تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[معالي]ــــــــ[03 - 09 - 2006, 02:12 م]ـ

لله هذا الإبداع!!

أستاذ أبا حمد

أستاذ أبا خالد

(عظيمان) في عليا (فصيح) _هديتما_ ... ومن يستبح كنزا من (الشعر) يعظم!

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[05 - 09 - 2006, 07:51 م]ـ

السلام عليكم

هلا سألت مآقي العين كم ذرفت = لدى وداعي حبيبي, من شآبيب

وسل شياطين شعري , كيف أفحمها = وقع الفراق , وخانتني أساليبي

وقلبتني همومي في جحيم نوى = فهل سيرضيك يا حباه تقليبي؟

وهل سيرضيك أن يغتالني ألمي = وأستمر أنادي يوم تقريبي؟

ـ[بوحمد]ــــــــ[05 - 09 - 2006, 10:35 م]ـ

هلا سألت مآقي العين كم ذرفت = لدى وداعي حبيبي, من شآبيب

وسل شياطين شعري , كيف أفحمها = وقع الفراق , وخانتني أساليبي

وقلبتني همومي في جحيم نوى = فهل سيرضيك يا حباه تقليبي؟

وهل سيرضيك أن يغتالني ألمي = وأستمر أنادي يوم تقريبي?

...

فهل سألتَ جروحَ القلب كم نزفت=إذا أُهينَ حَبيب مثلُ محبوبي

أمِثلهُ بشرٌ -ناشدتني- صَبَرَ=محمَّدٌ، صبرُ يعقوبٍ بأيوبِ

درَّبتُ شعريَ أسباباً سكبتُ لها=دمعي فضاعَ وقبل الشعر تدريبي

قَلَبْتُ! ماهمَّني لومٌ ولا سَفَهٌ=لله أغضبُ، للهِ لتقليبي

ـ[بوحمد]ــــــــ[08 - 09 - 2006, 10:04 ص]ـ

ألا ألومُ زمانَ الشهدِ أشربهُ=إذا انقضى وغدا ذو المُرِّ مشروبي

خَضْبُ البياضِ زماناً كان يُطربني=لكنه ببياضٍ ليسَ مخضوبِ

ما لي أسرُّ حديثي! هَل هُمُ جَهِلوا=مُحَدَّثاتٌ بتوصيفي وتلقيبي

أمَا تَضَاحَكْنَ في سِرٍّ وَيَفْضَحَهُنْ=عِندَ اللقاء ضُحىً غَمْزُ الحَواجيبِ

ـ[أبو طارق]ــــــــ[08 - 09 - 2006, 10:05 م]ـ

لله دركما

متعكما الله بالنظر إلى وجهه الكريم , جزاء ما متعتمانا به.

بوركتما

ـ[بوحمد]ــــــــ[09 - 09 - 2006, 08:32 م]ـ

ومازحٌ: تَرِبٌ عَمَّاهُ أدركهُ= فقلتُ يا ابن أخي لبيكَ! تدري بي

فقال لو كرَّت الأيامُ كرّتها! =فقلت هل قالها شِيْبٌ صواحيبي؟!

فقال هوّن عليّ، الشيبُ يلعبُ بي=لهُ عليَّ بمنسوبٍ ومحسوبِ

ليُضحِكُ الشيبَ أقوامٌ يقولُ لهم=وَمَنْ يُلاعِبُ بعضاً من ملاعيبي!

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[09 - 09 - 2006, 09:25 م]ـ

ومازحٌ: تَرِبٌ عَمَّاهُ أدركهُ= فقلتُ يا ابن أخي لبيكَ! تدري بي

فقال لو كرَّت الأيامُ كرّتها! =فقلت هل قالها شِيْبٌ صواحيبي؟!

فقال هوّن عليّ، الشيبُ يلعبُ بي=لهُ عليَّ بمنسوبٍ ومحسوبِ

ليُضحِكُ الشيبَ أقوامٌ يقولُ لهم=وَمَنْ يُلاعِبُ بعضاً من ملاعيبي!

أمازح القلب والأيام ما فتأت = تبدي لقلبي كثيرا من أعاجيب

أيعتلي الشيب رأسي والفؤاد فتى؟ = وأهيف الثغر يغريني ويغري بي؟

ما زلت أكتب شعرا كيف يهزمني؟ = شيبي! , سيهزمه شعري وتشبيبي

ما زلت أرسل قلبي نحو مصرعه = ما زال في العين دمع غير محجوب

ـ[بوحمد]ــــــــ[10 - 09 - 2006, 09:43 ص]ـ

أمازح القلب والأيام ما فتأت = تبدي لقلبي كثيرا من أعاجيب

أيعتلي الشيب رأسي والفؤاد فتى؟ = وأهيف الثغر يغريني ويغري بي؟

ما زلت أكتب شعرا كيف يهزمني؟ = شيبي! , سيهزمه شعري وتشبيبي

ما زلت أرسل قلبي نحو مصرعه = ما زال في العين دمع غير محجوب

بأهيف الثغرِ أغراك الهوى؟، عجبا! ً=من الطِلابِ ولكن لسن مطلوبي

يا مازح القلبِ والأيامُ تبكي بهِ=كساعةٍ دمعها كُثر العقاريبِ

لايجلبُ الشيبَ إلا قلبُهُ الفتى=أما الرؤوٍس فمجلوب بمجلوبِ

كذا الهموم فما ترضى لغالبها=بأن يُرى بهِ إلا رأس مغلوبِ

ـ[بوحمد]ــــــــ[10 - 09 - 2006, 04:39 م]ـ

بأهيف الثغرِ أغراك الهوى؟، عجبا! ً=من الطِلابِ ولكن لسن مطلوبي

يا مازح القلبِ والأيامُ تبكي بهِ=كساعةٍ دمعها كُثر العقاريبِ

لايعتلِ الشيبُ إلا قلب جالبهِ=أما الرؤوس فمجلوب بمجلوبِ

كذا الهموم فما ترضى لغالبها=بأن يُرى بهِ إلا رأس مغلوبِ

(تصحيح بواسطة بوحمد لتعديل الوزن والمعنى)

ـ[بوحمد]ــــــــ[11 - 09 - 2006, 05:01 م]ـ

أُخفي السنين بضحْكِ السنِّ واللَعِبِ= تبدو الهمومُ لهُ من دأبُهُ دأبي

كعابدٍ وعلى حَرْفٍ تُقّدّسني=حتى مَللتُ وحتى ملَّني جنبي

فعادَ همّيَ قلبي واستعاذ به=من الهموم التي يلقاها في قُربي

ريحٌ بلا أدبٍ بالهمِّ لو عصفت= تُنبِئكَ عن أدبٍ قالت بهِ هُبي

ـ[بوحمد]ــــــــ[14 - 09 - 2006, 10:53 م]ـ

فأعربَ الشيبُ لها عشقاً وتعجمهُ=فبتُّ أندبُ تعجيمي و تعريبي

...

أمِثلهُ بشرٌ -ناشدتني- صَبَرَ=محمَّدٌ، صبرُ يعقوبٍ بأيوبِ

إن سألكما أخي أبو خالد "أين العزم إن شاء الله؟ " فقولا له "في الطريق إلى ورشة الخليل العروضية للإصلاح" ...

واعرضا عليه ورقة المرور الصادرة بتاريخ اليوم من مشرفنا القدير جهالين جزاه الله خيراً ...

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[15 - 09 - 2006, 12:01 ص]ـ

فأعربَ الشيبُ لها عشقاً وتعجمهُ = فبتُّ أندبُ تعجيمي و تعريبي

فأعربَ الشيب لها

لا شكَّ أن هناك سهوا في الطباعة، تسبب في كسرالتفعيلة الثانية.

إن سألكما أخي أبو خالد "أين العزم إن شاء الله؟ " فقولا له "في الطريق إلى ورشة الخليل العروضية للإصلاح" ...

واعرضا عليه ورقة المرور الصادرة بتاريخ اليوم من مشرفنا القدير جهالين جزاه الله خيراً ...

إذا نبا الصارم ُ نبوة، أو كبا الجواد كبوة، تراه يضيره أن يقال نبا؟ أو يقال كبا، يا شيخنا لا اقتدار ولا افتخار إنما كان السؤال منكم، ثم كان الجواب من راو ٍ لا مبتكر.

يقول المثل: كل غربال ٍ جديد له شدة، فاعذر غربالي فهو لم يزل في أيام الضيافة، لكنما النقد رواية واجتهاد، فدعك من اجتهادي وصحح روايتي.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير