تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

والناقد لديه أكتعه الخاص ولعل هذه النقطة غابت عن أعضاء ملتقى الجمعية العمومية للمطالبة بالردود طلاب المعلمين بحقوقهم

وللمعلمين محام

شتان بين أكتع و أكتع

ولجمعية أين الردود محاميهم المستأنس بعواء أبي اليقظان

جمعية ما هذه الردود؟

أو قل جمعية غربلة المبدعين، فخير لبعضهم أن يتوقف عن الإبداع، فما كل من نظم شاعر و لا كل من سجع ناثر.

وأما قولك

أين هذا الذي هو عن ألف أو يزيدون، لم أره في حياتي،

فهون عليك ما هذا مرادنا

سألت عن عنوانكم، و تمنيت رؤيتكم بارك الله فيكم، أفي هذا محضور؟!

قصدنا معرفة رجال من أمثالكم وشرواكم

شرواك الطيب يا أبا وسن، يا أهل الوفاء

وليذهب النقد والمناهج إلى مجامد الماء حيث النهار 13 شهرا في السنة

هذا في السنة الكبيسة فقط.

أنت لست عن ألف أو يزيدون بل أنت بألف وتزيد

من يزيد أنا أم الألف؟:)

فعن تفيد غيابهم أي أنت عنهم حتى يحضروا والزيادة الحاصلة فيهم ليست أفضلية لك إذا زدت أنت عليهم

أرأيت أنا تركنا نحوك الأعرج وقومنا أسلوبك الأبلج؟

نعم رأيت، فلله درك

لا يكفي أن يعجب بي من خلف الشاشة، فإن الكثرة تغلب الشجاعة

تغلب الشجاعة يا رجل وليس سعة البال

و من يفرق؟!

وأما قولك

أتدرون أشعر أن كثيرا من النقاد وئدوا في مهدهم بسبب مبدع شكك في قدراتهم

هو فلتة لا تكرر

إن طال بي و بك الزمان سترى فلتات، كفانا الله شرها.

أحسنت ثم أحسنت

لقد أخجلت تواضعي: d

قلنا لكم البلاغة الإيجاز وخير الكلام ما دل قليله حين يعجز كثيره ,

حتى نصل إلى هذا الإيجاز لا بد أن نحدث حوله جلبة، ليلتفت إليه من يعيه، و قليل ما هم.

. و بقوا في الساحة وحدهم، فصدقوا المبدع و انسحبوا من الساحة في هدوء.

وليس إلا ذنبهم فلو كانوا أهلا للنجاح لأماطوا الأذى عن طريقهم

كان الله في عونهم مذنوبون أن تكلموا و مذنبون إن سكتوا.

ومع ذلك فبيت القصيد وخير المصيد هو هذا

الحمد لله أنك و جدت قصيدا و مصيدا فخلت إنني سأنتهي عصيدا.

لقد نسي الجميع أن هناك نقادا أيضا يستحقون الرعاية و الاهتمام، و التوجيه، فمن أين نأتي لهؤلاء المبدعين من أول يوم بنقاد شابت لحاهم في النقد!

فعلى الأديب أن يريهم كيف يكون النقد من خلال نقده لأعمال الآخرين، أليس كذلك؟

دمتم في رعاية الله

حفظك الله ورعاك

أرجو ألا يضيق صدرك بثقيل مزاحي فلو لم أشعرر أنك حبيب قريب ما مازحتك

ألم أقل لك وجدتك حذرا.

ليس مثلك من يكتب كلمة يعلم أنه يضيق به المخاطب، وإنك لو شككت في لفظة واحده لاستبدلتها بأخرى أو أزلتها، و إني على يقين أنك تفعل ذلك كثيرا، بل ربما تعبت في رد أخذ من وقتك ساعات ثم تتراجع عنه في آخر لحظة، و مع هذا كله تحتاط لنفسك عن زلة لم تتنبه لها بمثل هذه العبارة.

و لكنني أنصحك، فلقد كنت في غاية التلطف في حديثي معك لأنني خفت أن أخسرك، أما و قد علمت أنك تبادلني الشعور نفسه، فقد أرفع حجاب الكلفة، و اجعل البساط أحمديا.:)

بين التواضع و الضعف شعرة

و بين الحلم و الذل شعرة

و بين الثقة و الكبر شعرة

و بين العقل و الجنون شعرة

و بين الإنسان و الإنسان أسوار و أسوار من الحديد و النار

لم رأيتنا ندور في فلك المثالية و لا نريد أن نهبط أرض الواقع، خطرت في بالي فكرة

أقترح أن يدرج تصويت مع كل موضوع في منتدى الإبداع يظهر في أعلى الموضوع، بحيث يقف المبدع على حكم تقريبي على نصه، قد يجرئ هذا الحكم البعض على قول رأيه بصراحة، و يوقف المطبلون عن التطبيل لنص تجاوز خط الضعف فيه أفق الفصيح.

دمت في رعاية الله و حفظه أيها المبارك.

ـ[طاوي ثلاث]ــــــــ[17 - 12 - 2010, 08:20 م]ـ

لقد وقع حديثك أخي طاوي ثلاث في نفسي موقعا حينما قرأته أول مرة

وقد هممت بالتعقيب عليه وذكر تجربتي الخاصة مع الإبداع، لكن لا أدري

مالذي صرفني وقتها، ربما المصانعة التي كنت أرجو بها أن أتعلم ما ينفعني ...

بل إنك أستاذتي الفاضلة قد جئت بثلاثة أسئلة كانت تكفي لحل المشكلة لو تفاعل معها الأعضاء، و لكنهم لم يفعلوا

لنحدد مشكلتنا أولا ثم نحدد ما نريده ثانيا ثم نبدأ بالتطبيق.

أحسنت فأحسنت ثم أحسنت

سأتحدث من منظوري ...

المشكلة:

دخلت الإبداع بمعلومات بسيطة وخبرة أبسط لاتتجاوز تكليفات مادة النقد بالجامعة،

بدأت الممارسة وتطبيق ماتعلمته، طلبت المساعدة برأي، بمشورة،بتعليق ... ولا مجيب

حتى صاحب النص لا أرى منه عبارة " لا أنا أردت كذا، لم أقصد هذا، أخطأت فهمي، لا أرى ما ترينه ... إلخ"

نعم،أوافقك تماما أن هذه هي المشكلة، فالحال في الإبداع في صورة خصمان اختصما

وكل من مرّ بما مررت به يعرف مقدار الألم المترتب على هذا ...

"طبعا أستثني من ذلك القلة الذين مدوا يد العون لي أدباء ونقادا"

المهم أنني رأيت الإبداع أشبه بمنتدى استشارات يضع كل مبدع فيه نصه، والأستاذ الكبير

يبين له أخطاءه وينتهي الأمر إلى هنا!!

ليته كذلك، حتى هذا لم يعد له وجود، لقد أصبح منتدى الترحيب بالموضوعات الجديدة

الحل:

لنقدم لبعضنا ما افتقدناه

فاقد الشيء لا يعطيه

ليكن شعارنا " الأخذ بأيدي الجميع أدباء ونقادا للأمام"

كلنا في الأمام، و كلنا في الخلف، فمن يأخذ بيد من؟!!

علينا أن نفرق بين الشخص وعمله، بين الشخص ورأيه، بين الشخص وعقله، بين نافذة وأخرى ...

لابد من نبذ أي خلافات شخصية، وليشارك أحدنا معلما أو متعلما ...

كلنا يرى أنه على حق و الآخر على خطأ، هذا وقعنا، وهذا سبب ما نحن فيه

كلنا يرى أنه يفرق، و الآخر لا يفرق.

اقترح وضع قوانين للنقاد والأدباء يسيروا عليها ويتم من خلالها تلافي كل المشاكل المذكورة سابقا

من قبل الإخوة والأخوات ...

ذكر الأستاذ عماد كتوت أنه يعمل الآن على نحو مما اقترحت، نسأل الله له و لكم التوفيق و السداد

تحيتي

سرتني مشاركتم، فأنا ممن يتابع نافذتكم (ضع النص الذي تحبه لنتأمله سويا)

في حفظ الله

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير