تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[سامح]ــــــــ[22 - 12 - 2004, 12:40 ص]ـ

الناقد الكبير

حياك الله هنا ..

أكبرت في ماكتبت هذا التناص الذي

أكسب نصك فخامة ورقياً ..

ولكني رأيت أن الرغبة في كتابة فكرة بعينها

مالم تلهمه هي الكتابة

سيخرج نصاً بعيداً قليلاً أو كثيراً عن نبضه

الذي هو محرك النص الأدبي ورونقه الجذاب

...

شعرت بتكلف بعض العبارات لاأدري

هبوط وصعود

عدم ثبات في الرؤية ربما

ولكني أعلم أنك تملك مفردات وفنية عالية

ولكنَّ النبض لم يكن قوياً جارفاً ..

هل صدق حسي أم كذب؟؟

لاأدري .. أعلم أن اتهام الشعور شيء مؤذي

ولكني لاأنكر وجوده .. أنكر فقط قوته

سأنتظرك لتحاكم كلامي ..

فقط .. ولتعذرني ..

دمت معطاءاً ..

ـ[قمر لبنان]ــــــــ[22 - 12 - 2004, 11:29 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاك الله خيرا أخي سامح

ودمت معطاءً

ـ[الناقد الكبير]ــــــــ[22 - 12 - 2004, 02:22 م]ـ

ليعلم الأخوة والأخوات أن عهدي بدراسة النحو والأدب وعلوم اللغة العربية هو عهدي بالمدرسة الثانوية، فأنا طبيب وأقيم في بلاد الغرب منذ خروجي من المملكة لطلب العلم وبالتالي ستجدون اخطاءً كثيرةً في نصوصي التي اشارك بها معكم، ولولا قراءة القران لاعوجت السنتنا والله المستعان .. والان بعد انتشار "الانترنت" في الوطن العربي أصبح من الممكن التواصل معكم و مع أمثالكم لذا ارجو أن لا تبخلوا علينا بالنقد والنصح (ولن نزعل منكم:))

الأخت الكريمة .. المستبدة .. والله احرجتني أحرفك .. تصبب عرقي وأنا اقرأ ردك: rolleyes:

الأخ الكريم .. سامح .. شكراً لردك أخي الحبيب .. هذه المشاركة تصوير لواقع وحقيقة، وهي ليست مختلقة ولكن لعل التذبذب يرجع لخلل في قلمي وليس في شعوري، وهذا الخلل يؤكد أن الشعور الذي أعيشه لا يرقى قلمٌ لوصفه أو تصويره حتى لو كان قلمي:)

الأخ الكريم .. قمر لبنان .. شكراً لقراءة مشاركاتي:)

تحياتي لكم جميعاً

ـ[المستبدة]ــــــــ[22 - 12 - 2004, 03:40 م]ـ

أجدني دوماً ينابيع الجمال أتأمل وأجيءُ وأذهب ...

القضية يا سادة .. ليست بتصنيف النص، أو تأطيره .. !

القضية بأنَّ ثمة جمال أخّاذ .. صادق ..

ولعلّي أمحور حديثي حول (صادق) ..

الصدق هو ما يحرّك اندهاشنا واعجابنا تجاه أي نص أدبي

شائق وماتع كالذي في الأعلى .. ـ بالطبع .. إن ارتكز على فنيّات

أسلوبيّة سلسة بلا تكلّف أو تعسف ـ ...

ما كان فوق .. هو الصدق وقد ارتدى من الحلل الفنية .. مايكفيه

ويغنيه عن الرداء الثقيل الذي قد ينهكه بل قد يكسر صلبه ..

ويشتت لبّه .. !

القضيّة .. أننا أمام الجمال يجب أن نحني ...

استمتعت بقراءتِها مرات ومرات ..

وهكذا تفعل معي النصوص الجميلة ..

تأسرني .. وتهدهد روحي حتى تغفو وسط ضجيج جمالها .. !!

لا أجامل عند الوقوف على مثل هاتيك الشواطىء .. فليست بحاجة ..

فالدفء والصدق يلفّان معالمها ...

لله درّ الحروف الجميلة الصادقة المتدفقة من الروح بسلاسة متناهية

تكاد تقول لك:

أليست هي تماماً .. حروفك التي بداخلك .. ؟!

كل الود لحروف الصدق ..

ـ[الناقد الكبير]ــــــــ[22 - 12 - 2004, 04:57 م]ـ

مرحباً بعودتك أيتها الكريمة

وشكر الله لك هذا التواصل وهذا التشجيع ولا عدمتك اختاً ناصحة وناقدة معلمة، فبك وبأمثالك يرتقي نص مقالي ويتقوم اعوجاج حرفي .. فبارك الله فيك وأجزل لك المثوبة ولا حرمني نقدك ونصحك

تحياتي لك ولجميع الأخوة والاخوات في هذا المنتدى المبارك

ـ[المستبدة]ــــــــ[22 - 12 - 2004, 05:22 م]ـ

عفواً أيها الأدباء ...

سقطت كلمة (أمام) في السطر الأول ..

في مشاركتي الأخيرة (أرجو التعديل مع فيضٍ من الشكر)

وقد حقّ لها أن تكون بين (دوماً) وَ (ينابيع) ..

ليستقيم المعنى الذي أردتُه ...

فتصير الجملة:

(أجدني دوماً أمام ينابيع) ..

**

أستاذنا الناقد الكبير ...

أهلاً بك وبحروفك في الفصيح ..

وأنا من تشكر تواضعك ..

الحروف الجميلة لا تحمل صاحبها على شكر من

يقف أمام وهجها ... لأنَّ متأمِلَها يستفيد أيضاً ..

شكراً لك .. ودمت في الفصيح مشرقا ...

. . .

ـ[عاشقة لغة الضاد]ــــــــ[19 - 05 - 2005, 10:10 ص]ـ

جديرٌ بالرفعِ و الزيارة ..

ـ[الأحمدي]ــــــــ[19 - 05 - 2005, 12:29 م]ـ

السلام عليكم

أسعدك الله بمشاعرك أخي الحبيب الناقد، اللهم لا حسد.

و أود أن أشارك بملاحظة حول قصيدة "بانت سعاد":

بانت سعاد فقلبي اليوم متبول ... متيم إثرها لم يفد مكبول

و ما سعاد غداة البين إذ رحلوا ... إلا أغن غضيض الطرف مكحول

هيفاء مقبلة عجزاء مدبرة ... لا يشتكي قصر منها ولا طول

تجلو عوارض ذي ظلم إذا ابتسمت ... كأنه منهل بالراح معلول

"ورغم أنني متأكدٌ أنْ لا لقاء يجمعني بكِ في هذهِ الحياة الدنيا إلا أنني مؤمنٌ إيماناً جازماً أنَّ حبكِ في نفسي لن يموتَ ولن يتزعزعَ من مكانه أو ينقصَ في حجمه و مقداره"

فما الفائدة في الشوق إليها إن كنت لا تظفر بها في هذه الحياة الدنيا، و في الآخرة تُلقّى من هي خير منها؟ إلا إن كنت تشتاق إلى الحور العين، فهذا أمر آخر.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير