تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[12 - 10 - 2010, 01:37 م]ـ

أصلحوها يا جماعة

ـ[عماد كتوت]ــــــــ[12 - 10 - 2010, 02:24 م]ـ

أصلحوها يا جماعة

عجوز ترجّي أن تكون فتيّة = وقد لحب الجنبان واحدودب الظهر

تبيع إلى العطّار سلعة بيتها = وهل يُصلح العطار ما أفسد الدهر؟

ما يفيدك إصلاحها يا أبا وسن؟ نقحها أنت واعرضها علينا عرضة أخيرة وبعدئذ ترى شدة الطعان، وحدة السنان:)

بانتظارك.

ـ[سيف الدين]ــــــــ[12 - 10 - 2010, 03:02 م]ـ

جميلة يا أبا وسن

ولا فض فوك

فليس لي أمل ليؤنس الروح أو

لو قلت

فليس لي أمل للروح يؤنس أو = ..........

هكذا يستقيم الوزن , أما بلاغيا , فأنتم أدرى بشؤونها

= ألحان رقتها تجد في طلبي

لو قلت

.......................... = ألحان رقتها تسعى إلى طلبي , أو ترمي إلى طلبي

أيضا تخرج من التفعيلة غير المطلوبة

ولكن في نفسي شيئ

فإن إلتزام فَعِلُنْ في عروض البسيط يعطى الموسيقا الجميلة للبيت ولا يصير نشازا لو جعلت عروضها فَعْلُنْ التي لا تجوز إلا في التصريع أو فاعلن

يعني إذا أنشدت البيت إنشادا فلن تلاحظ خللا في الموسيقا وهي مقبولة على الأذن , وهي بخلاف مفاعلن التي تجعل موسيقا البيت مضطربا في مستفعلن الثانية

فهل في الأمر سعة أو نلتزم بما قالته العرب وكفى؟؟

ـ[منى الخالدي]ــــــــ[12 - 10 - 2010, 03:03 م]ـ

ليس للشوقِ أن يغني، وأبواب الليل مغلقة في وجه الفجرِ

تُرى .. كيف يكون العيدُ لو بقيت هداياه مُغلقة، تنتظر عطر الغائبين .. !

كلّ بيت في هذه القصيدة يلهمُ لنثرية جديدة!

سأترك النقد لأهله النقد وأقول كمتذوقة للشعر أن ما قرأته هنا كان رائعاً

دمت ودام قلمك أبا وسن ..

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[12 - 10 - 2010, 06:04 م]ـ

جميلة يا أبا وسن

ولا فض فوك

لو قلت

فليس لي أمل للروح يؤنس أو = ..........

هكذا يستقيم الوزن , أما بلاغيا , فأنتم أدرى بشؤونها

نريد أولا تجاوز ملحوظة الباز فلا مشكلة في البلاغة , لأنك ستعود وتخبرني بما تراه في بلاغته عندما أنتهي من الوزن:)

لو قلت

.......................... = ألحان رقتها تسعى إلى طلبي , أو ترمي إلى طلبي

جيد

أيضا تخرج من التفعيلة غير المطلوبة

انتكاسة:)

ولكن في نفسي شيئ

وإن أطعتك فيما تلجلج في النفس لأندمن ندامة الكسعي:)

فإن إلتزام فَعِلُنْ في عروض البسيط يعطى الموسيقا الجميلة للبيت ولا يصير نشازا لو جعلت عروضها فَعْلُنْ التي لا تجوز إلا في التصريع أو فاعلن

يعني إذا أنشدت البيت إنشادا فلن تلاحظ خللا في الموسيقا وهي مقبولة على الأذن , وهي بخلاف مفاعلن التي تجعل موسيقا البيت مضطربا في مستفعلن الثانية

فهل في الأمر سعة أو نلتزم بما قالته العرب وكفى؟؟

كل هذا الكلام لن يفيد شيئا لأنني لن أقطع وأكتب شعرا في ذات الوقت

ترد سؤالي بسؤال؟:)

شكرا لك يا سيف الدين

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[12 - 10 - 2010, 06:18 م]ـ

يا أهل الشعر:

نقحوا لي , وأكملوا نقصها , وحسنوا سوءها

أفهم أنه لا يطلب النقد؛ فلم تكتمل بعد ولكن كما قلت التنقيح والتصحيح ... إذن ستكون المهمة سهلة ...

حسنوا سوءها وهي مشاع أي حقوقها غير محفوظة فانقدوا ونقحوا وعدلوا

هي مشاع لكم إلا السؤال عن مناسبتها فهي تصور وخيال

الليل مكتئب في قلب مكتئب = والقلب في شغل عن ذلك الطرب

الليل يكتئب في عين المكتئب ويرى الدنيا مسودة حزينة، لكن مكتئب في قلب المكتئب؟؟

لا أعلم ... يشعر الحزين بأن الدنيا مكتئبة صحيح، ولعل هذا ما أردته لكن لا أعلم عن صحة تعبيرك ...

أوتار معبد ما عادت تهيم بنا = ولم تعد متعتي في مرتع الأدب

مامعنى معبد؟؟ أو مالذي قصدته به؟؟ أنا مستفهمة هنا

مغن قديم

قد أشغل القلب عما يستلذ به = من التغني أو التطواف في الكتب

بفبي من الهم معنى لا يصوره = صدق الشعور ولا وشي من الكذب

يفترض أوالقصيدة تصور حالة مهموم شعوره أصدق ما يكون؛ فكيف صدق الشعور يصور الهم؟؟ ومالعلاقة بين صدق الشعور ووشي الكذب وهل يمكن أن يصور الهم حقا؟؟ إذن فلم وضع ضمن الاحتمالات؟؟ يفترض أن تضع احتمالين كل واحد منهما أبلغ في التصوير من الآخر كما في البيت التالي

ألم يقولوا صدق العاطفة يجعل الشعر معبرا.؟

صدق العاطفة لم ينفع مع حالتي

وألم يقولوا: أعذب الشعر أكذبه؟

كذب الشعر لم ينفع مع حالتي

وبي من الهم والأحزان ما عجزت = عنه القوافي وأعيا منطق العرب

ما أكذب الشعر ما أخزى تشدقه = الحزن ليس كلاما لف بالوصب

فليس لي أمل ليؤنس الروح أو = خيط أطارده من طيف مغترب

فلست أرجو وصالا كي يعللني = ولست مرتقبا نيلا لمرتقب

يا صوتها لم تزل في الليل أغنية = تشدو وأصداؤها في القلب كاللهب

"لم يزل" لأن الفعل عائد على الصوت

أناديه أنا فيكون غائبا؟

لا

وليس في الدار أفراح وقد رقصت = ألحان رقتها تجد في طلبي

هدية العيد ما زالت مغلفة = وعطرها لم يزل في عقدها الذهبي

بما أنها مرتجلة فقد كانت محاولة موفقة وولي معها عودة أكثر تأملا وتأنيا ...

تحيتي

حييت في كل حين

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير