع جعلنا الله ممن يستمعون ويتبعون خير ما سمعوا

نحسبكم من أهل الخير و الله حسيبكم.

افعلها أنت أولا

قلت لك إني جبان

هو ما بيني وبينك الآن وهذه أظنها موجهة بدقة

فليكن

كلاهما يكمل نقص الآخر

لكنه لا يعترف به

لو رجعت لرأيت أنا نتبع منهجية خاصة كونّاها من الاحتكاك بأمثالكم

رأيتك حذرا، و أنصحك عن الاحتكاك بأمثالي فقد تضطرك إلى سكنى وادي السباع

وأنا لم نحسن الردود المعلبة فلجأنا للفصيح حيث أقل الشرين

و لأنه يقع على مشارف واد السباع فهو لا يسلم من غاراتها

للحديث معك متعة فواصل لعلي أجعلك تأنس بعواء بني البشر

أرد معلب، أم ترويض؟:)

ماذا فعلت لك الذئاب حتى تشبيه تغريدها العذب بما يخرج من أفواه بني البشر!!

لا بد أن نقنع المبدع أن يتقبل كل ما يقال في نصه بصدر رحب. هل يمكن أن يكون ذلك؟ لا

ـ[طاوي ثلاث]ــــــــ[11 - 12 - 2010, 11:03 م]ـ

أخي طاوي الثلاث:

ما أيسر ما أهمك!!

أريده أن يكون أيمنا أخي الحطيئة، أو يسارا سياسيا

المارون على نص الكاتب قسمان:

قسم لم يؤت من النقد نصيبا فيَميزَ الغث من السمين

فهذا لا يخرج عن دائرة الثناء العام على النص و الناص

فهل يحرم هذا من التعبير عما في نفسه؟؟

فعلام يثني أخي الكريم إن كان لا يفرق؟ فإنه لا شك له رأي على أقل تقدير هو يرى صوابه، و له أن يتناول النص بأي طريقة شاء، ويقف فيه على ما يرى ضرورة الوقوف عنده فينقد و يسأل،و على المبدع أن يتقبل ذلك براحبة صدر و يبين ويعلل، أما ما نراه أخي الكريم فهو أصدار حكم مباشر من المبدع على القارئ أنه لا يملك أدوات النقد و لا يحسن تناول الموضوع، بل قد يصل إلى اتهامه بسوء الأدب في الحوار، فتجد المبدع يحرم على القارئ ما يحل لنفسه!!

لا شك أن حرمانه ظلم

بل العدل عينه

و قسم أمسك بطرف من النقد , فهذا له أن يعمل سيفه في تخليص النص مما شانه

على أن يلتزم الصدقَ و التلطفَ في ذكر العيوب و إحضارَ شاهد على ما يرى غيرَ مطلقٍ النقدَ على عواهنه!

ما مقياس الصدق؟ كيف يكون التلطف؟ ما معنى إطلاق النقد على عواهنه؟

هذه أخي أبا مليكة هي التهم المعلبة ــ أعجبتني المعلبة أستاذنا محمد الجبلي ــ التي يلصقها المبدعون تحت كل رد لا يعجبهم.

و عليه أن يستمع من الكاتب كما استمع منه ما التزم ما التزم!

قضيتنا هذا الملتزم.

فإن هو فعل ذلك , فلا يضره من ضل , إذْ اهتدى!

و من يرى ما حصل منهما , يميزُ المصيب من المعاند , فلئن خسر شخصا , لقد كسب شخوصا!

أنا لا أريد أن أخسر أحدا

و حاله إن ترك النقد مخافة العداوات , كحال تارك الأمر بالمعروف خشية الناس!!

أتخشونهم , فالله أحق أن تخشوه

شتان أخي الحطيئة

و قد خسرني مَن أذنب بمعاداتي بلا ذنب , و لم أخسره!!

أما النتيجة التي توصلتَ إليها , فالردود تبين خلافها , فعلام التشاؤم؟!؟

فهل ترى تطورا في الإبداع؟ أنا لا أرى

سعدت بمشاركتك أبا مليكة، و ننتظر منك زيارة أخرى في الشعب.

ـ[طاوي ثلاث]ــــــــ[11 - 12 - 2010, 11:23 م]ـ

أهلا بعاصب البطن

أخي طاوي الثلاث:

ما أيسر ما أهمك!!

المارون على نص الكاتب قسمان:

قسم لم يؤت من النقد نصيبا فيَميزَ الغث من السمين

فهذا لا يخرج عن دائرة الثناء العام على النص و الناص

فهل يحرم هذا من التعبير عما في نفسه؟؟

لا

و من يرى ما حصل منهما , يميزُ المصيب من المعاند , فلئن خسر شخصا , لقد كسب شخوصا!

و حاله إن ترك النقد مخافة العداوات , كحال تارك الأمر بالمعروف خشية الناس!!

بل يخسر شخوصا ويكسب شخصا عن ألف

حياك الله أخي الحبيب الجبلي

من تريد بعاصب البطن؟!؟

أما أنا , فما عصبت بطني من جوع أدام الله علينا بالشكر نعمه , و قد أعصب رأسي!:)

ماذا لو كان عدد أولئك الشخوص فوق الألف؟!: p

هو إن خسر فإنما يخسر صاحب النص الذي لم يرق له نقده البناء و لا شك أنك لا تقصده بالرجل الذي يساوي الألف

و لن يصطف عقلاء خلف ذا المتخلف الذي يرفض النقد

فهو يكسب شخوصا كل واحد منهم عن ألف و يخسر شخصا واحدا لا يساوي واحدا من ألف (1/ 1000):)

لن يكسب شيئا، فلم نرى أحدا تدخل و أيد رأي قارئ إلا في النادر، و كل النقد يدور حول النحو و الوزن، وفيما عدا ذاك فإنك في ديرة ليس بها أنيس إلا اليعافير و إلا العيس، و سينظر إليك آلاف القراء أنك أحدهما، يكفيه أن يقول لك دع النقد لأهله.

أين هذا الذي هو عن ألف أو يزيدون، لم أره في حياتي، لا يكفي أن يعجب بي من خلف الشاشة، فإن الكثرة تغلب الشجاعة.

أتدرون أشعر أن كثيرا من النقاد وئدوا في مهدهم بسبب مبدع شكك في قدراتهم و بقوا في الساحة وحدهم، فصدقوا المبدع و انسحبوا من الساحة في هدوء.

لقد نسي الجميع أن هناك نقادا أيضا يستحقون الرعاية و الاهتمام، و التوجيه، فمن أين نأتي لهؤلاء المبدعين من أول يوم بنقاد شابت لحاهم في النقد!

فعلى الأديب أن يريهم كيف يكون النقد من خلال نقده لأعمال الآخرين، أليس كذلك؟

دمتم في رعاية الله

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير