تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 04:26 ص]ـ

أخي الفاضل عبد الرحمن الموقّر

شكراً لجنابك الكريم على قراءة ما توهّمتُ به أنه من الشعر

وأنا لست ممن يمنح الألقاب لهذا أو لذاك حتى تجبهني بهذا الرد

رفقاً رفقاً بي أخي الكريم في عبارة: فلم النفخ؟!

لأنها غير فصيحة أو ربما جارحة عند بعض الناس

وذكرتَ أن الجواهري أكبر الشعراء سناً فهذا ما استغربت له لأن عمر الشاعر لا علاقة له بما يمنح من ألقاب.

وقولك: ثم إني استغرب كيف يكون السياب شاعر العراق الأكبر والجواهري شاعر العرب الأكبر وهو عراقي وشعره أجمل من شعر السياب!

أقول: هل في القضية من جمع للنقيضين؟.

واحد شاعر العرب والآخر شاعر العراق .. فما المشكلة؟.

أخي الفاضل: لقد تفرّس الفاضلان الجهالين وأبو خالد فيَّ بأني شاعر بالرغم من عدم مشاركتي بقصيدة يوماً ما فأحببت هنا أن أريهما بعض ما كنت أحسبه شعراً ولكني تأكدت من رداءة ما أكتب بدليل عدم الاشارة إليه وأنتم من الأدباء الذين أعتز بهم فلقد محّضتني النصح فدمتَ للصالحات

وتقبل تحية أخيك

السلام عليكم

عدم الإشارة إلى الشعر ربما كانت إعجابا , إعجاب بلغ بالقارئ حد السكوت

أخونا السليمان لم يقصد ما ذهبت إليه .. ولك مراجعة رده لتعرف ذلك ... وقصيدتك قيد التحليل فانتظر أخاك

مع محبتي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 04:34 ص]ـ

مشكور أخي ....

لكني قرأتها من قبل للشاعر عادل الكاظمي أم أنا متوهمة؟؟؟

ألا ترد عن نفسك يابن الفراتين؟

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 09:57 ص]ـ

السلام عليكم

إذن

ابن الفراتين هو عادل الكاظمي، عادل الكاظمي هو ابن الفراتين

أما الجهالين فقد أفصتْ دجاجته شعرا ونقدا منذ أسبوعين، وقد تستمر هذه الحالة أسبوعين آخرين.

أثني على قول أبي خالد: هو الإعجاب بلغ بالقارئ حد السكوت

أما الألقاب فقد قلتُ فيها قبل سُدس قرن:

يا أميرَ القريض لا يا أميرُ = فالقوافي أميرُهنَّ الضميرُ

ترفلُ الشوقياتُ باشا وباشا = بارك العيرُ فيهمو والنفيرُ

وسلامٌ دمشقُ أخنى عليها = أنَّ بالدمع لا يُجيرُ المُجيرُ

كم بكى دِنْشِوايَ صقرٌ ولكنْ = ما إلى دِنْشِوايَ هَبَّتْ صقورُ

لا أنا شاعرٌ إذا قلتُ شعرا = لا يُغَنّي بهِ فم ٌ مقهورُ

وعليَّ النهيق ُ يوم أهَلّي = بالعباءات ِ ترتديها العيرُ

ـ[ابن الفراتين]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 12:03 م]ـ

أستاذي أبا خالد الموقر

لم أقصدك بعدم الإشارة إنما أقصد الأخ عبد الرحمن المحترم لأن تعليقته

غفلت الشعر واحاطت بالالقاب

دمتَ أخاً براً كريماً

ـ[ابن الفراتين]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 12:06 م]ـ

أستاذي الفاضل أبا خالد

أنا إسمي ابن الفراتين وخارج ذلك فهو من الخصوصيات:)

ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 12:17 م]ـ

أخي الفاضل ابن الفراتين،

السلام عليكم ورحمة الله،

صدق الأخوان العزيزان الأستاذ أبو خالد والأستاذ محمد الجهالين، لأن ملاحظتي كانت تتعلق بالألقاب فقط، والعبد الفقير شديد البغض لها لما فيها من تعد على الحقائق!

وأعتذر لك أخي الكريم عن استعمال عن كلمة نفخ.

أما قصديتك أخي الفاضل ـ وأعترف لك ولجميع الإخوة والأخوات بأني لا أفقه بالنقد ـ فهي أكثر من رائعة، وأغبطك كثيرا على هذه الموهبة العالية. وأنا ما علقت على قصيدتك الجميلة لأني لم أقرأها جيدا وقت كتابة مشاركتي، علما أن تعليقي سيكون شخصيا أكثر منه فنيا كما يفعل الزملاء النقاد بحكم تخصصهم.

الشعر بالنسبة إلي حالة وجدانية أكثر منه حالة فنية أخي الكريم. فقد أطرب لبيت معناه أعظم من صنعته، فأعتبر قائله أشعر من غيره. وليس هذا معيار الحكم على الشعر كما نعلم أخي الكريم، ولكني أجد في قراءة القصيدة التي أجد فيها حالة انسانية يمكن التعرف عليها متعة كبيرة تفوق متعة قراءة القصيدة التامة الصنعة التي ليس فيها حالة انسانية يمكن التعرف إليها. من هذا المنظور أحب شعر أبي الفراس الحمداني أكثر من شعر المتنبي، وشعر حافظ إبراهيم أكثر من شعر أحمد شوقي، وشعر نزار قباني السياسي أكثر من شعر جميع الشعراء العرب الذين تطرقوا إلى هموم الوطن في أشعارهم. قد تقول: هذا معيار ذاتي وليس موضوعيا. ولكن: أليس الشعر حالة ذاتية في أكثرها؟

ومن هذا المنظور أيضا، توقفت كثيرا عند قولك:

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير