[مقدمة عن القرآن الكريم (اقتراح للفصل الأول من المشروع)]
ـ[حمدي كوكب]ــــــــ[22 - 02 - 2008, 04:11 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دائماً الفصيح يقدم لنا الجديد والمبتكر، مما يجعل العضو المنتسب إليه مهما غاب عنه لا بد وأن يستأنف التذوق للإطلاع إلى صفحاته الجديدة، وهنا أقدم اقتراحاً للفصل الأول من هذا المشروع العظيم.
أن يكون الفصل الأول بعنوان: (مقدمة عن القرآن الكريم) في هذا الفصل يتم تقديم دراسة عن:
أولاًـ تعريفات خاصة بالمشروع:
1ـ تعريف كلمة (قرآن).
2ـ تعريف كلمة (كريم).
3ـ تعريف جملة (قرآن كريم).
4ـ تعريف معنى كلمة (إعراب).
5ـ هل (إعراب القرآن الكريم علم منفصل بذاته عن علم النحو والصرف يختص بإعراب القرآن الكريم فقط؟)
ثانياً ـ جوانب مضيئة في القرآن الكريم:
وتحت هذا العنوان يتم دراسة: القرآن الكريم (أجزاءه ـ سوره ـ أحزابه ـ آياته ـ جمع القرآن الكريم ـ الخط العثماني في كتابة القرآن الكريم ـ قراءة القرآن الكريم وقرّائه ـ .... )
إلى آخر هذه الموضوعات المتعلقة بالقرآن الكريم.
ثالثاً ـ العلماء وإعراب القرآن الكريم:
وهو موضوع هام حيث يجب التعريف بالسابقين الذين نهلوا من هذا البحر الواسع وهذا العلم الزاخر وقاموا بإعراب القرآن الكريم، فيجب ذكرهم وذكر مؤلفاتهم وجهودهم في إعراب القرآن الكريم.
رابعاـ التعريف بكتب إعراب القرآن الكريم:
فيجب التعريف بكتب إعراب القرآن الكريم السابقة ومؤلفيها ومنهجها وطريقتها في إعراب القرآن الكريم.
وبهذه الطريقة نكون قد بدأنا بداية صحيحة حسب المنهج العلمي في البحث والذي يحتم علينا أن نبدأ بالتعريفات الخاصة بموضوع الدراسة والبحث ثم ذكر جهود السابقين وذكر المؤلفات التي وضعت في هذا الجانب.
وعلى بركة الله نسير وهذا مجرد اقتراح للفصل الأول من المشروع، أسأل الله أن يوفقكم لما فيه خير هذه الأمة.
معكم بعون الله تعالى: أساهم.
ويمكنكم إضافة اقتراحات جديدة على الفصل الأول أو تعديل الاقتراح بما يخدم صالح المشروع.
ـ[محمد التويجري]ــــــــ[22 - 02 - 2008, 07:20 م]ـ
أخي الكريم حمدي كوكب
أعددت لكم مفاجآت جميلة إن شاء الله فاصبر
ـ[خادم القرآن]ــــــــ[23 - 02 - 2008, 04:29 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
أخانا الكريم القاسم
نحن بانتظار المفاجأة.
وتقبل فائق احترامنا وتقديرنا
ـ[حمدي كوكب]ــــــــ[23 - 02 - 2008, 06:52 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
أخانا الكريم القاسم
نحن بانتظار المفاجأة.
وتقبل فائق احترامنا وتقديرنا
في الانتظار