تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[بوحمد]ــــــــ[19 - 08 - 2006, 04:14 م]ـ

:)

أحسنت وبارك الله لك في علمك

ـ[بوحمد]ــــــــ[19 - 08 - 2006, 04:23 م]ـ

أراك وقد غرفت من النحو مالم يبق لعجوز مثلي فيه قطرة، فافتني وقد احترتُ بين (كيكي) و (كوكي) في مطلعي الجديد هذا البيت:

حمامُ مكَّةَ يالبنانَ يَبكيكِ=يشكي إلى اللهِ إسلاماً ويشكيكِ

ـ[بوحمد]ــــــــ[19 - 08 - 2006, 05:12 م]ـ

أرأيت يا أبا خالد ....

التاريخُ يعيد نفسه!!

قديماً وقعتُ بنفس الخطأ ولكني كنت سعيد الحظ بوجود قمر النقاد (سامح)، والظاهر أن الحظ لا يزال معي بالشمس!

وكما يقولون، ربّ ضارة نافعة ...

فقد عرفت الآن مالذي يلفت انتباه أهل الفصيح ...

غفر الله لك يا شمس ... أتعبت العجوز يا رجل!!

هل عليّ أن أبحث في المعاجم لأفهم ما تقول!!

أكديت!! حسناً ...

أكْدَى يُكْدي أكْدِ إكْداءَ [كدي].- الحفَّارُ في الأرض: وصل إلى الكُدْية، أي الصخر فلا يمكنه أن يحفر.- الرجلُ: بَخِلَ عند السؤالوأَعْطَى قَلِيلاً وَأَكْدى أي قلّل عطاءه أو قطعه.- الرجلُ: افتقر بعد غنىً أوأخفق في طلب حاجته؛ سعى لينال المنصب الرفيع وأكدى.- العامُ: أجدب.- المطُر. قَلَّ.

ما ضرّك لو قلت ببساطة: بخلت! (إن كان هذا ما تعنيه!)

وأخيراً فأنا أحيّ الشمس على تفضله بالرد.

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[20 - 08 - 2006, 12:04 ص]ـ

السلام عليكم ....

أجز هذا البيت يا أبا خالد:

يا خالقَ العدلِ أدركْ خالقَ الجورِ=مَبتورنا بين مَبتورٍ ومَبتورِ

وعليكم السلام ورحمة الله

وقف شعرجسمي , وارتعش كياني عندما رأيت بو حمد يقول لي أجز هذا البيت يا أبا خالد .. حياك الله وبياك , وكأنني أرى المنتدى مزدهرا بالمشاركات , فأنت صاحبها مواضيع تفرح النفس

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[20 - 08 - 2006, 12:20 ص]ـ

السلام عليكم / أما (العجوز) العم بوحمد فإنه لا يتعب من خفة ظله , ولا يمل من يتحدث معه , واما بيت عمنا

يا خالقَ العدلِ أدركْ خالقَ الجورِ=مَبتورنا بين مَبتورٍ ومَبتورِ

فإجازته:

وحقنا بين مسلوب ومغتصب = ونحن ما بين مختل ومخمور

ـ[شمس الدين]ــــــــ[20 - 08 - 2006, 10:53 م]ـ

أرأيت يا أبا خالد ....

التاريخُ يعيد نفسه!!

قديماً وقعتُ بنفس الخطأ ولكني كنت سعيد الحظ بوجود قمر النقاد (سامح)، والظاهر أن الحظ لا يزال معي بالشمس!

وكما يقولون، ربّ ضارة نافعة ...

فقد عرفت الآن مالذي يلفت انتباه أهل الفصيح ...

غفر الله لك يا شمس ... أتعبت العجوز يا رجل!!

هل عليّ أن أبحث في المعاجم لأفهم ما تقول!!

أكديت!! حسناً ...

أكْدَى يُكْدي أكْدِ إكْداءَ [كدي].- الحفَّارُ في الأرض: وصل إلى الكُدْية، أي الصخر فلا يمكنه أن يحفر.- الرجلُ: بَخِلَ عند السؤالوأَعْطَى قَلِيلاً وَأَكْدى أي قلّل عطاءه أو قطعه.- الرجلُ: افتقر بعد غنىً أوأخفق في طلب حاجته؛ سعى لينال المنصب الرفيع وأكدى.- العامُ: أجدب.- المطُر. قَلَّ.

.

شيخنا الفاضل بوحمد:)

كان العبد لله يظن أن الإجازة في الشعر تكون عند الإكداء فيه، فقد رأيت في كتاب "الأمالي " في المجلس السابع ما نصه

"وروى ابوالمنذر هشام بن محمد بن السائب قال قال زهير بن ابي سلمى المزنى بيتا ثم أكدى ومر به النابغة الذبياني فقال له يا أبا أمامة أجز قال ماذا قال

تزال الارض إمامت خفا * وتحيا ما حييت بها ثقيلا

نزلت بمستقر العز منها * ...............

فماذا قال فأكدى والله النابغة أيضا وأقبل كعب بن زهير وهو غلام فقال له أبوه أجزيا بني فقال ماذا فأنشده البيت الاول ومن الثاني قوله بمستقر العز منها. فقال كعب * فتمنع جانبيها أن يزولا * فقال زهير أنت والله أبني "

فاستنتجت مما سبق -ربما لأن تكويني رياضي في الأصل- ان الاكداء يسبق الاجازة،

و قد نظرت في اللسان فوجدت الإجازة أن يكمل الشاعرعجز بيت شاعر آخر ما استطاع له سبيلا (الذي أكدى)، و نظرت في موضوعك فلم أجد غير أبيات كاملة.

شيخنا الفاضل، قد أكون بعدي مخطئا، فهلا تكرمت بتصحيح الخطأ و اجركم عند الله.

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[21 - 08 - 2006, 05:36 م]ـ

السلام عليكم /

أين بو حمد؟

ـ[بوحمد]ــــــــ[21 - 08 - 2006, 06:20 م]ـ

وعليكم السلام،

لا تخف أخي العزيز ... بالرغم من ثقل الخطوة، فمازلت أتنفس ...

ولي عودة إن شاء الرحمن ..

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[21 - 08 - 2006, 09:43 م]ـ

السلام عليكم

سلمك الله أيها الغالي ,,,

وما دمت أنت في الإبداع فالمنتدى ما زال يتنفس

مع محبتي ,,,,,,,,,,,

ـ[بوحمد]ــــــــ[23 - 08 - 2006, 01:47 م]ـ

لم يكفِ هذا الإنتصار أرواح مئات الأطفال والنساء والشيوخ ...

أبى إلا وأن يُكّحِّلَ عينيه بدموع هذه الطفلة ...

فهل الانتصار ودموع الاطفال يستويان؟

سؤال محيّرغرزته في قلبي نظرات طفلة لبنانية ترقد في أحد مشافي جنوب لبنان بعد أن عادت إليه فرحه لتتذوق حلاوة الانتصار ...

فإذا بها تكادُ تُذبح -كالشاة- بلغمه ...

يالقرابينك أيها الإنتصار ...

لم ولن تنتهِ ....

ويالإبداع العرب الأخرس!!!

لاينطقُ إلا في المآسي ...

قالوا سلمتِ أيا أرضاً، فقلت لهم=كيف ذاكَ بأرضٍ أهلها ماتوا؟!

قالوا لنفْدِيَ أوطاناً لنا بدمٍ=فقلتُ: مَنْ يفْدِيَ الأوطانَ؟ الشاةُ؟!

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير