[مشاركة متواضعة من والد اللؤلؤة]
ـ[لؤلؤة البحر]ــــــــ[19 - 12 - 2006, 10:36 ص]ـ
أيها الأعضاء الكرام
هذه مشاركة من والدي الكريم أحب أن يشارككم بها في هذا المنتدى
يقول مخاطبا دعاة تحرير المرأة:
أريحوها يادعاة الغي أريحوها
فقد نالت بالإسلام شرفا وجفت مآقيها
غداة تنزل آيات باريها
وسمت حين سمع نجواها عند هاديها
فجاءها السعد وطابت مغانيها
فلا مرام لها فوق مرام مطعمها وساقيها
حباها ربها مقاما كريما
ونالت بالإسلام فضلا عميما
ـ[أبو-أحمد]ــــــــ[19 - 12 - 2006, 12:00 م]ـ
بوركت أيها الفاضل على فهمك لحرية المرأة. جزاك الله خيرا.
ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[19 - 12 - 2006, 12:06 م]ـ
صحيح أنها متواضعة، لكن لها معنى عظيم، بورك الوالد والولد.
ـ[د. حسان الشناوي]ــــــــ[19 - 12 - 2006, 12:48 م]ـ
مشاركة تستحق الثناء لصدق توجهها، وعفوية صاحبها.
بارك الله لكما وعليكما
ـ[الغامدي]ــــــــ[19 - 12 - 2006, 02:52 م]ـ
صحيح أنها متواضعة، لكن لها معنى عظيم، بورك الوالد والولد.
مشاركة تستحق الثناء لصدق توجهها، وعفوية صاحبها.
روائع الشعر نزرٌ قَلَّ قائلها ** فإن بدا النقص لم أحفظ قوافيها
لكنني اليوم أروي عنك قافيةً ** قد زانها فكرك السامي لأرويها
فإن بدا من عيوب الوزن منقصةٌ ** فأنت - يا والدي - بالصدق ماحيها
ـ[لؤلؤة البحر]ــــــــ[19 - 12 - 2006, 05:43 م]ـ
الغامدي همام زان منطقه ** قد أثلج الصدر رد من قوافيه
تعليقه لوسام كنت أرقبه ** فمذ بدا حبره هلت سواقيه
قد بارك الله أقواما مناطقهم ** كالغيث إن يهمي على واد يرويه
تحية من أبي جاءت تلاطفكم **فليهنأ الغامدي والله يحميه
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[19 - 12 - 2006, 06:17 م]ـ
بارك الله في والدكِ عمرَهُ و عملَه وسلمت يمينه ولا فض فوه,,
تفاعلٌ من والدك الكريم تشكرين عليه بعد شكرنا له ينمّ عن اهتمامك بهذه الشبكة الحبيبة,,
والسلام فائضٍ على الغامدي مبدعاً و نقّادةً,,,
دمتم بعافية وود,,
ـ[الشريف المكي]ــــــــ[19 - 12 - 2006, 10:28 م]ـ
بوركت يا لؤلؤة البحر
وبورك والدك الغالي
وجزاكما الله خيرا عما كتبتما.
ـ[الغامدي]ــــــــ[19 - 12 - 2006, 11:11 م]ـ
والسلام فائضٍ على الغامدي
عليكم السلام ورحمة الله
ـ[د. حسان الشناوي]ــــــــ[20 - 12 - 2006, 08:09 ص]ـ
سلمت يا (غامدي)، وليرعك الله وليغمر العمر فضل من عطاياه
أحسنت ردا بشعر لايجود به إلا الذي أنجح الرحمن مسعاه
فدم كريما صدوق النفس مؤتلقا تأتي القوافي إليه وهْي تخشاهتحيتي وتقديري