ـ[حمدي كوكب]ــــــــ[10 - 06 - 2006, 03:43 ص]ـ
المشرف الفاضل /
يمكنك الآن حذف الموضوع بأكمله.
ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[10 - 06 - 2006, 10:25 ص]ـ
أهديت أمر الحذف اعتذارا لصاحب الحق، فيا صاحب الحق إن كنت صاحب حق فقلها بجلاء ووضوح هكذا: احذفوا؛ ذلك أنني بعد الرد الغامض على أبي خالد لمستمع لما كتبت المشرفة الفضلى معالي مؤيدا أن لا يحذف الموضوع.
ـ[حمدي كوكب]ــــــــ[10 - 06 - 2006, 11:59 ص]ـ
كنت أحسبك من الذين يتمسكون برأيهم:
إِذا كنتَ ذا رأيٍ فكنْ ذا عزيمةٍ ... فإِن فسادَ الرأيِ أن تترددا
ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[10 - 06 - 2006, 01:15 م]ـ
سأساعدك على ترتيب الآراء
أولا: رجوتُ الفاضلة معالي أن تحذف ردي كرامة لك.
ثانيا: كان رأيها ورأي أبي طارق نعم لبقاء الرد، فتراجعت عن لاء رغبة ولم أتراجع عن لاء رأي، ولا يعني هذا أنني لا أتراجع عن رأي تبين لي اعوجاجه.
ثالثا: أحلتُ موضوع لاء بقاء الرد إليك رغبة أخرى في إعطائك كرامة الخاطر.
رابعا: قمتَ بتخيير المشرف في حذف الموضوع كاملا بقولك " يمكنك " موحيا أن الحذف ليس مطلبا لك، وهنا احتمالان:
إما أنك تحمل مسؤولية الحذف للمشرفين،
وإما أن تكرمك بإظهار عدم ممانعتك في الحذف جاء بعد مستجد، إذ تأخرت َ في حسم الموضوع، وعدتَ معرضا بأحد المشرفين أو كليهما، ثم أعطيتَ أمر الحذف بأسلوب زاجر.
خامسا: تحمل وحدك قرار الحذف إن كان الموضوع مؤذيا لمشاعرك، وقلها بملء الفم:
احذفوا
أما فساد رأيي، فلي أسوة بقول القائل:
ولا تقل في قول لا نيل العلا
إن العلا قول نعم ْ من بعد لا
ـ[حمدي كوكب]ــــــــ[10 - 06 - 2006, 08:18 م]ـ
الموضوع كله نقاش أدبي في طريقة استخراج الأخطاء ومعالجتها، وطريقة الرد كيف تكون؟ ولم يصل الموضوع بعد إلى كرامة الخاطر أو أذى المشاعر، إلا بعد خروجك عن النقاش العلمي، الذي ظهر في ردك الأخير، وأنت في ذا غير مستعتب، في منزل قد فتحت أبوابه، فأراكَ اليومَ قد أحدثَت شوقاً،وهاج لك الهوى داءً دَفِينَا.
قالتْ بدائك مُتْ أو عِشْ تُعَالِجُه ... فما نَرَى لكَ فيما عندنا فَرَجا
ـ[أبو طارق]ــــــــ[10 - 06 - 2006, 08:43 م]ـ
بارك الله فيك أستاذ حمدي, ووفقك الله لخيري الدنيا والآخرة. وبارك في أستاذنا الفاضل محمد الجهالين , وأدام الله الوفاق بينكم , ولا أحرمنا وجودكم وإبداعكم.
دمتم بخير
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[10 - 06 - 2006, 08:56 م]ـ
وإليكم هذا المثال على رد المشرف، يكون رد المشرف هكذا
يكون أسلوب الرد من عضو هكذا:
الأستاذ / ......
ما هذا؟ من هو المشرف؟ ومن هو العضو؟
انهما جنديان في نفس الخندق - كما قال اخي لمفون - مهمتنا هي الرقي بالفصيح.
انا اعر ف قدر نفسي , فلست استاذا , لكنني ايضا لست ..........
مع محبتي ................
ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[10 - 06 - 2006, 10:22 م]ـ
الأستاذة مشرفة المنتدى معالي
الأستاذ مشرف المنتدى أبا خالد
الأستاذ الحاني أبا طارق
فلأضع النقاط على حروفها، فالحق أبلج، والمثل يقول عندنا: الحق وصاحبه اثنان.
الأستاذ حمدي كوكب
لنبدأ
أسرجتُ أفراسَ الطراد ِ فلا
هي تستريح ولا أنا أتعبْ
أعترف أن العبارة الوحيدة التي لم أوفق فيها هي:
جميل أن نصد ملاحظة نحوية يقولها احتراس، لكنَّ غير الجميل أن لا نستطيع صد ملاحظة يقولها الأساس.
على أن قولي " غير الجميل " يصف موقفا ولا يصف صاحب الموقف، لأنني لم أكن أعلم أن جميع مواقفه جميلة تماما وكمالا.
وكنت أظنك قد سمعتَ قول الشاعر:
ومن ذا الذي ترضي سجاياه كلها
كفى المرء نبلا أن تعد معايبه
فماذا كان ردك لو لم أقل " غير الجميل ... " وقلت " غير أن العيب .... "، أظن أن الرد سيكون أعنف مما جاء في ردك، فالذي خرج عن النقاش العلمي هو الذي يقول:
إنما الرد ليس تعمد
هكذا من البداية حكم نقاشك العلمي أنني تعمدت الرد، ولم أكن أعلم أن النقاش العلمي يكشف عما في الصدور.
أما نقاشي العلمي فيقول لك: انصب خبر ليس وقل:إنما الرد ليس تعمدا
أما نفيك تهمة الشعر التي اتهمتك بها كما تشير، فقد جاء متأخرا فعندما قالت لك مشرفة المنتدى الكريمة معالي:
ورغم شعوري باقترابه كثيرًا من شعر التفعيلة _كما يُسمى_ إلا أنه كان يحوم حول الحمى من غير أن يقع فيها.
قلتَ:
أما الاهتمام بالعروض أو التفعيلة ففي ذلك لنا الله
فهي قد ظنت أنك تراه شعر تفعيلة، فكان ردك أنك غير قادر على الوقوع في حمى التفعيلة.
وحين قيل لك بجلاء أن نصك لا يدخل في حدود الشعر، نفيتَ أن يكون نصك نصا شعريا فقلتَ:
لم أقل إني شاعر، ولم أعترف في العروض بأني ماهر، إنما هذا نص عادي، ليس بخواطر أو مشاعرفلماذا لم تقل ذلك في أول الأمر؟
نقاشك العلمي يقول:
أو أظهر في قولي الخباثة
ونقاشك العلمي يقول:
وأنت من الإرادة تهدم وتفني، فلست صداداً للمرمى، وأنت لست هدافاً كي أصد.
ونقاشك العلمي يقول:
وقد فتشت جعبتك وقد كانت من حديد
ثم هنيئا لك نقاشك العلمي مع مشرف المنتدى الفاضل أبي خالد.
أما دائي فدعك من داء يقول صاحبه:
يَدي على السَّيْفِ إذا تَعَسْبَرَتْ
حَوْلي الضِّباعُ زُرْتُها غَلاصِما
يَخْزُمُ نائلي شِفاهَ عاذِلِي
يا عاذِلي إنّي أَراني خازِما
أعْرِفُ مِقْداري عُيوباً وبِلا
عَيْبٍ أرى الديدانَ والبَهائِما
¥