تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[22 - 01 - 2007, 05:09 م]ـ

لو عرفت اسم والد جحزر -رحمه الله- لزال عجبك في استخدامي غريب اللغة كل الزوال ...

: D

تحياتي لك دوما تمتعني بتعليقاتك أتابعها بشغف: D

والسلام,,,

السلام عليكم

يارؤبة عندي اولا / إقتراح لك أن تبقي رؤبة كما هو وتجعل توقيعك سالم فما رأيك؟

ثانيا / إذا كان حجزر أو جحرز أقصد جحزر ... لم أعرف انطفه فما بالك بإبيه باشا رحمهم الله

هل تعلم من هو إسم ابو جدي " شويل " رحمه الله؟

إسمه ياسر ... لذلك سمونا ... ال ياسر ...

ومن الطريف أنه حتى اليوم أي منذ اكثر من مائة عام لم يسمي أي من أفراد العائله

إسم عمّار ولكني إن شاء الله سا سمي إذا رزقني الله الولد به

ولا يوجد سوى احد ابناء العم سمى ابنه ياسر " باسم الطبيب ليس باسم الجد "

وسؤالي لك يا أبا الهليس هل تستطيع أن تسمي حجزر؟:)

تحياتي لك ولما تمتعنا به

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[02 - 02 - 2007, 02:29 م]ـ

حصل لي موقف طريف أضحكني في خلوتي كثيراً ..

فارتجزت هذا الرجز لأعبّر عنه واظنّه يكفيكم مؤونة الحديث عنه:

وكاعبٍ أريجها قد فاحا

بهّتها تقترض التفّاحا

فاختلطت ووارت الصباحا

واضطربت من رؤيتي اجتياحا

كأنها قد أبصرت تمساحا!!

ترقبني أو ملّتِ البراحا

فانتهضت وأزمعت رواحا

وصار ما قد قرضته راحا

فحِدت عنها بادئاً منزاحا

لا آسفاً على الهوى نوّاحا

أو ناسياً عبيرَها الفوّاحا

ولا بهاءَ وجهها الوضّاحا

كأنني أنظرها التياحا

وبارقٌ من طيفها قد لاحا

إن استهلَّ زادني ارتياحا

وعلّلّ الأرجاء والأرواحا

يا حبّذا لو ذاقت الأتراحا

وعادها طائفنا لوّاحا

حسبي من ذا مشرباً قَرَاحا

أرجوك ألا أكون ألغزت عليكم بالمرادفات: D

وإنما هو موقف يستحقُّ هذا الرجز ..

والسلام,,,

ـ[أريد اتعلم]ــــــــ[02 - 02 - 2007, 02:38 م]ـ

وكاعبٍ أريجها قد فاحا

بهّتها تقترض التفّاحا

فاختلطت ووارت الصباحا

واضطربت من رؤيتي اجتياحا

كأنها قد أبصرت تمساحا!!

ترقبني أو ملّتِ البراحا

فانتهضت وأزمعت رواحا

وصار ما قد قرضته راحا

فحِدت عنها بادئاً منزاحا

لا آسفاً على الهوى نوّاحا

أو ناسياً عبيرَها الفوّاحا

ولا بهاءَ وجهها الوضّاحا

كأنني أنظرها التياحا

وبارقٌ من طيفها قد لاحا

إن استهلَّ زادني ارتياحا

وعلّلّ الأرجاء والأرواحا

يا حبّذا لو ذاقت الأتراحا

وعادها طائفنا لوّاحا

حسبي من ذا مشرباً قَرَاحا

أرجوك ألا أكون ألغزت عليكم بالمرادفات

وإنما هو موقف يستحقُّ هذا الرجز ..

أخي الكريم لماذا لا تشرحون الأبيات لكي نستفيد من معاني الكلمات.

أختكم

أريد أن اتعلم

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[02 - 02 - 2007, 02:50 م]ـ

أخي الكريم لماذا لا تشرحون الأبيات لكي نستفيد من معاني الكلمات.

أختكم

أريد أن اتعلم

أبشري أخّيتي الكريمة,,

لكن قبل هذا أرجو من أحد الأخوة أن يشرحها عنّي فإن لم يجبني أحدٌ

قمت بالمهمّة بنفسي ..

لكن القصة باختصار كما قال لي صاحبها غفر الله له ولوالديه:

أنه - غفر الله له - شاهد على سبيل الفجأة فتاةً تقترض تفاحةً .. فلمّا انتبهت إليه بُهِتت ودهشت فاختلط أمرها حتى أرخت خمارها على وجهها (الصباح)

وأصيبت باضطرابٍ كأنها أبصرت تمسّاحاً!!

ثمَّ انتظرت حتى يزول هذا الثقيل فلم يكن فأزمعت البدء وقد تخّمر ما اقترضته من التفاح في فمها ولم تسطع ابتلاعه من الربكة ..

فقام الفاضل جزاه الله خيراً بعد انتباهه لحالها ولملم نفسه

وخرج من المكان التي كانت تملأه عبيراً وضياءً ..

والبقية مما تتفلسف به الشعراء .. : D

آسف على ازعاجكم بثقالة المرادفات

كإزعاج أخينا لمقترضة التفاح .. : p

والسلام,,,

ـ[متطلعة]ــــــــ[03 - 02 - 2007, 03:09 ص]ـ

مواقف جميلة

تدل على ابداع متدفق

بوركت أقلام خطت،، وأفئدة جادت

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[03 - 10 - 2007, 02:37 ص]ـ

جئنا بها من الأرشيف فهل تستحق البقاء؟

ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[12 - 10 - 2007, 09:55 م]ـ

كنت في تصحيح مادة اللغة العربية في بلدة تعد نائية " أولاد سيف " وطال الوقت، واشتد الجوع، سألت عن أي شيء أقيم به صلبي دون جدوى فكانت هذه الأبيات في حينها،أسمعتها للزملاء والزميلات، فعلت الضحكات لننسى الجوع.

ذل الجوع

أن الفؤاد تعاركت أحشائيَ

هل لي أرى يا ربُّ قلباً حانياً

لا من رغيف طازج ألهو به

أين الحمام أكان عهداً ماضياً؟

ورضيت بالجوع الرهيب وإنه

لم يبد كون الجوع عنى راضياً

" أولاد سيف " والمجاعة حالها

خوي الحشا فالعقل أضحى خاويا

كل الحوانيت القفار سألتها

عن أي شيء كي أقيم هزاليا

فيجيب كلا هل تظن بأنكَ

في طوكيو أو باريسَ أو ألمانيا

يا رب لم أطلب سواها لقمة

أنا لا أروم المستحيل القاصيا

خذلوك قلبي حكموا فيك اللظى

إذ كان ذل الجوع فيك القاضيا

فاصدع لأمر الله واعلم أنه

كل العظام تحملوا إذلاليا

ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[12 - 10 - 2007, 10:04 م]ـ

كنت في فرح لصديق في محافظة غير محافظتي، صلينا العشاء، ولم أجد شرابي، ولكني وجدت الحذاء، فكانت هذه الأبيات.

الصديق المفقود

لك اللهم أشكو لا عتابا

أضاعوني ولم يبقوا الشرابا

ولا ذنبا فعلتُ خلاف أنّى

أتيت أشارك الصحب اللبابا

فيا لهفي عليك ونار قلبي

فكنت لي الطعام كذا الشرابا

بنيت عليه أحلاماً عظاماً

فجاء اللص خلاها سراباً

فهذا اللص يا ربي رماني

بسهم نافذ قلبي أصابا

فكل الكون من حولي ظلام

وتبدو الشمس في عيني ضبابا

يعز علىّ يا ربى فراقاً

رفيق العمر آثر الاغترابا

فيا خلاً وفياً ما شكاني

حملت معي المتاعب والصعابا

فربع القرن تسكن في حذائي

ولم تبد اعتراضاً أو سباباً

لك اللهم يا رحمن حمدًا

فإن حذائي " اللميع " آبا

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير