تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[04 - 06 - 2009, 03:39 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

,,, أستاذي مُحمد الجهّالين ,,, أبكيتني أكثر من مرة حين سمعتك تُلقيها أول مرة في غرفتنا هِتاف ومن ثم حين مررت إلى هنا ,, فاسمح لي أن أذهب ريثما استجمع قوايا التي خارت من أفاعيل قصيدتك .. حفظك الله يا أيها الشاعر الفحل ,,,

ـ[ملفي الرويس]ــــــــ[05 - 06 - 2009, 11:39 م]ـ

أستاذنا محمد الجهالين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما شاء الله تبارك الله

شعر جزل من شاعرمبدع

لقد أبحرت بنا في العصور الأولى معنى ومبنى

بصراحة تعجز الكلمات عن التعبير،،،،

ولكنها تقف رافعة راية الترحيب بهذا الصرح الشعري

الشامخ معلنة عبارة (لله درك)

وفقنا الله وإياك لكل خير

ودمت بحفظ الله

ـ[عندم]ــــــــ[07 - 06 - 2009, 03:39 م]ـ

ولا عدمنا هذا القلم الأبيّ

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[08 - 06 - 2009, 04:50 م]ـ

أفيقوا، رِفاقَ الدَّرْبِ لمْ يَنْتَهِ الدَّرْبُ

إذا نامَتِ الجَوْلاتُ ما نامَتِ الحَرْبُ

فأهلاً صعاليكَ الصِّعابِ ومرحباً

على صَخْرةِ الصُّعْلوكِ يَنْكَسِرُ الصَّعْبُ

حَبتْ في سبيل ِ الرزقِ عاداتُ سادةٍ

فيا سادةَ الأرزاقِ! عاداتُنا الوَثْبُ

إيه أبا الحسن:

تنسى الرؤوس العوالي نار نخوتها

تقولونَ ما المعنى أقولُ حمامةٌ

على شَرَكِ الصَّيادِ يَحْسُدُها السِّرْبُ

وداعًا، زمانَ الصدقِ إنَّ زمانَنا

بضاعَتُهُ الأبواقُ حانوتُهُ الكِذْبُ

وقاتلت دوننا الأبواق صامدة = أما الرجال فماتوا ثم أو هربوا

إليَّ مَغاويرَ الكفاحِ فإنني

على قَسَمِ الأحرارِ أدْرَكَني الشَّيْبُ

سَرَجْتُ حصانَ الرفضِ، آنستُ ثورةً

وأنشدتُ: يا ابْنَ الوَرْدِ عاشَ الفتى الصُّلْبُ

وأسْرَجْتُ لِلثوارِ روحي ولمْ أقلْ

تَفارَقَتِ الخالاتُ واخْتَلَفَ الصَّوْبُ

وِللشَّنْفَرى أرسلتُ حُلوَ تحيةٍ

وقلتُ: بنو أمي هُمُ العينُ، والقَلْبُ

يَدي في يدِ الشَّعْبيِّ مِنْ قَوْمِ عُسرةٍ

نُعَلِّمُ قوم المستوى مَنْ هو الشَّعْبُ

أعلم الأدب الحديث فلا ألتزم المنهج فقد قررت للبردوني قصيدتين السنة وفي قابل يكون حديث أبا الحسن

أعيدُ بناءَ الكوخِ أشْتاقُ مِنجلي

وأنصِبُ بيتَ الشَّعْر يشتاقُني الحَلْبُ

أتبكي؟

أردُّ إلى الأعمامِ بَهْماً وأنتحي

رواقًا مع الأترابِ أرجوحتي الطُّنْبُ

نعم تبكي

لا روعة الوصف حتى لو بلغت بي أن أراك صبيا تتأرجح على طنب خيمتك , أشغلتني عن حلاوة المر ورقة الخشن

أبي مر شامخ يحن!!!

فلا أصدق من حنين بدوي مر

سأعود

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[09 - 06 - 2009, 10:06 ص]ـ

بعد التطواف على فنون النظم الذي أتاحته هذه الصفحة والقصيدة الحلوة من البدوي المرّ ..

فكأني أراها كالغيث أينما وقع نفع.

قصيدة من عيون الشعر القادم من العصر الحاضر، واجتمع بعد الإلقاء المميز الذي سمعناه جمال الصوت مع جمال النظم، فماذا عساي أن أقول.

لايفضض الله فاك شاعرنا محمد الجهالين.

ـ[أبو فراس1]ــــــــ[17 - 06 - 2009, 04:32 م]ـ

ما شاء الله إجادة ما رأيت مثلها

في ترصيع المباني واستيلاد المعاني

زادكم الله توفيقا أستاذي

ـ[ابو معن]ــــــــ[08 - 03 - 2010, 06:49 م]ـ

تحية لك أستاذنا محمد الجهالين، والله لقد أفرحتنا لأن الأمل أزهر فينا ثانية أن تعود اللغة عربية كما كانت، وصدقت في وصف زماننا، فالكذب والنفاق هو ديدن أناسه، والغرباء أصحابك نتمنى أن نكون منهم، فكل غريب للغريب نسيب، أدامك الله ذخرا للغة وشعرها

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[08 - 03 - 2010, 10:12 م]ـ

أخي نور الدين

ليس عندي من الفحولة ما يستحق الذكر ولكن استبد بك حبك لأخيك أبي الحسن.

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[08 - 03 - 2010, 10:17 م]ـ

أخي ملفي الرويس

أعتز بكلماتك التي أمطرت جدب قصيدتي مدحا أتمنى أن تكون القصيدة أهلا له وهيهات ثم هيهات

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[08 - 03 - 2010, 10:23 م]ـ

أختي عندم

القلم الأبيُّ وصف لن يجد قلمي وصفا أجمل منه، فبوركت قارئة أبية

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[08 - 03 - 2010, 10:28 م]ـ

أبا خالد

لم أقرأ ردك إلا الليلة مع باقي الردود فلا تعليق يضاهي جمال تعليقك سوى اعترافي بالبكاء

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[08 - 03 - 2010, 10:34 م]ـ

أخي أحمد الغنام

أين القصيدة من عيون الشعر لقد طوقتها بثناء عارم

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[08 - 03 - 2010, 10:42 م]ـ

أخي أبا فراس 1

هي محاولة لترصيع المباني، و محاولة لاستيلاد المباني فما أسعدني بالمحاولة

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[08 - 03 - 2010, 10:45 م]ـ

أخي أبا معن

تعليقك العابق بالتشجيع أنقذني من تقصير كان سيطول في حق الأحبة الذين علقوا على القصيدة فلم أطلع على ردودهم إلا بفضلك أيها الغريب النسيب.

ـ[رحمة]ــــــــ[08 - 03 - 2010, 11:03 م]ـ

و أنا أقرأها أتخيل أني أسمعها بصوتكم أجمل بها من قصيدة

قرأت العديد من قصائدكم الرائعة و عندما أتنقل بينهم أجد الأروع فالأروع

لا تسعفني الكلمات للتعبير لأني في النهاية لن أستطيع التعبير و موازاة روعة الأبيات بالقليل من الكلمات

كل ما أستطيع قوله

(اللهم بارك هذه الموهبة و أكرم صاحبها بكل خير و ارزقه السعادة في الدنيا و الآخرة)

اللهم آمين

ملحوظة: أنا لست أهلا للنقد و لكن أعبر فقط عن رأيي و ينبع رأيي من تأثير القصيدة بي

بارك الله فيكم أستاذنا الكريم

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير