تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[شاكر الغزي]ــــــــ[29 - 08 - 2006, 08:22 م]ـ

استاذنا العزيز ومعلمنا الكبير والشخص الرائع والذي أقر باعجابي الشديد به دون سابق معرفة سوى آرائه المعتدلة والمنصفة لا يختلف اثنان في ان محمداً

(ص) خير البشرية فلا تلمني لأنني أنزهه عن كل قول يمس بشخصيته السامية من اي كان واعتذر على هذا اللفظ

الاخ عسلوج:

شكراً لك على كلامك العذب الرقيق، واشكر لك (تطفلك) رغم اني لا اعتبره كذلك فانا من اشد المؤمنين بالرأي النقدي الادبي لكن القائم على موازيين منطقية ادبية، وحبذا لو أوضحت أكثر

المشرفة معالي:

كنت اتمنى ان يجود علينا شخصكم الكريم بأكثر من (عفا الله عنك) لنستبين ما وجه الخطأ في كلام الاخ عسلوج

ـ[معالي]ــــــــ[30 - 08 - 2006, 12:44 م]ـ

المشرفة معالي:

كنت اتمنى ان يجود علينا شخصكم الكريم بأكثر من (عفا الله عنك) لنستبين ما وجه الخطأ في كلام الاخ عسلوج

أبشر أستاذ شاكر ..

فقط أمهلني بعض الوقت.

ـ[بوحمد]ــــــــ[30 - 08 - 2006, 03:43 م]ـ

أولاً-عنوان القصيدة ...... كنيته أبالقاسم

من ذا وريقة ُ كي يُعلّمَ أحمداً=هلا يُعلّمَ نفسهُ كي يهتدي

لم الهجوم على ورقة ... لم أفهم!

يومٌ بهِ هزجت ملائكة ُ السما=فرحاً وحُورُ العين رهْنُ الأسعُد ِ

هذا يوم لم أشهده ....

يومٌ يتيهُ بحُسْنهِ ودلالهِ=فكأنّهُ وجهُ النبيّ الأمرد ِ

وجْهٌ تكلّلَ بالحياء ِوإنّهُ=أربى حياءً من عذارى المعبد ِ

من النبي الأمرد ِهذا!

وما ميزة عذارى المعبد!

ولهُ أبوهُ فُدي بمائة ِ ناقة ٍ=ولأجْله ِ اسماعيلُ في ذبْح ٍ فُدي

لم أفهم العلاقة ....

ولأجْلهِ غفرَ الإلهُ لآدم =ٍونجا الخليلُ من اللظى المتوقّد ِ

وبفُلْك ِ نوح ٍ كلّ زوج ٍ قد نجا=والحوتُ ألقى يُونساً لُقيا الردي

والحقّ أنّ الأنبياءَ جميْعَهُم=خلقوا احتفاءً بالنبيّ مُحَمّد ِ

هذه والله لكبيرة .....

وتجسّدت فيه المحاسنُ كلّها=للّهِ من مُتجسِّدٍ ومُجسِّد ِ

لفظ التجسد (وليس المعنى العام للبيت) يقلقني .... !

ـ[بوحمد]ــــــــ[30 - 08 - 2006, 03:56 م]ـ

ومن ْ غزلي سأنشدها قصيداً تفوحُ طيوبهُ مثلَ العبير ِ

يرقّ ُ عذوبة ً حتّى لَيرقى على غزل ٍ نموهُ إلى جرير ِ

هل الأبيات لك؟

أسمعنا إذن يا أيها الشاعر المهندس شاكر الغِزّي غزلك ...

ولندع الأخطل - بصفته محايداً- يحكم بين الجرير والفرزدق ....

ـ[شاكر الغزي]ــــــــ[02 - 09 - 2006, 08:05 م]ـ

بوحمد;81370] أولاً-عنوان القصيدة ...... كنيته أبالقاسم

(انا لم أقلْ ان كنية الرسول أبا الزهراء، وانما اسميت القصيدة باسم جزءٍ من ابياتها (عذراً أبا الزهراء قلت حيلتي ..... ) وكان الاجدر بك أن تعترض على امير الشعر احمد شوقي فقبلي استخدم هذه الكنية (راجع قصيدته الهمزية النبوية _ ان كان لك ادنى معرفة بالشعر والادب) والزهراء (ع) ابنته وهو ابوها (ابو الزهراء)،

من ذا وريقة ُ كي يُعلّمَ أحمداً=هلا يُعلّمَ نفسهُ كي يهتدي

لم الهجوم على ورقة ... لم أفهم!

(إما ان تهاجم النبي (ص) أو تهاجم وريقة؟ لأنه لو علمه كان أفضل منه!!!

أنا أهاجم وريقة وأنت تهاجم النبي بدفاعك عن وريقة!! فشتان ما بيننا!!)

يومٌ بهِ هزجت ملائكة ُ السما=فرحاً وحُورُ العين رهْنُ الأسعُد ِ

هذا يوم لم أشهده ....

(لو شهدت يوم ولادة النبي (ص) لكنت جاهلياً تعبد الاصنام)

يومٌ يتيهُ بحُسْنهِ ودلالهِ=فكأنّهُ وجهُ النبيّ الأمرد ِ

وجْهٌ تكلّلَ بالحياء ِوإنّهُ=أربى حياءً من عذارى المعبد ِ

من النبي الأمرد ِهذا!

(هذا من التشبيهات _والظاهر انك اخي الكريم ليس لك اطلاع على علوم العربية من بلاغة ونحوها _ والنبي الامرد ليس اسماً حتى تسأل عنه، والامرد بمعنى الجميل ويوم ولادة النبي بجماله يشبه جمال وجه النبي (راجع مختار الصحاح مادة (مرد))

وما ميزة عذارى المعبد!

هذا من التشبيهات التي لم تطلع عليها (راجع القصائد الجاهلية، ومنها معلقة امرئ القيس)

ولهُ أبوهُ فُدي بمائة ِ ناقة ٍ=ولأجْله ِ اسماعيلُ في ذبْح ٍ فُدي

لم أفهم العلاقة ....

(العلاقة واضحة لا تخفى على الفهم اللبيب)

ولأجْلهِ غفرَ الإلهُ لآدم =ٍونجا الخليلُ من اللظى المتوقّد ِ

وبفُلْك ِ نوح ٍ كلّ زوج ٍ قد نجا=والحوتُ ألقى يُونساً لُقيا الردي

والحقّ أنّ الأنبياءَ جميْعَهُم=خلقوا احتفاءً بالنبيّ مُحَمّد ِ

هذه والله لكبيرة .....

(راجع الاحاديث المروية في ذلك، ولا تتسرع في اطلاق الاحكام)

وتجسّدت فيه المحاسنُ كلّها=للّهِ من مُتجسِّدٍ ومُجسِّد ِ

لفظ التجسد (وليس المعنى العام للبيت) يقلقني ....

ولكنه لا يقلقني وأنا من كتبت القصيدة، ونشرتها أكثر من مرة والقيتها أكثر من مرة، ولم يعترض أحد على هذه اللفظة غيرك، وحسبك الاساتذة الذين سبقوك هنا وكفى بهم حكماً)

ـ[شاكر الغزي]ــــــــ[02 - 09 - 2006, 08:12 م]ـ

هل الأبيات لك؟

أسمعنا إذن يا أيها الشاعر المهندس شاكر الغِزّي غزلك ...

ولندع الأخطل - بصفته محايداً- يحكم بين الجرير والفرزدق ....

(لا ادري أسؤالك عن الابيات، لأن ذلك سرك أم أساءك؟ والجواب في كلا الحالين:

(نعم الابيات لي وافتخر!!!)

من هو الاخطل الذي تقصده ومن هو الفرزدق؟ فضلاً عن الحقيقة وهي ان الاخطل لم يكن حكماً بين الفرزدق وجرير، لأنه لم يرقَ الى مرتبتهما!! صحح

معلوماتك اخي،

وسأنشر قصائدي الغزلية عما قريب، فكن متهيّاً لذلك؟

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير