تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

استفساري ما زال قائمًا:)

إذا كان هناك مجيب.

أم أعود بخفي حنين؟!

الأمر راجع لكم والشكر موصول لكم في كل الأحوال.

وفقكم الله

ـ[عبدالله]ــــــــ[16 - 02 - 2008, 08:51 ص]ـ

اسعد الله اوقاتك بكل خير

هذه الأرجوزة أظنها كما قال الاستاذ سامي للشاعر ابن مشرف و بالرجوع لديوانه في الموسوعة الشعرية وجدتها له - و إن كانت منسوبة أيضا للشاعر ابن معصوم لكن أظنها نسبة خاطئة -

و كأنني قرأتها في ديوانه من قبل و سمعتها بصوت عبدالرحمن الحمين في شريط كاسيت

و اما عن التساؤلات التي أثرتها فإليك الرد عليها بعد الرجوع الى معجم لسان العرب في الموسوعة الشعرية:

1 - المائن: الكاذب، الشمقمق: الطويل و قد وجدت الشمق بمعنى مرح الجنون فربما عناه بذلك

2 - المائق: الهالك حمقا و غباوة

3 - يستحسن القبيحا و يبغض النصيحا

4 - و ربما تمطى فكشف المغطى، تمطى أي تمدد

5 - أولوا: عذرا لم أعرف صحة كتابتها

6 - دبا عظيما موثقا في سرحة معلقا، السرحة: شجرة كبيرة

7 - عوت الذئاب و الكلاب: هو صوت تمده و ليس بنبح، و لعله أراد أن الدب كان يئن فشبهه بالعواء

8 - فجاء ذاك الدب عن وجهه يذب، ذب عنه بمعنى دفع عنه

9 - فقال هذا الخل جفاه لا يحل

10 - لم أر بأسا في قوله و فك قيد عسري بل إنه لو قال "و فك قيد أسري" لكان ردد كلمتين بمعنى واحد و هما القيد و الأسر، و الأمر متروك للذائقة

11 - الشفار: جمع الشفر و شفر العين هو ما نبت عليه الشعر و لم أجد أنه يجمع على شفار في اللسان و إنما وجدت هذا الجمع مذكورا في المحيط في اللغة

12 - فقلها و أقبلا .. يسعى اليه عجلا

13 - صك بمعنى ضرب، محذاه: لم استطع معرفة معناها الصحيح لعدم المامي بعلم الصرف

14 - الإرابة: من الريب و هو الشك

15 - في طلب الصداقة عند أولي الحماقة، و يلي هذا البيت:

إذ كان فعل الدب هذا لفرط الحب

ثم

و جاء في الصحيح نقلا عن المسيح

و لست ذا علم بمقصده بالصحيح و النقل عن المسيح

16: الأكمه: الذي يولد اعمى

17 - لكنني لم أطق قط علاج الأحمق

و عذرا على الإطالة

و اسلمي

ـ[عزّي إيماني]ــــــــ[21 - 02 - 2008, 02:53 م]ـ

اسعد الله اوقاتك بكل خير

هذه الأرجوزة أظنها كما قال الاستاذ سامي للشاعر ابن مشرف و بالرجوع لديوانه في الموسوعة الشعرية وجدتها له - و إن كانت منسوبة أيضا للشاعر ابن معصوم لكن أظنها نسبة خاطئة -

و كأنني قرأتها في ديوانه من قبل و سمعتها بصوت عبدالرحمن الحمين في شريط كاسيت

و اما عن التساؤلات التي أثرتها فإليك الرد عليها بعد الرجوع الى معجم لسان العرب في الموسوعة الشعرية:

1 - المائن: الكاذب، الشمقمق: الطويل و قد وجدت الشمق بمعنى مرح الجنون فربما عناه بذلك

2 - المائق: الهالك حمقا و غباوة

3 - يستحسن القبيحا و يبغض النصيحا

4 - و ربما تمطى فكشف المغطى، تمطى أي تمدد

5 - أولوا: عذرا لم أعرف صحة كتابتها

6 - دبا عظيما موثقا في سرحة معلقا، السرحة: شجرة كبيرة

7 - عوت الذئاب و الكلاب: هو صوت تمده و ليس بنبح، و لعله أراد أن الدب كان يئن فشبهه بالعواء

8 - فجاء ذاك الدب عن وجهه يذب، ذب عنه بمعنى دفع عنه

9 - فقال هذا الخل جفاه لا يحل

10 - لم أر بأسا في قوله و فك قيد عسري بل إنه لو قال "و فك قيد أسري" لكان ردد كلمتين بمعنى واحد و هما القيد و الأسر، و الأمر متروك للذائقة

11 - الشفار: جمع الشفر و شفر العين هو ما نبت عليه الشعر و لم أجد أنه يجمع على شفار في اللسان و إنما وجدت هذا الجمع مذكورا في المحيط في اللغة

12 - فقلها و أقبلا .. يسعى اليه عجلا

13 - صك بمعنى ضرب، محذاه: لم استطع معرفة معناها الصحيح لعدم المامي بعلم الصرف

14 - الإرابة: من الريب و هو الشك

15 - في طلب الصداقة عند أولي الحماقة، و يلي هذا البيت:

إذ كان فعل الدب هذا لفرط الحب

ثم

و جاء في الصحيح نقلا عن المسيح

و لست ذا علم بمقصده بالصحيح و النقل عن المسيح

16: الأكمه: الذي يولد اعمى

17 - لكنني لم أطق قط علاج الأحمق

و عذرا على الإطالة

و اسلمي

لساني عاجز عن شكرك أخي الكريم بارك الله فيك ورضي عنك وأرضاك.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير