تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

• كتابة كلمة " قريء" بالهمزة على السطر هكذا ()، والصواب: أن الهمزة على الياء: قرئ.

• كتابة كلمة " تطفيء" بالهمزة على السطر هكذا ()، والصواب: أن الهمزة على الياء: تطفئ.

• كتابة فعل الأمر من الثلاثي بهمزة قطع هكذا ()، " قال أعلم" على الأمر، والصواب: " اعلم" بهمزة وصل.

• كتابة كلمة " السماوات" هكذا ()، بالألف بعد الميم، والصواب: حذف الألف بعد الميم وجوباً هكذا " السموات" ().

• كتابة " يُعني" هكذا بالياء المكسور ما قبلها ()، والصواب أنها بالألف المفتوح ما قبلها.

ثالثاً: أخطاء بسبب الضبط:

- ضبط المحققان كلمة " يُرْوَى" بتحريك الراء وإسكان الواو" يُرَوْى" ()، والصواب: تسكين الراء وفتح الواو.

- ضبط الشيخ الصابوني كلمة " تَمتَّع" بكسر التاء " تِمتَّع" () وهو خطأ، والصواب بفتح التاء.

- ضبط الدكتور يحيى مراد كلمة " من تثنيتُُه" بالضم ()، والصواب: من تثنيتِه.

- ضبط الدكتور يحيى مراد كلمة " الدَّين" بالفتح ()، والصواب: الدِّين بالكسر.

- ضبط الدكتور يحيى مراد كلمة" أذهبْ" بسكون الباء ()، دون أن يكون هناك سبب للجزم، وهو خطأ والصواب أذهبُ.

رابعاً: أخطاء بسبب التصحيف والتحريف:

هناك تصحيفات عديدة وقع فيها المحققان- في ضوء سورة البقرة – منها:

أ - كتب المحققان قول سيبويه: كأنهم إنما يقدمون الذي بيانه أهم إليهم ()، وهذا تصحيف، والصواب: أهم لهم، والتصويب من الكتاب، وكان ينبغي على المحققين أن يراجعا نص سيبويه في كتابه.

ب - ذكر الشيخ الصابوني ()، أن النصف الثاني من التفسير قد صور من مخطوطة وحيدة أيضًا بمكتبة كوبريلي بتركيا، وهي تبدأ من أول سورة الحج إلى نهاية سورة الأحقاف، وهذا تحريف؛ لأن الصواب أن المخطوطة تبدأ من أول سورة الحج إلى نهاية سورة الفتح.

جـ- قال المحققان: () " ويجوز أن يكون " ما " بمعنى الذي، وهذا تصحيف، والصواب: ويجوز أن تكون ما بمعنى الذي.

د- قال المحققان (): وقال عطاء مكحول، وهو خطأ، والصواب: عطاء ومكحول.

هـ-قال المحققان (): " قال سيبويه: وأما الطاغوت فهو اسم واحد مؤنث يقع على الجمع، والصواب: يقع على الجميع، والتصويب من الكتاب.

و - قال المحققان (): فجائز أن تكون الهاء لله عز وجل، وجائز أن يكون للكرسي، وإذا كانت للكرسي هو من أمر الله، وفيه تصحيف، والصواب: وجائز أن تكون للكرسي، وإذا كانت للكرسي، فهو من أمر الله.

ز - ذكر الشيخ الصابوني في الحاشية الرابعة (): وقد ذكر ابن الجوزي في النشر2/ 227 أنها قراءة أبي جعفر، وهذا خطأ، والصواب: ابن الجزري، وليس ابن الجوزي.

ح - قال الدكتور مراد (): وصنف الكوفيين الكسائي، وهذا خطأ، والصواب: وصنف من الكوفيين الكسائي.

ط - قال الدكتور مراد (): ظهرت لنا نسخة مطبوعة من تحقيق الشيخ الفاصل، والصواب: الفاضل.

ي - قال الدكتور مراد (): أن يومٌ القيامة، والصواب يومَ بالنصب.

ك - قال الدكتور مراد (): وروى أبو اليقظان عن عطاء مثلُه، والصواب: مثلَه بالنصب.

ل - قال الدكتور يحيى مراد: من اعتمر في السنة كلها في المحرم فما سواه من الشهور فأقام حتى يحج فهم متمتع ()، والصواب: فهو متمتع.

م - قال الدكتور يحيى مراد: أوجب فيهم الحج بالتلبية ()، والصواب: فيهن.

ن - قال الدكتور يحيى مراد (): قال أبو جعفر: الحُمس الذين شدّوا في دينهم، والصواب: شددوا في دينهم.

س - قال الدكتور يحيى مراد (): الوارث الصبي فإن لم يكن له مال فعلى عصبيته، والصواب: عصبته.

ع - قال الدكتور مراد (): عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، والصواب: رضوان الله عليه.

وغير ذلك من التصحيفات والتحريفات التي جاءت في نص النحاس، ولعلّ هذه النماذج تقدم صورة واضحة عمَّا اشتمل عليه النص المحقق من تصحيفات وتحريفات مما يحتاج إلى إعادة نظر وتصحيح وتقويم.

14 - موقف المحققيْن من الأشعار:

إذا ورد في الكتاب المحقَّق شعر؛ فإن ذلك يتطلب من المحقِّق أن يخرّج الأشعار ويعزوها إلى مصادرها المعتمدة في عزو الشعر محاولاً الوصول إلى قائل هذا الشعر إن لم يكن مذكورًا في النص، وإكمال الأعجاز والصدور التي يوردها المؤلف ().

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير