تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[02 - 03 - 2009, 10:03 م]ـ

ما شاء الله أخيتي نور القمر ..

خيال خصب وسرد جميل للأحداث ..... كل مرة أرى فيها مشاركاتك أو مواضيعك أعود لأنظر لملفك الشخصي .... للتاكد من مكان إقامتك ...

أحس وكأنك عاصرت وعايشت مثل تلك الأحداث ..

قصة جميلة فعلاً ..

بارك الله فيك ...

ـ[أمة الله الواحد]ــــــــ[03 - 03 - 2009, 12:10 ص]ـ

أشكرك أخي الكريم عز الدين، ونقدك للقصة يهمني في المقام الأول لسببين:

أولهما: أنك ابن فلسطين الحرة ومجرد أن أكتب قصة تسرد أحداث معاناة الفلسطينين فلا بد

لي من دقة متناهية لأن هناك آلافا من الشهود على حرفي يعيشون ما أحاول رصده فلابد أن يكون واقعيا ولا يكتب بقلة إلمام.

ثانيهما: أنك صاحب مسلسل الإعصار وقد رصدت بالتفصيل مواقف المجاهدين ونقلت للقارئ بدقة متناهية أحداثا آتية من واقع ووقفت على تفاصيل دقيقة فأثريت بها المخزون المعرفي لنا وأكدت أن عمليات المقاومة ليست بهذه السهولة التي كنا نعتقدها بل يلزمها صبر وعلم ومثابرة في ظل أجواء تفتقر إلى دعم العرب.

ملفي مصري، وبعيدا عن السياسة، حين تقول التقارير الدبلوماسية أن مصر تحمل الملف الفلسطيني فهذا الأمر على مستوى الأفراد كائن بالفعل وكذلك على مستوى التلاميذ الصغار تتشبع به أرواحهم فتكون النتيجة هي إدراك متأصل بمعنى الملف الفلسطيني والمعاناة الفلسطينية، وإن كانت معركة " عين جالوت " أوقفت نزف دماء المسلمين على أيدي التتار بسهام جنود مصريين كتب الله لهم الإيذان بإنهاء مسلسل الإعصار فإني أدعو الله ألا يحرم خير أجناد الأرض من أن يكون لهم نصيب في إيقاف نزف دماء المسلمين في فلسطين على أيدي قتلة الأنبياء إيذانا منه بإنهاء مسلسل الإعصار فيها.

نعم عاصرت تلك الأحداث لأن بلدي أشبعت أرواحنا بقضية فلسطين في جميع مراحل أعمارنا فليس عجيبا أن تحس أني عايشت تلك الأحداث.

نصركم الله أهالي فلسطين وثبت خطاكم وسدد بالحق سهامكم.

شكري الخالص لك أخي الكريم.

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[03 - 03 - 2009, 12:47 ص]ـ

لا تنزل دمعتها حين تنزل دموع الأطفال على قطعة حلوى

أعجبني إفراد الدمعة الآبية مقابل جمع الدموع الجارية، دمعة لها أسبابها الجليلة، ودموع لها أسبابها الهزيلة.

لا أدري سبب إصرار الكاتبة على نصب " أم محمود " أينما ذكرت في النص في حين أن موقعها الإعرابي يقضي بجرها مضافا إليه، أو رفعها فاعلا.

كما علمتيني

علمتني

ننجب أبنائنا

أبناءنا

لم أجد إلا هذين الخطأين فالنص سليم اللغة، مفعم بالوعي الصادق، والتصوير الشائق.

ـ[سما الإسلام]ــــــــ[03 - 03 - 2009, 01:28 ص]ـ

بارك الله فيكِ أختي الحبيبة

قصة جميلة أعجبتني جدا

و الأجمل هي روحك الأبية التي تتحدثين بها عن مصر و أبناءها الذين يعيشون القضية الفلسطينية و يتفاعلون معها كأنهم أبناء أرضنا فلسطين

نعم لا عجب من أن نعرف القضية الفلسطينية كما يعرفها أبناء فلسطين

فهي قضية كل عربي مسلم

بارك الله فيكِ أُخية

ـ[أمة الله الواحد]ــــــــ[04 - 03 - 2009, 04:24 م]ـ

أعجبني إفراد الدمعة الآبية مقابل جمع الدموع الجارية، دمعة لها أسبابها الجليلة، ودموع لها أسبابها الهزيلة.

علمتني

أبناءنا

لم أجد إلا هذين الخطأين فالنص سليم اللغة، مفعم بالوعي الصادق، والتصوير الشائق.

أشكرك أستاذ محمد على هذا النقد وجزاك الله خيرا على تصويب الأخطاء وإن شاء الله أتفادى السهو في أولهما والخطأ في ثانيهما.

لا أدري سبب إصرار الكاتبة على نصب " أم محمود " أينما ذكرت في النص في حين أن موقعها الإعرابي يقضي بجرها مضافا إليه، أو رفعها فاعلا.

أستاذي محمد، بالفعل وقعت في هذا الخطأ ولم أنتبه إليه وتعاملت مع " أمّ محمود " كما لو كانت تلزم حالة واحدة من الإعراب فرفعتها دائما، أما " محمود " فهو الذي شغل جل تفكيري فنصبته حين لزم النصب ( ops

أشكرك جزيلا على هذا الحضور الذي أفادني كثيرا.

ـ[أمة الله الواحد]ــــــــ[04 - 03 - 2009, 04:29 م]ـ

الغالية سما الإسلام,

حضورك يعني لي الكثير، أشكرك جزيلا، ولك خالص احترامي وتقديري.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير