تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[معالي]ــــــــ[10 - 12 - 2006, 02:08 ص]ـ

أستاذ رؤبة

مررتُ بنصوص عديدة لك، وحُرِمْتُ التعليق عليها؛ لضيق الوقت وضعف التركيز!

على أنني ألحظ جزالة اللفظ وفخامة العبارة في نصوصك كافة، من القراءة الأولى.

أعتذر بصدق لتقصيري، لكن لعلك تجد لي عذرًا إلى أن يفتح الله عليّ فأزور نصوصك في قادم الأيام.

أسعدك الله.

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[10 - 12 - 2006, 05:02 ص]ـ

أستاذ رؤبة

مررتُ بنصوص عديدة لك، وحُرِمْتُ التعليق عليها؛ لضيق الوقت وضعف التركيز!

على أنني ألحظ جزالة اللفظ وفخامة العبارة في نصوصك كافة، من القراءة الأولى.

أعتذر بصدق لتقصيري، لكن لعلك تجد لي عذرًا إلى أن يفتح الله عليّ فأزور نصوصك في قادم الأيام.

أسعدك الله.

وأسعدك ..

.. و فتح علينا و عليك ..

ونحن بحاجةٍ ماسةٍ لملاحظتكم والأخوةَ جميعاً ..

والسلام,,,

ـ[معالي]ــــــــ[13 - 12 - 2006, 05:58 م]ـ

نسأل الله أن يغفر لنا ويتجاوز عنا.

أستاذ رؤبة

أطرب كثيرًا لقراءة نصوصك؛ حيث نفس القديم الأثير، وروح الأمس الحبيب!

ها هنا صحبتنا إلى حيث الجنادل، رحماك ربّي، وحيث رائحة الموت، وذكر القبر والحساب، فجزاك الله خير الجزاء، إذ إن النصوص في هذا الباب قليلة في الإبداع، وكلنا في حاجة إلى الذكرى.

سبقني المبدع الثاقب إلى ما وددتُ قوله، وإن كان

ـ[معالي]ــــــــ[14 - 12 - 2006, 02:40 م]ـ

ما بال ردّي الطويل بُتر هكذا؟!!!!

ـ[أبوعمار الأزهري]ــــــــ[24 - 12 - 2006, 12:53 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله لنا في شاعرنا المتألق رؤبة الذي يمتعني ويطربني كثيرًا كلما عرّجت على

شعره خاصة، ومشاركاته عامة، وشكر الله للأستاذة معالي التي نسأل الله أن يفتح علينا وعليها وييسرأمرها ويعلي قدرها ويُمتعنا بتوجيهاتها الحاذقة، كما لاأنسى الأستاذ الثاقب، حقا لكل إنسان من اسمه نصيب فباركه الله من ثاقب، فقد أمتعنا بملحوظاته الرائعة بكل ماتحمله الكلمة من معنى، ولكن مع كل هذا، يعلو شعار"المعنى في بطن الشاعر"

تقبلوا تحيات أخوكم وتلميذكم الأزهري

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[24 - 12 - 2006, 04:31 ص]ـ

جزاك الله خيراً أخي الكريم أبو عمّار الأزهري ووفقكم الله في جهدكم المحمود,,

وهل إلا بكم ولكم يحلو ويطيب ويدر شهد الإبداع,,

ووالله ما بلغت شيئاً من شراك نعل ما أطمح إليه فأسأل الله أن يبلغنيه وزيادة,,

وكثيراً ما أردد هذا البيت الذي صنعته:

بعيد مدى الآفاق همّي المثابرُ ** .. أغامر فيه وهو بي لمغامرُ

أجوب به الأرض الفضاء وأرتقي ** .. إلى حيثما تزهو النجومُ الزواهرُ

عصيّاً إذا ما عاندتني زواجرٌ ** .. مضيّاً إذا ما استوقفتني المخاطرُ


سبقني المبدع الثاقب إلى ما وددتُ قوله، وإن كان

لم تكملي التعليق أستاذتنا معالي؟؟؟!!

ـ[جبل بن وهب]ــــــــ[24 - 12 - 2006, 04:32 م]ـ
رائعة .. من روائعك يا رؤبة.
(من التبر ما سطرته لا من الشعرِ).

قضَوا و مضَوا حيث السبيلُ وقبلها
... كما هو منّا كان منهم تساؤلُ

و ما هو إلا كرُّ يومٍ و ليلةٍ
... وإذ نحن كالماضين لا نتسآلُ.

لا فض فوك .. ولله أبوك.
ودمت بود.

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[24 - 12 - 2006, 05:48 م]ـ
أخي جبل جزاك الله خيراً على مرورك,

ولكني عاتبٌ عليك إبطاءَكَ عنّا ..

فقد وعدتنا بقصيدةٍ ولم نرها منك بعد,,

ـ[ضاد]ــــــــ[24 - 12 - 2006, 05:58 م]ـ
أتعبتني تلك
http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=16897
فكيف بعد ذلك بهذه؟
لي عودة ولو بعد حين.

ـ[أبو طارق]ــــــــ[24 - 12 - 2006, 06:02 م]ـ
لله درك , ولا فُضَّ فوك
ما دخلت للنقد ولست من أهله
ولكني لأحييك على هذه الرائعة

بوركت

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[24 - 12 - 2006, 06:30 م]ـ
جزاك الله خيراً أخي أبو طارق,,

وأقول لأخينا ضاد وكذلك لجميع الإخوة:

أحبك في الله,,

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير