تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[الغامدي]ــــــــ[02 - 02 - 2007, 10:05 م]ـ

أبشر بفضحي سركم يا غامدي:)

احذر: mad: كفاك الله شري: p

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[02 - 02 - 2007, 10:08 م]ـ

احذر: mad: كفاك الله شري: p

خرج الأمر عن السيطرة:)

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[02 - 02 - 2007, 10:18 م]ـ

احذر: mad: كفاك الله شري: p

تراه صادق يارؤبة

ـ[الغامدي]ــــــــ[02 - 02 - 2007, 10:55 م]ـ

تراه صادق يارؤبة

عرف نعيم جدي في كلامي، وعرفت جده من كلامه:) .. ولكن ليس ذا سر سؤالي السابق.:)

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[03 - 02 - 2007, 01:09 ص]ـ

أولاً حياك الله ياسيدة فاصلة " متعلمة " لأن مشاركتك كلها فواصل ومرحباً بك بين إخوانك وأخواتك في الفصيح وجوزيت خيراً على حسن الظن والحقيقة لو لم تطلبي الدعاء في الغياب ماكنت عرفتك وابشري بشهادة الدكتوراة وفقك الله وسدد خطاك

وعن سؤال أخي الغامدي إليكم هذا البيان الذي يحتمل الخطأ والصواب:

إذا صدق الجد افترى العم للفتى ** مكارم لا تكرى وإن كذب الخالُ

موجز ماقرأت في البيت.

" المكارم / الصفات الطيبة / تورّث من جهة الأباء مؤكدة ومن الأخوال أحياناً تخيب وهذه المكارم لايمكن أن يوتى بها من خارج العائله "

لا تباع ولا تؤجر

يريد الشاعر القول إن مايتصف به الإبن من مكارم من جهة الأب " وعبر عنه بالعم " أخو الوالد وليس من جهة الخال " الأخوال "

فمن الأخوال قد لاتورث تلك المكارم " وعبر عنها بالقول كذب الخال " في الإبن أما ما كان من جهة الأب فهي مؤكدة الوراثة والبقاء. وسلامتكم

ـ[الغامدي]ــــــــ[03 - 02 - 2007, 07:08 ص]ـ

مرحباً نعيم

نحتاج إلى محاولة أخرى منك أو من غيرك.

ـ[معالي]ــــــــ[03 - 02 - 2007, 10:46 ص]ـ

إذا صدق الجد افترى العم للفتى ** مكارم لا تكرى وإن كذب الخالُ

لا أظنها هنا على ظاهرها.

فليس الجد هو والد الوالد، مثلا، ولاالخال هو الخال، ولا كذلك العم!

أما كيف، فأنا بحاجة إلى وقت!:)

كنتُ ووضحاء أمس نتباحث حولها إثر كتابة أستاذنا الغامدي لها مباشرة، وقد أخبرتها بهذا الظن.

وكان مذهبي الأول أن الجد هو الحظ.

لكن العم والخال بحاجة إلى فك لغز؟

ـ[الغامدي]ــــــــ[03 - 02 - 2007, 10:53 ص]ـ

إذا صدق الجد افترى العم للفتى ** مكارم لا تكرى وإن كذب الخالُ

لا أظنها هنا على ظاهرها.

فليس الجد هو والد الوالد، مثلا، ولاالخال هو الخال، ولا كذلك العم!

أما كيف، فأنا بحاجة إلى وقت!:)

كنتُ ووضحاء أمس نتباحث حولها إثر كتابة أستاذنا الغامدي لها مباشرة، وقد أخبرتها بهذا الظن.

وكان مذهبي الأول أن الجد هو الحظ.

لكن العم والخال بحاجة إلى فك لغز؟

نعم أستاذتي الفاضلة، هو الحظ والغنى والنصيب، (ولا ينفع ذا الجد منك الجد) فهات بقية الشرح.

ـ[معالي]ــــــــ[03 - 02 - 2007, 11:06 ص]ـ

نعم أستاذتي الفاضلة

عفا الله عن شيخنا!

مادام الجد المقصود هو ما قلت، فلأتتبع ما جاء في المعجم على اللفظين الآخريْن:

الخال:

خال الشيءَ يخالهُ خَيْلاً وخِيلاً وخَيلة وخِيْلةً وخالاً وخَيَلانًا ومَخِيلةَ ومَخالةً وخَيلُولةً من باب عَلِم ظنَّهُ وهو من أفعال القلوب ينصب مفعولين. من اللسان.

العم:

(والعَمُّ) الجماعَةُ الكثيرَةُ

مَنْ لها ليُؤلِّف بينها، فقد تعبتُ!:)

ـ[الغامدي]ــــــــ[03 - 02 - 2007, 11:11 ص]ـ

مَنْ لها ليُؤلِّف بينها، فقد تعبتُ!:)

لم يبق شيء:)

فأوجزي المعنى في سطر واحد.

ـ[معالي]ــــــــ[03 - 02 - 2007, 02:16 م]ـ

ربما الآن أستطيع!

إذا صدق الحظ افترت الجماعة ُ للفتى مكارمَ لا تكرى وإن كذبَ الظنّ!

ما معنى هذا؟!

هل يقصد صاحبنا أن الرجل إن كان له حظ، تزيَّد الناس في حجم حظه ذاك؟!

إن كان، فهو معنى يصدق على واقعنا، وإن كان غريبا حقا!

ـ[الغامدي]ــــــــ[03 - 02 - 2007, 02:23 م]ـ

الناس يمدحون صاحب المال أو المنصب، وهم يعلمون أنهم يكذبون في مديحه.

وهذا واقع الناس للأسف!

وكان بنو عمي يقولون مرحبا ** فلما رأوني معدماً مات مرحبُ

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[03 - 02 - 2007, 02:29 م]ـ

.... الآن سؤال الفرزدق .......

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[03 - 02 - 2007, 02:31 م]ـ

والله عجيبٌ سؤالك أستاذنا الغامديِّ ..

نريد منك المزيد .. بارك الله فيك ..

ـ[معالي]ــــــــ[03 - 02 - 2007, 03:13 م]ـ

وقد يُفهم البيت على أن المقصود أن الرجل يكون ذا حظ ومال، ولكنّ الناس يتزيّدون في تقدير ثروته، ولم يبلغ مبلغ كلامهم.

مثال: أحد الأقارب اشترى سيارة جديدة (بالتقسيط)، فإذ بالألسنة تلوك أن الرجل صار تاجرًا ضخمًا، تنطق كلُّ أرضٍ بحظٍ له فيها!:)

هكذا أوحى لي البيت.

ولاسيما في مجتمعنا المُحبّ للتزيد في الكلام، فأنت ترى الخبر يبدأ من (س) عاديًا، ويمر بأشخاص كثر، فلا يصل إلى (ص) إلا وقد صار مسألة حياة أو موت!

ما رأيك يا أستاذ أبا عمر؟

ـ[الغامدي]ــــــــ[03 - 02 - 2007, 03:20 م]ـ

وقد يُفهم البيت على أن المقصود أن الرجل يكون ذا حظ ومال، ولكنّ الناس يتزيّدون في تقدير ثروته، ولم يبلغ مبلغ كلامهم.

مثال: أحد الأقارب اشترى سيارة جديدة (بالتقسيط)، فإذ بالألسنة تلوك أن الرجل صار تاجرًا ضخمًا، تنطق كلُّ أرضٍ بحظٍ له فيها!:)

هكذا أوحى لي البيت.

ولاسيما في مجتمعنا المُحبّ للتزيد في الكلام، فأنت ترى الخبر يبدأ من (س) عاديًا، ويمر بأشخاص كثر، فلا يصل إلى (ص) إلا وقد صار مسألة حياة أو موت!

ما رأيك يا أستاذ أبا عمر؟

أوافقك في نصف كلامك، لأنهم سيتحدثون بكلام ٍ يظنونه صحيحا لا كذبا.

وأما تناقل الأخبار، فحكاية البيضة تجسد واقع كثيرٍ من المتحدثين.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير