تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[23 - 07 - 2008, 03:07 م]ـ

هل تقصد بحر الرجز؟

حمار الشعراء

بحر الرجز سمي بذلك لسهولة النظم عليه ولكثرة الزحافات الداخلة على أعاريضه وأضربه وحشوه مما يسهل النظم عليه وكان الشاعر أول قوله للشعر رجزا

ومن هنا أطلقوا عليه حمار الشعراء

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[26 - 07 - 2008, 01:39 م]ـ

من نظمي:

إنَّ زماني قد أظهر العجائبا ........... يُعلي جهولا ويحطُّ كاتبا

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[26 - 07 - 2008, 01:40 م]ـ

المطلوب:

البحر الخفيف

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[03 - 08 - 2008, 10:37 م]ـ

المفضال / بحر الرمل

من أولى مشاركاتك في هذا المنتدى شمت فيك بوارق الذكاء، وتوسمت سيمياء الفطنة، وما وجدتك إلا حاضر البديهة، متقد الخاطر، سريع الحدس والحس.

لا أقول ذلك مجاملة، وإني لصادق! وموضوعك هذا يثبت صحة كلامي.

أخي الحبيب العروضي المتمكن: أقدر لك حبك الجم لهذا العلم الذي هضم حقه، وقل نصيره، إلا منكم وأمثالكم.

في الحقيقة، أعجبتني فكرتكم الطريفة هذه، وأعجبتني المشاركات والملابسات؛ لا سيما مشاركة الشاعر الرقيق دكتورنا الفاضل وأستاذنا القدير: " حسان الشناوي "

وبما أني قد حططت رحالي هنا أداء لواجب الشكر وتقديرا لجهودكم المباركة، فسأضع بيتا لي من بحر الخفيف كنت قد كتبته في مشاركة لي سابقة في منتدى الإبداع. وفيه أقول:

أرحيلٌ عنهم إليهم، وعودٌ = لوداع وبعضُ زادٍ قليل

بالمناسبة: بحر الخفيف هو أحب البحور عندي بعد بحر الطويل.

ثم إني سأطلب أكثر بحر أقض مضجعي، وهو بحر السريع:)

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[05 - 08 - 2008, 12:46 م]ـ

إنه لفخر وسعادة لي أن أسمع وأنا التلميذ إطراء من أستاذ مثلكم سيدي الكريم

أهلا بك وأكرر طلبك:

البحر السريع

ـ[فارس]ــــــــ[07 - 08 - 2008, 08:13 ص]ـ

كيبوردية ارتجالية من السريع:

كمْ نظرةٍ سدَّدَها لَحْظُهُ = و كمْ فؤادٍ خانَهُ حَظُّهُ

و كمْ غليظٍ هَدَّنا وَعْظُهُ = حتى غَدا ما فادَهُ غِلْظُهُ

طلبي من المنسرح.

ـ[فارس]ــــــــ[08 - 08 - 2008, 02:33 ص]ـ

طلبي من المنسرح.

لمْ يُلقِ بالًا لمطلبي بَشَرُ = أينَ الرِّفاقُ الذين أنتظرُ

المطلوب: الكامل التام الأحذ.

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[08 - 08 - 2008, 03:00 ص]ـ

عبثت بهمْ دنياهمُ فغدَوا = في القيد كالأسرى وما شعروا

طلبي المديدُ عَرُوضهُ حُذِفَتْ = مخبونةً والضربُ منبترُ

:)

ـ[فارس]ــــــــ[08 - 08 - 2008, 04:08 ص]ـ

الشاعر الأريب أحمد بن يحيى

بارع في سؤالك، رائع في جوابك.:)

يابنَ يحيى جئتني مَطَرًا = في زمان الجدبِ مُنْهَلّا

طلبي مخلع البسيط.

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[08 - 08 - 2008, 05:31 ص]ـ

العفو أستاذي الفاضل

إني لأتقزّم أمام قامتكم الشامخة وإن تطاولتُ!

بل ما أعذب هذه المطارحات العروضية؛ لهي أحلى من مطارحات الغرام:)

ولقد سبرتُ غورك أيها المشاغب فيما سبق؛ فوجدتك بحرا، فهنيئا لنا بك!

وللجواب على مطلبك أقول:

لم أبكِ في تي الحياةِ شيئاً = كما بكائيْ على الشبابِ

غزتْ فلول المشيب رأسي = توجفُ بالخيل والركابِ

وكنتُ إمّا عَتبتُ شيئا = عُتبت حتى انقضى عتابي

فاليومَ لم يبق لي أنيسٌ = إلا الذي شاب من صحابي

(المطلوب: ثالث الطويل)

ـ[فارس]ــــــــ[08 - 08 - 2008, 07:39 ص]ـ

أخي و أستاذي المفضال أحمد بن يحيى

حلّقتَ بي فوق ما يحتمل جناحاي

و هذا من تواضعكم بارك الله فيكم

فمقاكم الرفيع و علمكم الزاخر لا يخفى على ناظر

أما مطارحاتكم الشعرية العروضية، فبها القلب يسعد و لها يطرب

من الطويل الثالث:

على شاطئ النِّسيانِ أرْسَيْتُ مَركَبي = وَ وَدَّعْتُ أحزاني بلا كلماتِ

المطلوب: الرمل التام متراكبُ القافية مؤسَّسُها

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[08 - 08 - 2008, 01:58 م]ـ

كم على اللذات من مُجْتَرَعٍ = ربما غصَّ بها شارِبُهَا

المطلوب: الكامل مخزولة ً جميع تفعيلاته

ـ[فارس]ــــــــ[08 - 08 - 2008, 04:08 م]ـ

الأستاذ الجهباذ: أحمد بن يحيى

أجدتَ و أمتعتَ أخي، و ما أُحيلاها من كلماتٍ نظمت عقد بيتك.

من الكامل مخزول التفعيلات أقول:

سَجْعُكِ يا قُبَّرَةَ الغُصْنِ غَدا ** يَنْبُشُ في ذاكرتي كلَّ صَدى

منْ كَلِماتٍ و أُناسٍ و زَما ** نٍ رَشَفتْ أَزْهُرُهُ ماءَ نَدى

البحر المطلوب: المجتث.

ـ[الوافية]ــــــــ[08 - 08 - 2008, 04:42 م]ـ

ما شاء الله!

تبارك الخلاق على هذه القرائح!

يرزق من يشاء بغير حساب.

كم تمنيت أن أكون شاعرة أو شويعرة أو مستشعرة أو على الأقل أملك قرني استشعار لأشارك في هذه المطارحات الرائعة.

زادكما الله من فضله.

واصلا ونحن بانبهار نتابع!!

ـ[الوافية]ــــــــ[08 - 08 - 2008, 04:48 م]ـ

تذكرت شيئا:

كنت أرتب بيتا مبعثرا على الخفيف في مسابقة المفضال/ضاد (حفظه الله) ,اختبر ذكاءك العروضي.

فأعياني فرتبت أجزاء منه على المجتث:

ألمّ منها خيال ... فقلت أهلا وسهلا.

فسبحان من ذكرني به هذه اللحظة!!

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير