تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

نحن الشتيتان حيثُ القربُ ثالثنا ... مثل الجديدين محْضُ البُعدِ قرْبهما

ما أجمل البيت معنى ولفظا!

دمت بخير

والسلام

مرحبا أخي الغالي

ما الجمال إلا جمال مرورك

ونقاء ذائقتك ..

فتقبل خالص ودي وأسمى تحياتي.

ـ[علي المعشي]ــــــــ[13 - 01 - 2007, 09:47 م]ـ

سلام الله ورحمته وبركاته على الجميع

أخي علي

أرى أن هذه الأبيات خرجت من قلب تلظى على هذه المعاني

وظهرت أمامي بألم كبير

لقد ملأتها بالحسرة والألم والتشاؤم

ومؤكد هذا هو واقع بداية القصيدة

لأن معانيها نضحت بتوجع من زمن لم يكن فيه ما أردت

ومرارة الألم عجزك عن الوصول لما تريد

وأنت تحاول التقدم له بقوة ولكن بلا جدوى

ولكن أتت الثلاثة الأبيات الأخيرة

تحمل روحاً داخلك جميلة

رغم العناء لم يؤثر فيها قسوة الزمن

فرغم ما تعانيه أنت!!!

تريد المحبوب أن يبقى مبتسماً وهذا يريحك

وأيضاً قلت أن الفراق قد يؤلم ولكنه لا يؤثر في الحب

فستبقى هذه الجسدان المحبه روحاً واحدة في ظل الحب

وهذه هي بالفعل صفات المحب الحقيقي

وتمسكه بما يحب رغم العناء والعجز

ويأتي الأمل الرائع في آخر القصيدة

لعل بالصبر أن نحظى بغايتنا ** وربما جاد دهر طالما حرما

أمنية صادقة وغلفتها بالصبر

وصدقت بالصبر ستنال ماتريد وتأكد من ذلك

بإذن الله ستحظيا بالغاية المنشودة لكليكما

ولا تقل ربما جاد دهر

ولكن إن كنت صبوراً تأكد بأن الدهر هذا سيجود عليك مثل ماحرمك

وسيحرم غيرك مثلما جاد عليهم

وهذه هي حكمة الزمان

فإن لم نُحرم وكانت كل أمنية في الدنيا مجابة لنا!!!

بماذا ندعو الله وبما نتمتع في الآخرة!!!

ولكن قال ربك اللطيف

(من توكل على الله كفاه)

وقال:

(أنا عند حسن ظن عبدي بي)

ووصفك للدهر بأنه يجود رائع أفضل من العطاء

بارك الله فيك يا أخي

وأقر عينك بما تتمنى

قصيدة والله إنها رائعة

فكرةً وأسلوباً ومعنىً وتصوير

دمت رائعاً

أختك ~~~التواقه~~~

أختي النقية .. التواقة

كنسمة محملة بعبق الورد كان مرورك

فتراقصت الأغصان، وازدهى المكان ..

وإن حروفي لتقف عاجزة أن توفيك بعض

حقك لقاء ما تغمرينني به من بهاء الحضور

وصادق التحفيز ..

ولا أملك إلا كلمة شكر بعرض نقائك فتقبليها

مني مقرونة بخالص الود والاحترام.

تحياتي.

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[13 - 01 - 2007, 09:47 م]ـ

إن نفترقْ جسدًا فالروحُ واحدةٌ

يحيا بها اثنان في ظل الهوى اقتسما

ما ترك سلفٌ لخلفٍ تعقيباً ..

لكن أكرر ما قالوه , وأقول لله درك و لا فض فوك ...

أحييك على أبياتك العذرية الغزل ..

ودمت بود, وإبداعٍ

والسلام,,,

ـ[أبو طارق]ــــــــ[13 - 01 - 2007, 10:15 م]ـ

يا لجمال قوافيك أستاذ علي

تفتير جفْنك أهدى مهجتي سََقَمَا

ودمع عينِك أبْكى مُقلتيَّ دَما

رغم كثرة الطرق على هذا المعنى , إلا أن للجمال ألقه , وللسبك تألقه

الأستاذ علي: إن القارئ لكلماتك ليقف وقفة إكبار أمام هذا النسق الرائع , والبناء المتين , والصور الخلابة , والتعابير الراقية , والمشاعر الطيبة

أنتم الناس أيها الشعراء

دمت متألقًا

ـ[قلم الرصاص]ــــــــ[14 - 01 - 2007, 12:09 ص]ـ

لافص فوك أستاذ علي

ـ[خمارويه]ــــــــ[14 - 01 - 2007, 12:44 ص]ـ

أحسنت أخي علي ولك مني التحية أخوك ..............

إنك تعرفني حق المعرفة كيف لا؟؟ وأنا جزء من نفسك وأنيس لدهرك!! ارتديت قناعا لأسباب علك عرفتها .........

لله دركم يا آل جازان .................................

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير